موجز الحرب ضد الإرهاب

موجز الحرب ضد الإرهاب
TT

موجز الحرب ضد الإرهاب

موجز الحرب ضد الإرهاب

* الامارات: الحكم على متهمين عرب بالسجن في قضية تنظيم «الاخوان»
* أبوظبي: {الشرق الاوسط» حكمت دائرة أمن الدولة في المحكمة الاتحادية العليا الاماراتية أمس بالسجن ثلاث سنوات وستة أشهر لمتهمين عربيين في قضية تنظيم الإخوان المسلمين المصري، وذلك عن تهمة إدارة مجموعة ذات صفة دولية تابعة لتنظيم الإخوان المسلمين المصري داخل الدولة من دون ترخيص من الحكومة والتعاون مع التنظيم السري غير المشروع قبل حله. وأمرت المحكمة بحسب ما نقلته وكالة الانباء الاماراتية» وام» في اربع قضايا أخرى بايداع ثلاثة اماراتيين أحد مراكز المناصحة مع إخضاعهم للمراقبة، ومنعهم من السفر لمدة ستة أشهر عن تهمة الخطورة الإرهابية وبرأت المتهم .م م . من التهمة نفسها.
* أفغانستان: مقتل عناصر من طالبان وعدد من الرهائن بغارة أميركية
* كابل: «الشرق الأوسط»: ذكر مسؤولون، أمس، أن «عناصر من جماعة طالبان وكثيرًا من الرهائن قتلوا في غارة جوية أميركية في إقليم قندوز المضطرب في شمال أفغانستان». وقال الكولونيل منجل راهات، قائد الفرقة الثانية للفيلق 209: «إن قوات أجنبية نفذت الغارة الجوية على موقع تابع لـ«طالبان»؛ حيث كان يتم احتجاز رهائن أيضا». وقتل الملا جنات جول، قائد «طالبان»، وأربعة من رجاله في الغارة التي تمت أول من أمس في منطقة تشاهاردارا، إلى جانب ثلاث رهائن. وكان جول يشغل أيضا منصب رئيس سجون «طالبان» في إقليم قندوز.
* مدبر تفجيرات بروكسل كان مخبرًا لدى الشرطة البريطانية
* بروكسل: «الشرق الأوسط»:أكدت صُحف المجموعة الإعلامية البلجيكية «سود بريس»، أمس نقلا عن تقارير ومصادر بريطانية، أن مدبر تفجيرات مطار بروكسل ومترو المدينة، محمد عبريني، كان أحد أبرز مخبري الشرطة البريطانية وجواسيسها في صلب «داعش» أو المخبرين المعروفين بكنية «سوبرغراس». وكانت صحيفة تايمز البريطانية أكدت، أول من أمس، أن محمد عبريني الذي اشتهر بلقب صاحب القبعة قبل اعتقاله، كان مخبرا مهما للشرطة البريطانية وعميلها صلب «داعش» قبل أن ينقلب عليها لأسباب مجهولة. ولكن عبريني، وقبل خيانته، أمد السلطات البريطانية بمعلومات مهمة وحساسة عن مخططات وعمليات وأسماء وأشخاص ومعلومات على غاية من الأهمية لمكافحة الإرهاب في بريطانيا؛ الأمر الذي يُفسر إلى حد ما سفراته الكثيرة إلى بريطانيا من جهة، وبعض النجاحات التي حققتها الأجهزة البريطانية ضد «داعش» وشبكاته في بريطانيا.
* قائد الجيش الباكستاني يتوجه إلى كراتشي بعد هجمات
* كراتشي: «الشر ق الأوسط»: توجه قائد الجيش الباكستاني إلى كراتشي، أول من أمس، لعقد اجتماعات أمنية في أعقاب هجمات سلطت عليها الأضواء، وأثارت مخاوف من سقوط جديد في هوة الفوضى بتلك المدينة التي تكتظ بالسكان، التي عرفت في الماضي بأنها أعنف مدينة كبيرة في العالم. وأفادت الإدارة الصحافية للجيش في بيان أن الجنرال رحيل شريف أمر القادة العسكريين «بأن يقلبوا كل حجر» بحثا عن المهاجمين الذين قتلوا مغنيا يحظى بشعبية وعن المسلحين الذين خطفوا ابن قاض إقليمي. وكان مقتل أمجد صبري وهو واحد من أكثر المنشدين شعبية يوم الأربعاء الأحدث ضمن سلسلة من الهجمات الكبيرة في كراتشي التي يقطنها 20 مليون شخص.



رئيس الوزراء الكندي يقول إنه سيستقيل من رئاسة الحزب الحاكم

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يلقي كلمة في أوتاوا، 6 يناير 2025 (أ.ب)
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يلقي كلمة في أوتاوا، 6 يناير 2025 (أ.ب)
TT

رئيس الوزراء الكندي يقول إنه سيستقيل من رئاسة الحزب الحاكم

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يلقي كلمة في أوتاوا، 6 يناير 2025 (أ.ب)
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يلقي كلمة في أوتاوا، 6 يناير 2025 (أ.ب)

قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو خلال خطاب جرى بثه على الهواء مباشرة اليوم الاثنين إنه يعتزم الاستقالة من رئاسة الحزب الليبرالي الحاكم، لكنه أوضح أنه سيبقى في منصبه حتى يختار الحزب بديلاً له.

وقال ترودو أمام في أوتاوا «أعتزم الاستقالة من منصبي كرئيس للحزب والحكومة، بمجرّد أن يختار الحزب رئيسه المقبل».

وأتت الخطوة بعدما واجه ترودو في الأسابيع الأخيرة ضغوطا كثيرة، مع اقتراب الانتخابات التشريعية وتراجع حزبه إلى أدنى مستوياته في استطلاعات الرأي.

وكانت صحيفة «غلوب آند ميل» أفادت الأحد، أنه من المرجح أن يعلن ترودو استقالته هذا الأسبوع، في ظل معارضة متزايدة له داخل حزبه الليبرالي.

رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو متحدثا أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني 16 ديسمبر الماضي (أرشيفية - رويترز)

ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر لم تسمها لكنها وصفتها بأنها مطلعة على شؤون الحزب الداخلية، أن إعلان ترودو قد يأتي في وقت مبكر الاثنين. كما رجحت الصحيفة وفقا لمصادرها أن يكون الإعلان أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني الأربعاء. وذكرت الصحيفة أنه في حال حدثت الاستقالة، لم يتضح ما إذا كان ترودو سيستمر في منصبه بشكل مؤقت ريثما يتمكن الحزب الليبرالي من اختيار قيادة جديدة.

ووصل ترودو إلى السلطة عام 2015 قبل ان يقود الليبراليين إلى انتصارين آخرين في انتخابات عامي 2019 و2021.

لكنه الآن يتخلف عن منافسه الرئيسي، المحافظ بيار بواليافر، بفارق 20 نقطة في استطلاعات الرأي.