جوني ديب يبيع لوحتين لـ«باسكيا» في مزاد بلندن

بلغت قيمتهما 11.5 مليون دولار

جوني ديب يبيع لوحتين لـ«باسكيا» في مزاد بلندن
TT

جوني ديب يبيع لوحتين لـ«باسكيا» في مزاد بلندن

جوني ديب يبيع لوحتين لـ«باسكيا» في مزاد بلندن

ذكر تقرير إخباري، اليوم (الخميس)، أن النجم الأميركي الشهير جوني ديب عرض ثماني لوحات للفنان الأميركي الراحل جان ميشيل باسكيا للبيع، في دار «كريستي» للمزادات بلندن.
وأفاد موقع «كونتاكت ميوزيك» الإلكتروني، المعني بأخبار المشاهير، أن ديب (53 عاما) قد جنى أرباحا كبيرة، وصلت إلى 5.11 مليون دولار أميركي، مقابل بيع لوحتين في المزاد الذي بدأ أمس لمدة يومين.
ورغم التوقعات أن تحقق إحدى اللوحتين، وتحمل اسم «بورك»، ما يصل إلى 3.35 مليون دولار، فقد بيعت بمبلغ 8.6 مليون دولار، لتكون بذلك الأعلى سعرا بين مبيعات أمس. وكان ديب قد اشترى اللوحة من معرض «بلوم آند بو»، في لوس أنجليس، عام 1998.
في الوقت نفسه، كان من المتوقع أن تباع اللوحة الثانية، التي تحمل اسم «سيلف بورتريه»، بما يتراوح بين 5.1 و2.2 مليون دولار، إلا أنها بيعت بمبلغ 4 ملايين دولار.



العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)
TT

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)

تم العثور على أحد المبلِّغين عن مخالفات شركة «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته بسان فرانسيسكو.

ووفقاً لشبكة «سي إن بي سي»، فقد أمضى الباحث سوشير بالاجي (26 عاماً)، 4 سنوات في العمل لدى شركة الذكاء الاصطناعي حتى وقت سابق من هذا العام، عندما أثار علناً مخاوف من أن الشركة انتهكت قانون حقوق النشر الأميركي.

وتم العثور على بالاجي ميتاً في شقته بشارع بوكانان سان فرانسيسكو بعد ظهر يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الشرطة إنها لم تكتشف «أي دليل على وجود جريمة» في تحقيقاتها الأولية.

ومن جهته، قال ديفيد سيرانو سويل، المدير التنفيذي لمكتب كبير الأطباء الشرعيين في سان فرانسيسكو، لشبكة «سي إن بي سي»: «لقد تم تحديد طريقة الوفاة على أنها انتحار». وأكدت «أوبن إيه آي» وفاة بالاجي.

وقال متحدث باسم الشركة: «لقد صُدِمنا لمعرفة هذه الأخبار الحزينة للغاية اليوم، وقلوبنا مع أحباء بالاجي خلال هذا الوقت العصيب».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد نشرت قصة عن مخاوف بالاجي بشأن «أوبن إيه آي» في أكتوبر (تشرين الأول)؛ حيث قال للصحيفة في ذلك الوقت: «إذا كان أي شخص يؤمن بما أومن به، فسيغادر الشركة بكل تأكيد».

وقال للصحيفة إن «تشات جي بي تي» وروبوتات الدردشة المماثلة الأخرى ستجعل من المستحيل على العديد من الأشخاص والمنظمات البقاء والاستمرار في العمل، إذا تم استخدام محتواها لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وواجهت «أوبن إيه آي» عدة دعاوى قضائية تتعلَّق باستخدامها محتوى من منشورات وكتب مختلفة لتدريب نماذجها اللغوية الكبيرة، دون إذن صريح أو تعويض مالي مناسب، فيما اعتبره البعض انتهاكاً لقانون حقوق النشر الأميركي.