«المطلق القابضة» تدشن «كرييتف هوم» في السعودية

«المطلق القابضة» تدشن «كرييتف هوم» في السعودية
TT

«المطلق القابضة» تدشن «كرييتف هوم» في السعودية

«المطلق القابضة» تدشن «كرييتف هوم» في السعودية

دشنت شركة المطلق القابضة الرائدة في عالم المفروشات الكلاسيكية والعصرية، أولى فروع العلامة التجارية العالمية «كرييتف هوم» في المملكة أخيرًا. وأوضحت الشركة أنها انطلقت في إدارة هذه العلامة العالمية الرائدة في المملكة بمجمع الظهران بمدينة الخبر، من خلال سعيها للانتشار على نطاق واسع في أهم مدن المملكة.
من جهته، قال فهد المطلق الرئيس التنفيذي لـ«المطلق القابضة»: «لقد كنت حريصًا على افتتاح هذا المعرض منذ وقت طويل، لما تشكله هذه العلامة التجارية، من خلال القدرة على إبراز اللمسات العصرية وبتميز لا يضاهيه أحد في عالم الأثاث المنزلي. واليوم تغمرني السعادة لمشاركتي في انطلاق (كرييتف هوم) العالمية في المملكة العربية السعودية».
وأكد خالد عمر المدير التنفيذي للعلامة التجارية «كرييتف هوم» أننا اليوم في المنطقة الشرقية وبالتحديد في الخبر بمجمع الظهران، ضمن معرض يشغل مساحة 735 مترًا مربعًا. ليكون هذا المعرض بمثابة خطة أولية لعملية توسع كبيرة، ننطلق من خلالها إلى أهم مدن المملكة، ولنقدم تجربة مختلفة ومفهومًا مميزًا في عالم التسوق للأثاث المنزلي العصري.



بلينكن: إيلون ماسك «مواطن» أميركي «يحق له التعبير عن آرائه»

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال مؤتمره الصحافي في باريس (إ.ب.أ)
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال مؤتمره الصحافي في باريس (إ.ب.أ)
TT

بلينكن: إيلون ماسك «مواطن» أميركي «يحق له التعبير عن آرائه»

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال مؤتمره الصحافي في باريس (إ.ب.أ)
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال مؤتمره الصحافي في باريس (إ.ب.أ)

اعتبر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الأربعاء، أنّ إيلون ماسك يعبّر عن آرائه بصفته «مواطنا» وأنّ هذا «من حقّه»، وذلك في الوقت الذي يبدي فيه الملياردير المقرّب من الرئيس المنتخب دونالد ترمب دعما للكثير من الشخصيات والأحزاب اليمينية المتطرفة في أوروبا.

وقال بلينكن خلال مؤتمر صحافي في باريس مع نظيره الفرنسي جان-نويل بارو إنّ «المواطنين العاديين في بلادنا يستطيعون أن يقولوا ما يريدون». وأضاف أنّ ماسك «مثله مثل أيّ أميركي، يحقّ له التعبير عن آرائه». ومنذ أسابيع، يثير ماسك جدلا متزايدا على «إكس»، منصته للتواصل الاجتماعي، عبر إقحام نفسه في نقاشات سياسية داخلية في الولايات المتحدة وألمانيا على وجه الخصوص، مبديا آراء داعمة لليمين المتطرف، في تدخلات أجبرت العديد من كبار المسؤولين الأوروبيين على انتقادها.

والأربعاء، دعا وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الاتحاد الأوروبي لحماية دوله الأعضاء من المحاولات الأجنبية للتدخّل في النقاش العام الأوروبي. وقال بارو «إما أن تطبّق المفوضية الأوروبية بأقصى قدر من الحزم القوانين التي وضعناها لأنفسنا لحماية مساحتنا العامة، أو لا تفعل ذلك، وعندئذ سيكون عليها أن توافق على إعادة القدرة إلى الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على القيام بذلك».

بدوره، اتّهم رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز الأربعاء ماسك بـ«مهاجمة المؤسسات بشكل علني» و«إثارة الكراهية». وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعرب الإثنين عن أسفه لرؤية أغنى رجل في العالم يدعم نزعة «دولية رجعية» في أوروبا.