حملة تطهير بالأرقام

رجال الأمن التركي يقتادون بعض المشاركين في الانقلاب (أ.ف.ب)
رجال الأمن التركي يقتادون بعض المشاركين في الانقلاب (أ.ف.ب)
TT

حملة تطهير بالأرقام

رجال الأمن التركي يقتادون بعض المشاركين في الانقلاب (أ.ف.ب)
رجال الأمن التركي يقتادون بعض المشاركين في الانقلاب (أ.ف.ب)

* توقيف وإقالة 49 ألفا و337 من العسكريين ورجال الأمن والقضاة والعاملين بقطاعات التعليم والإعلام والوزارات.
* توقيف 6 آلاف من العسكريين، بينهم 118 من الجنرالات والقيادات.
* إقالة 257 من العاملين برئاسة الوزراء، بينهم 230 مراسلا صحافيا و19خبيرا و6 مستشارين قانونيين.
* توقيف 8 آلاف و777 في وزارة الداخلية، بينهم:
- 7 آلاف و899 بالأمن.
- 614 من قوات الدرك.
- 30 واليا.
- 47 محافظا.
* توقيف 100 من العاملين بالمخابرات التركية.
* إقالة 15 ألفا و200 من العاملين بوزارة التعليم الأساسي.
* سحب تراخيص 21 ألف معلم بالمؤسسات التعليمية الخاصة.
* إقالة 1577 من عمداء الكليات، منهم 1176 بالجامعات الحكومة و401 بالجامعات الخاصة.
* إقالة 393 من العاملين في وزارة الأسرة والسياسات الاجتماعية.
* إقالة 492 من العاملين برئاسة هيئة الشؤون الدينية.
* إقالة 1500 من العاملين بوزارة المالية.
* إقالة 25 من العاملين بمجلس تنظيم أسواق الطاقة.
* إقالة 15 من العاملين بوزارة التنمية.



حالة تأهب مع وصول الإعصار «شيدو» إلى أرخبيل مايوت الفرنسي

بلدة ساحلية في مايوت تترقب وصول الإعصار (أ.ف.ب)
بلدة ساحلية في مايوت تترقب وصول الإعصار (أ.ف.ب)
TT

حالة تأهب مع وصول الإعصار «شيدو» إلى أرخبيل مايوت الفرنسي

بلدة ساحلية في مايوت تترقب وصول الإعصار (أ.ف.ب)
بلدة ساحلية في مايوت تترقب وصول الإعصار (أ.ف.ب)

ضرب الإعصار «شيدو» صباح اليوم السبت أرخبيل مايوت الفرنسي في المحيط الهندي حيث أُعلنت حالة التأهب القصوى مع توقع اشتداد الرياح المصاحبة له والتي تجاوزت سرعتها 180 كيلومترا في الساعة.

وضرب الإعصار جزيرة بوتيت تير في شرق الأرخبيل حيث يخشى أن تصل سرعة الرياح «إلى 200 و230 كلم/ساعة»، بحسب آخر نشرة للأرصاد الجوية الفرنسية، متوقعة رياحا مدمرة أشد من تلك التي صاحبت الإعصار «كاميسي» عام 1984.

وتسببت الرياح بانقطاع الكهرباء مع سقوط أعمدة كهرباء واقتلاع أشجار وتطاير أسقف منازل مصنوعة من الصفيح.

غيوم في سماء مايوت (أ.ف.ب)

وفي مدينة أوانغاني، قال رئيس البلدية يوسف أمبدي إنه يخشى «الأسوأ... لا يمكننا الخروج ولكن ما نشاهده يفوق الوصف».

ومنذ الصباح الباكر، أصدرت السلطات تحذيرا أرجوانيا وهو ما يعني لزوم جميع السكان منازلهم وعدم الخروج بما يشمل أجهزة الطوارئ والأمن وجميع عناصر الإنقاذ.

وقالت فاطمة التي تعيش في ماجيكافو-كوروبا وما زالت تذكر الإعصار الذي ضرب جزر القمر المجاورة عندما كانت طفلة «نحن خائفون جدا».

وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية أمطارا شديدة الغزارة مع خطر تشكل السيول والفيضانات وارتفاع أمواج البحر التي يمكن أن يكون لها آثار كبيرة على الساحل.

وحُظرت حركة المرور على الطرق العامة في جزيرتي غراند تير وبوتيت تير، وأغلق مطار دزاوودزي منذ مساء الجمعة.

ويتوقع خبراء الأرصاد الجوية الفرنسية تحسنا في الأحوال الجوية خلال اليوم، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.