بربارا سترايسند تعد ألبومًا على نسق المسرحيات الغنائية في برودواي

بربارا سترايسند تعد ألبومًا على نسق المسرحيات الغنائية في برودواي
TT

بربارا سترايسند تعد ألبومًا على نسق المسرحيات الغنائية في برودواي

بربارا سترايسند تعد ألبومًا على نسق المسرحيات الغنائية في برودواي

أعلنت المغنية الأميركية بربارا سترايسند، التي تعد من أكثر الفنانين الأميركيين غزارة في الإنتاج، أنها تعد ألبومًا جديدًا يتضمن عدة أعمال ثنائية على نسق عروض برودواي، وتتعاون في إطاره مع كوكبة من النجوم.
وقالت المغنية، البالغة من العمر 74 عامًا، إن الألبوم يحمل عنوان «أنكور: موفي بارتنرز سينغ برودواي»، من دون أن تكشف عن موعد صدوره أو عن الفنانين الذين تتعاون معهم. وهي أعلنت عن جولة أميركية شمالية تعتزم إجراءها في أغسطس (آب) المقبل.
واكتفى مقربون منها بالإشارة إلى أنها ستؤدي في هذا الألبوم أعمالاً كلاسيكية من عروض برودواي مع «بعض من كبار نجوم هوليوود».
وهو الألبوم الثالث الذي تؤدي فيه سترايسند أعمالا كلاسيكية من المسرحيات الغنائية الاستعراضية الشهيرة.
وأصدرت بربارا سترايسند ألبومها الأخير سنة 2014 تحت عنوان «بارتنرز» وتعاونت فيه مع فنانين رجال من أمثال ستيفي ووندر وليونيل ريتشي.



«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
TT

«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)

أُزيل فيل برتقالي ضخم كان مثبتاً على جانب طريق رئيسي بمقاطعة ديفون بجنوب غرب إنجلترا، بعد تخريبه، وفق ما نقلت «بي بي سي» عن مالكي المَعْلم الشهير الذي كان يميّز هذا الطريق.

والفيل البرتقالي، الذي كان مثبتاً في حقل على جانب طريق «إيه 38» قرب قرية كينفورد القريبة من مدينة إكستر، قد رمّمته عائلة تافرنر التي تملكه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

ورُشَّت كلمتا «لا للقمامة» عليه، ويُعتقد أنّ ذلك كان رداً على خطط مثيرة للجدل لإنشاء موقع مكبّ نفايات مؤقت على الأرض المملوكة للعائلة.

المعلم يخضع لعملية ترميم بعد التخريب (مواقع التواصل)

يُعدُّ اقتراح إنشاء موقع مكبّ للنفايات جزءاً من طلب تخطيط مُقدَّم من شركة «بي تي جنكنز» المحلّية، ولم يتّخذ مجلس مقاطعة ديفون قراراً بشأنه بعد.

بدورها، قالت الشرطة إنه لا شكوك يمكن التحقيق فيها حالياً، ولكن إذا ظهرت أدلة جديدة على وجود صلة بين الحادث ومقترح إنشاء مكبّ للنفايات، فقد يُعاد النظر في القضية.

أما المالكة والمديرة وصانعة «الآيس كريم» بشركة «آيس كريم الفيل البرتقالي» هيلين تافرنر، فعلَّقت: «يخضع الفيل لعملية ترميم بعد التخريب الرهيب الذي تعرَّض له»، وأضافت: «ندرك أنّ ثمة اختلافاً في الآراء حول الخطط، ونرحّب بالمناقشات العقلانية، لكنْ هذه ليست المرّة الأولى التي نضطر فيها إلى مُطالبة الشرطة بالتدخُّل».

وتابعت: «نطالب الجميع بالاستفادة من هذه اللحظة، فنتفق على إجراء هذه المناقشة بحكمة واحترام متبادَل».