10 أخبار توّد معرفتها قبل الساعة الثانية عشرة ظهرًا ليوم الجمعة 08/07/2016

10 أخبار توّد معرفتها قبل الساعة الثانية عشرة ظهرًا ليوم الجمعة 08/07/2016
TT

10 أخبار توّد معرفتها قبل الساعة الثانية عشرة ظهرًا ليوم الجمعة 08/07/2016

10 أخبار توّد معرفتها قبل الساعة الثانية عشرة ظهرًا ليوم الجمعة 08/07/2016

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط الإلكتروني» aawsat.com خلال ساعات.

*حذرت روسيا اليوم، من أنّ نشر درع صاروخية اميركية في كوريا الجنوبية "يضر بالتوازن في المنطقة" وقد تكون له "عواقب لا يمكن اصلاحها". وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إنّ "هذا النظام الدفاعي الصاروخي يضر بالتوازن في المنطقة". واضافت "نأمل في أن يتجنب شركاؤنا القيام بتحركات ستكون لها عواقب لا يمكن اصلاحها".
*صرحت وزارة الخارجية الفيليبينية لوكالة الصحافة الفرنسية اليوم، أنّ الفيليبين مستعدة لتقاسم الثروات الطبيعية في المناطق المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي حتى في حال اصدرت محكمة التحكيم الدولية قرارا لمصلحة مانيلا في هذه القضية.
*في واحد من أسوأ حوادث اطلاق النار على الشرطة في تاريخ الولايات المتحدة الحديث، قتل خمسة من الشرطة وأصيب ستة آخرون برصاص قناصة استهدفوهم أثناء احتجاجات في مدينة دالاس على مقتل رجلين من السود برصاص الشرطة هذا الاسبوع.
*أظهرت بيانات نشرت اليوم، أن عدد طلبات اللجوء السياسي في ألمانيا تراجع بشكل حاد خلال النصف الأول من العام الجاري. وجاء في تقرير لصحيفة "دي فيلت" الألمانية أنه جرى تسجيل ما مجموعه 225 ألف و368 طالب لجوء في نظام التسجيل الاتحادي بالبلاد (إيزي) بحلول صباح أمس الخميس.
* قالت الحكومة الاسترالية اليوم، إنّ استراليا ستدفع 300 مليون دولار أميركي اضافية للمساعدة في تطوير قوات الامن الافغانية. يأتي هذا الاعلان قبيل قمة لحلف شمال الاطلسي في وارسو سيكون فيها الوضع الامني الهش في افغانستان موضوعا رئيسيا للنقاش.
*ذكرت السلطات التايوانية في ساعة مبكرة من صباح اليوم، أنّ شخصا واحدا على الأقل لقي حتفه وأصيب العشرات جراء أمطار غزيرة ورياح ناجمة عن الإعصار نيبارتاك.
*أعرب الرئيس الأميركي باراك أوباما عن ثقته اليوم، في أن بريطانيا والاتحاد الأوروبي سوف يديران "عملية انتقالية منظمة" بعد تصويت الناخبين البريطانيين في استفتاء لصالح الخروج من التكتل.
*أفادت وسائل الإعلام الرسمية في الصين اليوم، بأن 35 شخصًا على الأقل لقوا حتفهم في انهيار أرضي بغرب البلاد. وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) بأن الانهيار الأرضي الذي وقع في منطقة شينغ يانغ التي تسكنها عرقية الإيغور وتتمتع بالحكم الذاتي تسبب في قطع الطرق والكهرباء والاتصالات في المنطقة النائية أول أمس الاربعاء.
*سجلت ثقة المستهلكين البريطانيين تراجعا حادا بشكل غير مسبوق منذ 21 عاما بعد قرار الخروج من الاتحاد الاوروبي، بحسب ما اظهرت دراسة نشرها اليوم (الجمعة)، مكتب "جي اف كاي" للابحاث حول المستهلكين. وحسب الدراسة التي اجريت بين 30 يونيو (حزيران) و5 يوليو (تموز)، لتقصي معنويات البريطانيين بعد قرار بريكست، فان انتصار مؤيدي البريكست في الاستفتاء الذي جرى اواخر الشهر الماضي أدّى إلى تراجع مؤشر الثقة بثماني نقاط وصولا إلى -9.
* قال يواكيم لوف مدرب ألمانيا إنّ فريقه كان الطرف الافضل على الرغم من الهزيمة 2-صفر أمام فرنسا في بطولة أوروبا لكرة القدم 2016 قائلا إنّ سوء حظ فريقه كلفه عدم التأهل إلى المباراة النهائية والمنافسة على اللقب.



موسكو تندد بتصريحات «معادية» على خلفية تسميم نافالني

المعارض الروسي ألكسي نافالني خلال مظاهرة في موسكو (أرشيفية - أ.ف.ب)
المعارض الروسي ألكسي نافالني خلال مظاهرة في موسكو (أرشيفية - أ.ف.ب)
TT

موسكو تندد بتصريحات «معادية» على خلفية تسميم نافالني

المعارض الروسي ألكسي نافالني خلال مظاهرة في موسكو (أرشيفية - أ.ف.ب)
المعارض الروسي ألكسي نافالني خلال مظاهرة في موسكو (أرشيفية - أ.ف.ب)

قالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم السبت، إنها لاحظت صدور عدة تصريحات «معادية لروسيا» فيما يتعلق بموضوع صحة المعارض الروسي ألكسي نافالني، وذلك بعد أن قالت ألمانيا إنه تعرض للتسميم بغاز نوفيتشوك للأعصاب.
وكتبت وزارة الخارجية في بيان «فيما يتعلق بهذه التصريحات المتجرئة أن... (غاز نوفيتشوك) جرى تطويره هنا، أصبح لزاما علينا أن نقول ما يلي: لعدة سنوات، لجأ مختصون في العديد من الدول الغربية والهيئات المتخصصة التابعة لحلف شمال الأطلسي إلى استخدام هذه المجموعة واسعة النطاق من المركبات الكيميائية».
واندلعت أزمة جديدة بين روسيا والغرب، بعدما أكدت ألمانيا هذا الأسبوع وجود «أدلة قاطعة» على أن أبرز خصوم سيد الكرملين فلاديمير بوتين تعرض للتسميم بغاز الأعصاب نوفيتشوك الذي طُور خلال الحقبة السوفياتية.
وأبدى قادة غربيون وكثير من الروس قلقهم البالغ حيال ما قال حلفاء نافالني إنه أول استخدام يتم الكشف عنه لأسلحة كيميائية ضد قيادي في المعارضة الروسية على أراضي البلاد.
ومَرِض المحامي البالغ 44 عاما عندما كان على متن رحلة جوية الشهر الماضي، وخضع للعلاج في مستشفى في سيبيريا قبل إجلائه إلى برلين. وما زال في غيبوبة اصطناعية منذ أسبوعين.
ونفى الكرملين أن تكون روسيا وراء ما حصل له، وقال المتحدث باسم بوتين الجمعة إن موسكو ثابتة على موقفها. وصرح ديمتري بيسكوف لصحافيين «تم التفكير في كثير من النظريات، بما فيها التسميم، منذ الأيام الأولى. بحسب أطبائنا، لم يتم إثبات هذه النظرية».
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف «لا شيء لدينا لنخفيه». واتهم أمام صحافيين، الغرب بطرح مطالب «متعالية»، لافتاً إلى أن وزارة العدل الألمانية لم تتشارك حتى الآن أي معلومات مع المدعين الروس. وأضاف «حين نتلقى جواباً سنرد».
وطرحت شخصيات مؤيدة للكرملين العديد من النظريات المفاجئة في الأيام الأخيرة، بما فيها احتمال أن يكون نافالني تعرض للتسميم بأيدي الألمان أو أنه سمم نفسه.
والجمعة، قال خبير في علم السموم لصحافيين روس إن صحة السياسي المعارض قد تكون تدهورت بسبب نظامه الغذائي أو الضغط النفسي أو الإجهاد، مشددا على أنه لم يُعثر على آثار سم في العينات التي أخذت منه في مدينة أومسك بسيبيريا حيث خضع للعلاج ليومين قبل نقله إلى ألمانيا.
وقال ألكسندر ساباييف إن «المريض لجأ إلى الحمية لخسارة الوزن»، مشيرا إلى أن «التدهور المفاجئ (في صحته) قد يكون نجم عن أي عامل خارجي حتى مجرد عدم تناول وجبة الفطور».
ونفت روسيا في الماضي مسؤوليتها عن هجوم بنوفيتشوك استهدف العميل المزدوج الروسي السابق سيرغي سكريبال وابنته في إنجلترا عام 2018 إلى جانب عدد آخر من الحوادث المشابهة.
في بروكسل، دعا حلف شمال الأطلسي إلى تحقيق دولي بشأن تسميم نافالني وطالب موسكو بكشف تفاصيل برنامجها لغاز نوفيتشوك لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
وأكد الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ بعد اجتماع طارئ عقده «مجلس شمال الأطلسي» أن جميع الدول متفقة على إدانة الهجوم «المروع» الذي تعرض له نافالني.
وقدمت ألمانيا، حيث يخضع نافالني للعلاج، إيجازا لباقي الدول الـ29 الأعضاء بشأن القضية بينما أشار ستولتنبرغ إلى وجود «إثبات لا شك فيه» أنه تم استخدام نوفيتشوك ضد المعارض.
وقال ستولتنبرغ إن «على الحكومة الروسية التعاون بالكامل مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بشأن تحقيق دولي محايد».
وطالبت فرنسا وألمانيا مجدداً روسيا الجمعة بتفسيرات بشأن تسميم نافالني. كما طالبتا بـ«تحديد» هوية المسؤولين عن الهجوم و«إحالتهم على العدالة».
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب من جهته الجمعة أنه لم يرَ أي أدلة حتى الآن على تسميم نافالني، مضيفاً في الوقت نفسه أنه ليس لديه سبب للتشكيك فيما قالته برلين التي تؤكد أن لديها «أدلة قاطعة» في هذه القضية.
وصرح ترمب «لا أعرف ما حدث تحديداً. أعتقد أنه أمر مأساوي، إنه فظيع، وينبغي ألا يحدث». وقال في مؤتمر صحافي «لم نرَ حتى الآن أي دليل» على تسميم نافالني، متعهدا في الوقت نفسه بأن الولايات المتحدة ستدرس هذا الملف بجدية بالغة.
ودعا مسؤول الشؤون الخارجية لدى الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل موسكو في وقت سابق للتعاون مع تحقيق دولي بشأن عملية التسميم مشيرا إلى أن التكتل الذي يضم 27 دولة لا يستبعد فرض عقوبات عليها.
واعتبر الاتحاد الأوروبي أن استخدام سلاح كيميائي يعد أمرا «غير مقبول على الإطلاق في أي ظرف كان ويشكل خرقا جديا للقانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان الدولية».