«الدفاع المدني» السعودية: سقوط عدة مقذوفات عسكرية على مدينة صامطة مصدرها الأراضي اليمنية وإصابة طفل مقيم

القوات السعودية ردت على مصدر المقذوفات ودمرت منصة إطلاقها

«الدفاع المدني» السعودية: سقوط عدة مقذوفات عسكرية على مدينة صامطة مصدرها الأراضي اليمنية وإصابة طفل مقيم
TT

«الدفاع المدني» السعودية: سقوط عدة مقذوفات عسكرية على مدينة صامطة مصدرها الأراضي اليمنية وإصابة طفل مقيم

«الدفاع المدني» السعودية: سقوط عدة مقذوفات عسكرية على مدينة صامطة مصدرها الأراضي اليمنية وإصابة طفل مقيم

أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني السعودية اليوم (الأربعاء)، عن سقوط عدة مقذوفات عسكرية قادمة من الأراضي اليمنية على محافظة صامطة في منطقة جازان (جنوب السعودية).
وأضافت المديرية عبر حسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أن المقذوفات نتج عنها إصابة طفل مقيم (يمني الجنسية)، مشيرة إلى أن الجهات المختصة باشرت الحادث ونقلت الطفل إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وبادرت القوات السعودية المشتركة بالرد على مصدر المقذوفات وتعاملت مع الموقف بما يقتضيه.
من ناحية أخرى، دمرت قوات الدفاع الجوي التابعة للقوات المسلحة السعودية اليوم، صاروخا باليستيا قادما من الأراضي اليمنية، حيث اعترضت المضادات الصاروخ في سماء مركز الحرجة التابع لمحافظة ظهران الجنوب في منطقة عسير، وأسقطته بالقرب من جبل مشرف دون حدوث أضرار.
يذكر أن قوات الدفاع الجوي، اعترضت قبل 4 أيام صاروخا باليستيا أطلق من الأراضي اليمنية باتجاه مدينة نجران، حيث تم إسقاطه والرد بتدمير المنصة التي أطلق منها.



محمد بن سلمان وزيلينسكي يبحثان جهود حل الأزمة الأوكرانية - الروسية

الأمير محمد بن سلمان والرئيس فولوديمير زيلينسكي (الخارجية السعودية)
الأمير محمد بن سلمان والرئيس فولوديمير زيلينسكي (الخارجية السعودية)
TT

محمد بن سلمان وزيلينسكي يبحثان جهود حل الأزمة الأوكرانية - الروسية

الأمير محمد بن سلمان والرئيس فولوديمير زيلينسكي (الخارجية السعودية)
الأمير محمد بن سلمان والرئيس فولوديمير زيلينسكي (الخارجية السعودية)

بحث الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأربعاء، مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مستجدات الأزمة الأوكرانية - الروسية، والجهود المبذولة لحل الأزمة.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه الأمير محمد بن سلمان من زيلينسكي، استعرضا فيه العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحثا القضايا ذات الاهتمام المشترك، والمستجدات الإقليمية والدولية.