فندقا «الفيصلية» و«الخزامى» يقيمان حفل إفطار للموظفين بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك

فندقا «الفيصلية» و«الخزامى»  يقيمان حفل إفطار للموظفين بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك
TT

فندقا «الفيصلية» و«الخزامى» يقيمان حفل إفطار للموظفين بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك

فندقا «الفيصلية» و«الخزامى»  يقيمان حفل إفطار للموظفين بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك

بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، خصصت قاعة «فوانيس» الموسمية إفطارها الأول هذه السنة لاستضافة موظفي فندق «الفيصلية» وفندق «الخزامى»، في أول أيام الشهر الكريم. وحضر الفعالية، التي أقيمت على شرف موظفي الفندقين، أعضاء إدارة فندق «الفيصلية» وفندق «الخزامى»، إلى جانب المدراء التنفيذيين لشركة «الخزامى» للإدارة، التي تملك الفندقَين. وتأتي هذه الخطوة في إطار برنامج تقدير الموظفين الذي تعتمده الشركة، حيث قام المدعوون بافتتاح خيمة «فوانيس» لهذه السنة، وإطلاق أول إفطار رمضاني.
وقال ألكسندر بلير، مدير عام فندق «الفيصلية»: «يعد هذا الحدث جزءًا من جهودنا المستمرة لمكافأة وتقدير موظفينا على إخلاصهم وتفانيهم في العمل. لقد كانت هذه السنة رائعة، إذ شهدت فوزنا بكثير من الجوائز، والتقييمات الإيجابية، والتقديرات، ما لم يكن ليتحقق لولا الالتزام الذي يبديه فريق عملنا يوميًا، ونحن نثمّن غاليًا سعيهم المتواصل إلى بذل أقصى ما في وسعهم لدعم مسيرة الفندقَين، وتقديم أفضل الخدمات لكل زائر. وأتمنى لجميع الحاضرين وقتًا ممتعًا في هذا الحفل المميز، كما أود أن أهنئهم بحلول شهر رمضان المبارك، متمنيًا أن يحمل معه السعادة والسلام والبركة، لهم ولعائلاتهم».



استقرار عوائد السندات الأوروبية مع ارتفاع العلاوة الفرنسية

أوراق نقدية من اليورو (رويترز)
أوراق نقدية من اليورو (رويترز)
TT

استقرار عوائد السندات الأوروبية مع ارتفاع العلاوة الفرنسية

أوراق نقدية من اليورو (رويترز)
أوراق نقدية من اليورو (رويترز)

استقرت عوائد سندات حكومات منطقة اليورو بشكل عام، يوم الاثنين، في وقت يترقب فيه المستثمرون قرار مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» الأميركي بشأن أسعار الفائدة المقرر إعلانه لاحقاً هذا الأسبوع.

ومع ذلك، شهدت علاوة المخاطر المرتبطة بديون الحكومة الفرنسية ارتفاعاً إلى أعلى مستوياتها في أسبوع، بعد أن خفضت وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني بشكل مفاجئ تصنيف فرنسا يوم الجمعة، وفق «رويترز».

واستقر عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، والذي يعد المعيار القياسي لمنطقة اليورو، عند 2.25 في المائة. في المقابل، ارتفع عائد السندات الفرنسية لأجل 10 سنوات بمقدار نقطتين أساس إلى 3.051 في المائة. وقد أدى هذا إلى اتساع الفجوة بين العائدات الفرنسية والألمانية (التي تعد مؤشراً للعائد الإضافي الذي يطلبه المستثمرون للاحتفاظ بديون فرنسا) إلى 80 نقطة أساس، وهو أعلى مستوى منذ الخامس من ديسمبر (كانون الأول).

وفي سياق متصل، ارتفع العائد على السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات بمقدار نقطة أساس واحدة إلى 3.39 في المائة، ليصل الفارق بين العائدات الإيطالية والألمانية إلى 114 نقطة أساس. من ناحية أخرى، انخفض العائد على السندات الألمانية لأجل عامين الذي يُعد أكثر حساسية لتوقعات أسعار الفائدة لدى البنك المركزي الأوروبي، بنقطة أساس واحدة إلى 2.045 في المائة.

ومن المنتظر أن يكون قرار أسعار الفائدة الأميركية يوم الأربعاء هو الحدث الرئيسي هذا الأسبوع؛ حيث من المتوقع أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس. ونظراً لحجم وأهمية الاقتصاد الأميركي، فإن قرارات بنك الاحتياطي الفيدرالي غالباً ما يكون لها تأثير كبير على الأسواق المالية العالمية.