قمة ساخنة بين روما ونابولي اليوم في صراع صدارة الدوري الإيطالي

دورتموند يواصل ملاحقة بايرن في ألمانيا.. وسان جيرمان يسعى لتخطي موناكو في فرنسا

المخضرم فرانشيسكو توتي.. ما زال ورقة روما الرابحة
المخضرم فرانشيسكو توتي.. ما زال ورقة روما الرابحة
TT

قمة ساخنة بين روما ونابولي اليوم في صراع صدارة الدوري الإيطالي

المخضرم فرانشيسكو توتي.. ما زال ورقة روما الرابحة
المخضرم فرانشيسكو توتي.. ما زال ورقة روما الرابحة

بعد أن أفسحت البطولات المحلية الأوروبية لكرة القدم المجال أمام المنتخبات الوطنية لخوض الجولة الأخيرة من تصفيات دور المجموعات المؤهلة إلى مونديال البرازيل 2014، تعود عجلة هذه البطولات للدوران، حيث يشهد الدوري الإيطالي قمة بين روما صاحب الصدارة والأرض ووصيفه نابولي. وفي الدوري الألماني يواصل بايرن ميونيخ المتصدر ووصيفه دورتموند الصراع على صدارة الترتيب، حيث يخوض الأول مباراة سهلة على ملعبه عندما يستضيف ماينز، في حين يستضيف الثاني هانوفر في مباراة أكثر صعوبة نسبيا.
* الدوري الإيطالي ستكون مهمة مورغان دي سانتيس حارس مرمى فريق روما الإيطالي صعبة حينما يلتقي فريقه مع ضيفه نابولي في قمة مباريات المرحلة الثامنة بالدوري الإيطالي اليوم بالملعب الأولمبي بالعاصمة الإيطالية روما. ويحتل روما صدارة المسابقة برصيد 21 نقطة بعد فوزه في مبارياته السبع الماضية محققا العلامة الكاملة، متفوقا بفارق نقطتين عن نابولي، ونجح مهاجموه في إحراز 20 هدفا ولم تتلق شباكه سوى هدف واحد، ويرجع الفضل في ذلك إلى الأسلوب الخططي المميز الذي ينتهجه الفرنسي رودي غارسيا مدرب الفريق الجديد، الذي اعتمد على الظهور الرائع لقائد الفريق المخضرم فرانشيسكو توتي.

وصرح دي سانتيس لشبكة «سكاي» التلفزيونية «بالنسبة لي، ستكون هذه المباراة مختلفة عن المباريات السابقة، في المواسم الأربعة الماضية كانت مبارياتنا مع نابولي في منتهى القوة، أعتقد أن نابولي أصبح فريقا أكثر قوة واكتمالا عن الموسم الماضي». وأضاف حارس مرمى روما «إنها لحظة هامة في عمر المسابقة، رغم أننا الفريق الوحيد الذي نجح في الفوز بمبارياته السبع الأولى هذا الموسم. الرسالة التي أريد أن أبعثها للجماهير هو أن يستمتعوا بالمباراة، ونأمل أن تأتي المباراة جيدة وممتعة قدر الإمكان».

وكان سلوك الجماهير، وبصفة خاصة فيما يتعلق بهتافاتهم العنصرية داخل الملاعب هو محور المناقشات التي جرت أثناء فترة توقف الدوري الأسبوع الماضي، بعدما تعرض فريق ميلان لعقوبة إغلاق ملعبه في وجه جماهيره بعدما كرر مشجعوه هتافاتهم العنصرية والمسيئة. ويعتزم الاتحاد الإيطالي لكرة القدم الآن فرض عقوبات أكثر مرونة في إطار حملته لقمع هذه الظاهرة المشينة، وتم إيقاف تنفيذ العقوبة التي تعرض لها ميلان من قبل السلطات، مع إغلاق جزء من المدرجات الذي يعتاد أن يوجد فيه مشجعو الفريق العنصريون.

وتبعد مدينة نابولي نحو 200 كيلومتر جنوب العاصمة روما، ويعتزم الآلاف من مشجعي نابولي مؤازرة الفريق في مباراته أمام فريق العاصمة. وظهر نابولي بشكل جيد هذا الموسم تحت قيادة مدربه الجديد الإسباني رافاييل بينيتيز ويحتل الفريق حاليا المركز الثاني متأخرا بفارق نقطتين فقط خلف المتصدر روما بعد تعادله المفاجئ 1-1 أمام ساسولو الصاعد حديثا من دوري الدرجة الثانية. ويأمل الأرجنتيني غوانزالو هيغوين مهاجم نابولي في التعافي واللعب مع زميله الإسباني خوسيه كاييخيون في المباراة. وصرح كاييخيون «الفوز في روما سيعطي قوة دفع كبيرة للفريق، نحن لا نخشى أحدا. توتي لاعب عظيم وهو أحد أفضل اللاعبين في العالم حاليا، لم أكن متفاجئا بالمستوي الرائع الذي ظهر عليه في بداية هذا الموسم».

ويتساوى يوفنتوس حامل اللقب مع نابولي في رصيد 19 نقطة، ويحل فريق السيدة العجوز ضيفا على فيورنتينا صاحب المركز السادس يوم الأحد المقبل. كما يخرج إنترميلان الذي يحتل المركز الرابع متأخرا بفارق سبع نقاط عن الصدارة لملاقاة تورينو في وقت متأخر من مساء الأحد أيضا. ويلتقي يوم الأحد أيضا أتالانتا مع لاتسيو وجنوا مع كييفو وليفورنو مع سامبدوريا وساسولو مع بولونيا وفيرونا مع بارما، بينما يلتقي كالياري مع كاتانيا غدا. ويلتقي غدا ميلان المتعثر هذا الموسم والذي يحتل المركز الثاني عشر برصيد ثماني نقاط أمام أودينيزي، ويبدو أن الفريق ما زال متأثرا بخسارته في الجولة الماضية للمسابقة أمام يوفنتوس 2-3 بعدما تعرض لخسارة مذلة صفر-3 وديا أمام كان الفرنسي أحد أندية الدرجة الثانية قبل أن ينتقل لاعبوه لمعسكرهم التدريبي استعدادا للقاء أودينيزي.

