فهد بن سلطان يعلن إنشاء جمعية للتوحد في تبوك

يسهم في التشخيص المبكر وتوفير العلاج والتأهيل المناسب

فهد بن سلطان يعلن إنشاء جمعية للتوحد في تبوك
TT

فهد بن سلطان يعلن إنشاء جمعية للتوحد في تبوك

فهد بن سلطان يعلن إنشاء جمعية للتوحد في تبوك

أعلن الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك، انطلاق جمعية التوحد بمنطقة تبوك، وأكد خلال لقائه مؤسسي الجمعية اليوم (الاثنين)، أن هذه المبادرة تعكس التلاحم بين أبناء الشعب لخدمة شريحة مهمة من المجتمع تحتاج إلى الدعم الطبي والتربوي والتعليمي، مشيراً إلى أن انطلاق الجمعية سيقابل بالاستعدادات الكاملة لتحقيق النجاح.
ودعا الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز، إلى الاستفادة من الجمعيات التي تمتلك خبرات في هذا المجال، وقال "لن ندخر أي دعم تحتاجه هذه الجمعية".
من جانبه، أوضح الدكتور سالم ضاحي أن جمعية التوحد تهدف للتدخل المبكر في معالجة حالات التوحد بمنطقة تبوك والمحافظات التابعة وإقامة ندوات وورش عمل للمساعدة في توعية أسر أطفال التوحد ونشر الوعي للمجتمع المحيط بهم، وإقامة مركز خاص بالتوحد في المنطقة، ليوفر التدريب لعائلات المصابين وأفراد المجتمع للتعامل مع المشكلة بوسائل مختلفة، ويحقق التعاون والتواصل مع الجمعيات والمؤسسات الأكاديمية ذات العلاقة الحكومية والخاصة محلياً ودولياً وتبادل الخبرات معها، والإسهام في التشخيص المبكر وتوفير العلاج، والتأهيل المناسب للحالات المكتشفة دون تأخير في ضوء الإمكانيات المتوفرة من خلال الجمعية أو الجهات المتعاونة معها، والدعم المادي والاجتماعي لأسر أطفال التوحد، وتشجيع البحث العلمي الخاص بهذه الفئة، وتوفير المعلومات والدعم لها.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».