إردوغان يخطط لمسيرة ضخمة احتفالا بالفتح العثماني للقسطنطينية

إردوغان يخطط لمسيرة ضخمة احتفالا بالفتح العثماني للقسطنطينية
TT

إردوغان يخطط لمسيرة ضخمة احتفالا بالفتح العثماني للقسطنطينية

إردوغان يخطط لمسيرة ضخمة احتفالا بالفتح العثماني للقسطنطينية

يخطط الرئيس التركي رجب طيب إردوغان لمسيرة ضخمة في اسطنبول اليوم (الأحد)، تزعم السلطات أن مليون شخص سيشاركون فيها، للاحتفال بالذكري 563 للفتح العثماني للقسطنطينية عاصمة الإمبراطورية البيزنطية.
ومن المقرر أن يشارك في الحدث أيضا بينالي يلدرم الرئيس الجديد لحزب العدالة والتنمية الإسلامي ورئيس الوزراء المكلف بتشكيل الحكومة ، حسبما افاد مكتب رئيس البلدية.
ومن المتوقع أن يشهد الحدث، الذي تتولى الحكومة الترويج له على نحو كبير، إجراءات أمنية مشددة.
واستخدم إردوغان الذكرى السنوية في العام الماضي، التي جاءت قبيل انتخابات حاسمة، لمهاجمة منتقديه.



خبراء الأرصاد الجوية يتوقعون ضعف ظاهرة «النينا»

«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)
«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)
TT

خبراء الأرصاد الجوية يتوقعون ضعف ظاهرة «النينا»

«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)
«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)

قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إن هناك مؤشرات على أنه ربما تتشكل ظاهرة «النينا» المناخية، ولكن بشكل ضعيف للغاية.

وأضافت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في جنيف، اليوم (الأربعاء)، إن فرص تطورها خلال الشهرين ونصف الشهر المقبلة تبلغ 55 في المائة. ويكون لظاهرة «النينا عادة تأثير تبريد على المناخ العالمي».

و«النينا»، وتعني بالإسبانية «الفتاة»، هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات. وهي عكس ظاهرة «النينو» التي تعني «الصبي» بالإسبانية، حيث ترتفع درجة حرارة المحيط الهادئ الاستوائي بشكل كبير.

وهذا يؤثر على الرياح والضغط الجوي وهطول الأمطار، وبالتالي الطقس في كثير من أجزاء العالم. وترفع ظاهرة «النينو» متوسط درجة الحرارة العالمية، في حين أن ظاهرة «النينا» تفعل العكس تماماً.

كانت ظاهرة «النينو» لا تزال قابلة للرصد في بداية هذا العام، لكن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تقول إن الظروف المحايدة تسود منذ شهر مايو (أيار) تقريباً، ولا يزال هذا الحال مستمراً. ومن المؤكد بالفعل أن عام 2024 سيكون الأكثر سخونة منذ بدء تسجيل درجات الحرارة.

وتقول المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إن ظاهرة «النينا» لم تتطور بعد بسبب الرياح الغربية القوية غير المعتادة التي تهب بين شهري سبتمبر (أيلول) وأوائل نوفمبر (تشرين الثاني).