* الدوري الألماني يخوض بايرن ميونيخ المتصدر والوحيد الذي لم يخسر حتى الآن هذا الموسم مباراة سهلة على ملعبه عندما يستضيف غدا ماينز أحد فرق وسط الترتيب. وانتزع الفريق البافاري صدارة الترتيب في الجولة قبل السابقة مستغلا سقوط دورتموند أمام بوروسيا مونشنغلادباخ ليتقدم عليه بفارق نقطة واحدة. وأعرب مدرب بايرن الإسباني جوسيب غوارديولا عن دهشته لتأقلم لاعبيه بسرعة مع فلسفته في اللعب على الرغم من أنه لم يمض على توليه منصبه خلفا ليوب هاينكيس سوى أربعة أشهر فقط. واعتبر غوارديولا أن فريقه بدأ يلعب بمستوى مرتفع جدا وسيصبح أكثر قوة بمجرد عودة اللاعبين المصابين إلى صفوف الفريق بعد تعافيهم في الفترة المقبلة.

وقال غوارديولا: «صراحة، كنت أعتقد أن اللاعبين سيحتاجون إلى وقت أطول لكي يتأقلموا مع أفكاري وبالتالي فقد دهشت من سرعة حصول هذا الأمر». وأوضح «سنقاتل من أجل الفوز بالألقاب في نهاية الموسم، إذا تقبل كل لاعب بالفريق قراراتي لكن إذا لم يحدث ذلك، فإننا سنعاني من مشكلات». وتابع «نحن في حاجة لكل لاعب. أنا صديق مقرب من جميع لاعبي فريقي عندما يتقبلون ما أقوله. وأساند من يتقبل قراراتي، ولكن من لا يريد فهم هذه القرارات فسيجدني دائما بعيدا عنه». وأكد أنه سيعتمد مبدأ المداورة قدر الإمكان وسيطال هذا الأمر حتى اللاعبين الكبار في صفوف الفريق على حد قوله. وبدأ الفريق البافاري يستعيد لاعبيه المصابين تدريجيا، فقد عاود الإسباني خافي مارتينيز التمارين بعد غياب منذ مطلع الموسم الحالي والأمر ينطبق على مواطنه تياغو ألكانتارا، في حين عاد ماريو غوتزه فعليا إلى الملاعب في الآونة الأخيرة ويحتاج إلى بعض الوقت لاستعادة مستواه الكامل.

أما دورتموند فيخوض مباراة أكثر صعوبة نسبيا عندما يستضيف غدا أيضا هانوفر الخامس ولا مجال أمامه بالتفريط بأي نقطة إذا أراد مواصلة الضغط على بايرن ميونيخ. وفي المباريات الأخرى، يلعب هوفنهايم مع باير ليفركوزن، وبراونشفايغ مع شالكه، وآينتراخت فرانكفورت مع نورمبرغ، وفيردر بريمن مع فرايبورغ، وهرتا برلين مع بوروسيا مونشنغلادباخ، وهامبورغ مع شتوتغارت، وأوغسبورغ مع فولفسبورغ.

* الدوري الفرنسي من المتوقع أن يحافظ موناكو المتصدر على المركز الأول عندما يحل ضيفا على سوشو صاحب المركز قبل الأخير في المرحلة العاشرة من بطولة فرنسا. ويعتبر نادي الإمارة أحد فريقين لم يخسرا هذا الموسم حتى الآن إلى جانب باريس سان جيرمان حيث يتقدم الأول على الثاني بفارق هدفين فقط. ويقود موناكو هدافه الكولومبي راداميل فالكاو التي سرت شائعات بإمكانية انتقاله إلى ريال مدريد في سوق الانتقالات الشتوية المقبلة في يناير (كانون الثاني) 2014 أو في نهاية الموسم.

وكشفت صحيفة «ماركا» الإسبانية أن المدير العام في النادي الملكي خوسيه أنخل سانشيز اجتمع بوكيل المهاجم الكولومبي جورجي مينديش وقد ناقشا إمكانية إتمام الصفقة في الأشهر المقبلة. كما صرح رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز بأن فالكاو يرغب في الانتقال إلى صفوف فريقه لأنه أحد مشجعيه منذ الصغر. ورد فالكاو على الشائعات بقوله «أشكر لرئيس ريال مدريد محبته وتقديره لي، لكني سعيد جدا في موناكو».

أما باريس سان جيرمان فيأمل بمواصلة عروضه القوية في الآونة الأخيرة التي تضمنت فوزه على غريمه التقليدي مرسيليا 2 - 1 في عقر دار الأخير ملعب فيلودروم، وسحقه بنفيكا البرتغالي برباعية نظيفة في دوري أبطال أوروبا، وذلك عندما يستقبل باستيا على ملعب بارك دي برانس. ويلتقي نيس مع مرسيليا في دربي الجنوب في مباراة قوية بين سادس الترتيب ورابعه. وفي المباريات الأخرى، يلتقي رين مع تولوز، وأجاكسيو مع نانت، وايفيان مع نانت، ومونبلييه مع ليل، ورين مع فالنسيان، وسانت إتيان مع لوريان، وليون مع بوردو.



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.