الأمير الوليد بن طلال يلتقي الرئيس الفلبيني خلال زيارة لمانيلا

الجانبان بحثا بعض الموضوعات ذات الاهتمام المشترك

الأمير الوليد بن طلال يلتقي الرئيس الفلبيني خلال زيارة لمانيلا
TT

الأمير الوليد بن طلال يلتقي الرئيس الفلبيني خلال زيارة لمانيلا

الأمير الوليد بن طلال يلتقي الرئيس الفلبيني خلال زيارة لمانيلا

قام الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، بزيارة مانيلا عاصمة جمهورية الفلبين واجتمع برئيس الجمهورية بنيغنو آكينو.
وقد حضر اللقاء كل من السكرتير هوزيه رينيه المندراس بإدارة الشؤون الخارجية، والسكرتير المساعد هجايسيلين كوينتانا بمكتب شؤون الشرق الأوسط وأفريقيا بإدارة الشؤون الخارجية، والسكرتير ادريان كرستوبال بإدارة التجارة والصناعة.
كما حضر الاجتماع كل من حسناء التركي المديرة التنفيذية للعلاقات الدولية لرئيس مجلس الإدارة، وهاني آغا رئيس قسم السفريات والتنسيق الخارجي، وفهد بن سعد بن نافل، المساعد التنفيذي الأول لرئيس مجلس الإدارة.
وتناول الرئيس الفلبيني والأمير الوليد خلال اللقاء الموضوعات المحلية والاقليمية وبعض الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، بالإضافة إلى الوضع الاقتصادي العالمي واستثمارات الأمير الوليد عن طريق شركة المملكة القابضة العالمية.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».