فندق «جميرا بودروم بالاس» يفتح أبوابه مجددًا

فندق «جميرا بودروم بالاس» يفتح أبوابه مجددًا
TT

فندق «جميرا بودروم بالاس» يفتح أبوابه مجددًا

فندق «جميرا بودروم بالاس» يفتح أبوابه مجددًا

يحتل فندق «جميرا بودروم بالاس» (القصر)، موقعًا مميزًا على امتداد شاطئ بودروم الخلاب، ويتيح للضيوف مزايا فريدة من الرفاهية والراحة والخصوصية. ويقدم هذا الفندق، الذي يضم أجنحة متكاملة وفيلات فاخرة، خيارات إقامة متنوعة بما فيها الفيلات الملكية المقامة على واجهة مائية مع مناظر خلابة تطل على بحر إيجة التركي.
وتقول زينب انيسكارا، المدير العام الذي تم تعيينها أخيرا «تم افتتاح الفندق في هذا الصيف ونتطلع إلى الترحيب بضيوفنا في واحدة من أكثر منتجعات بودروم استثنائية، خصوصًا في الفيلات الملكية التي تقدم للضيوف رفاهية وراحة متميزتين».
هذا، وقد أعيد افتتاح فندق «جميرا بودروم بالاس» الذي يتوسط طبيعة رائعة بالقرب من كهف زيتينليكاهفي في الأول من مايو (أيار) وذلك استعدادًا لموسم الصيف. وبالنسبة للعائلات والمجموعات، تقدم الفيلات الملكية مفهومًا متميزا لقضاء الإجازة وفق أعلى معايير الراحة والرفاهية، حيث تستقبل هذه الفيلات ما يصل إلى عشرة أشخاص. وتتألف هذه الفيلات من خمس غرف نوم ومساحة معيشة رحبة مع تيراس مظلل للتمتع بأشعة الشمس. وبوسع المقيمين في الفيلات الملكية الاستفادة من البركة الخاصة بهم، والجاكوزي، والشرفة لأخذ حمام شمسي من أجل خصوصية ورفاهية مطلقة.



المغرب يحقق رقماً قياسياً في السياحة لعام 2024

يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
TT

المغرب يحقق رقماً قياسياً في السياحة لعام 2024

يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)

أعلنت وزارة السياحة المغربية، يوم الخميس، أن البلاد استقبلت 17.4 مليون سائح في عام 2024، وهو رقم قياسي يُمثل زيادة بنسبة 20 في المائة مقارنةً بالعام السابق، حيث شكل المغاربة المقيمون في الخارج نحو نصف هذا العدد الإجمالي.

وتعد السياحة من القطاعات الأساسية في الاقتصاد المغربي، إذ تمثل نحو 7 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي وتعد مصدراً رئيسياً للوظائف والعملات الأجنبية، وفق «رويترز».

وأوضحت الوزارة في بيان لها أن عدد الوافدين هذا العام تجاوز الهدف المحدد لعامين مسبقاً، مع توقعات بأن يستقبل المغرب 26 مليون سائح بحلول عام 2030، وهو العام الذي ستستضيف فيه البلاد كأس العالم لكرة القدم بالتعاون مع إسبانيا والبرتغال.

ولتعزيز هذا التوجه، قام المغرب بفتح خطوط جوية إضافية إلى الأسواق السياحية الرئيسية، فضلاً عن الترويج لوجهات سياحية جديدة داخل البلاد وتشجيع تجديد الفنادق.

كما سجلت عائدات السياحة بين يناير (كانون الثاني) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2024 زيادة بنسبة 7.2 في المائة لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 104 مليارات درهم، وفقاً للهيئة المنظمة للنقد الأجنبي في المغرب.