شركة عبد الرحمن بن سعد العياف وإخوانه تبدأ بيع «مخطط الخزامى بالأحساء»

شركة عبد الرحمن بن سعد العياف وإخوانه تبدأ بيع «مخطط الخزامى بالأحساء»
TT

شركة عبد الرحمن بن سعد العياف وإخوانه تبدأ بيع «مخطط الخزامى بالأحساء»

شركة عبد الرحمن بن سعد العياف وإخوانه تبدأ بيع «مخطط الخزامى بالأحساء»

تشهد محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية الحدث المرتقب منذ أشهر، وهو بيع المخطط السكني والتجاري ابتداء من يوم الأحد 8 مايو (أيار) 2016.
وقال عبد الوهاب بن سعد العياف نائب المدير العام للشركة إن المخطط بموقع فريد تحيط به أكبر المشاريع الضخمة والحيوية بمدينة الأحساء، ويقع المخطط على طريق العقير الرياض (80 مترًا) وتحيط به شوارع رئيسية (50 مترًا) و(30 مترًا) ويبعد عن البحر قرابة (50 كيلومتر).
ومن مميزات المخطط أنه يقع أمام مدينة الملك عبد الله للتمور المدينة الأولى في الشرق الأوسط، وبجوار مركز الملك عبد الله الحضاري على مساحة (مليون متر مربع)، ومستشفى الملك فيصل التخصصي على مساحة (مليون متر مربع).
واستطرد عبد الوهاب العياف أن المنطقة تشهد مشاريع مستقبلية، كما كان قد كشف عنها سابقًا بعض المسؤولين، وهي مستشفى الولادة والأطفال وتخصيص (عشرة ملايين متر مربع) لوزارة الصحة وسوق للفواكه والخضار على مساحة (مليون متر مربع) وتخصيص (مليوني متر مربع) إسكان شركة أرامكو، مما يعني أنه مخطط الحاضر والمستقبل القريب، كل هذا يبشر بغد واعد ومشرق تشهده المنطقة إن شاء الله، حيث تشهد مدينة الأحساء التوسع العمراني الذي يمتد شرقًا قرب المخطط.



أسعار النفط تواصل التراجع في ظل توقعات وفرة المعروض وقوة الدولار

منصة النفط والغاز البحرية «إستر» في المحيط الهادئ في سيل بيتش بكاليفورنيا (أ.ف.ب)
منصة النفط والغاز البحرية «إستر» في المحيط الهادئ في سيل بيتش بكاليفورنيا (أ.ف.ب)
TT

أسعار النفط تواصل التراجع في ظل توقعات وفرة المعروض وقوة الدولار

منصة النفط والغاز البحرية «إستر» في المحيط الهادئ في سيل بيتش بكاليفورنيا (أ.ف.ب)
منصة النفط والغاز البحرية «إستر» في المحيط الهادئ في سيل بيتش بكاليفورنيا (أ.ف.ب)

واصلت أسعار النفط خسائرها للجلسة الثانية على التوالي يوم الثلاثاء بفعل تصحيح فني بعد صعود الأسبوع الماضي، في حين أثّرت التوقعات بوفرة المعروض وقوة الدولار أيضاً على الأسعار.

وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 28 سنتاً أو 0.37 في المائة إلى 76.02 دولار للبرميل بحلول الساعة 0148 بتوقيت غرينتش، في حين هبط خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 33 سنتاً أو 0.45 في المائة ليغلق عند 73.23 دولار.

وصعد الخامان القياسيان لخمسة أيام متتالية الأسبوع الماضي، وبلغا أعلى مستوياتهما منذ أكتوبر (تشرين الأول) عند التسوية يوم الجمعة، لأسباب منها توقعات بمزيد من التحفيز المالي لإنعاش اقتصاد الصين المتعثر.

وقالت كبيرة محللي السوق في «فيليب نوفا» بريانكا ساشديفا: «من المرجح أن يكون ضعف هذا الأسبوع بسبب تصحيح فني، إذ يتفاعل المتداولون مع البيانات الاقتصادية الأضعف على مستوى العالم، التي تقوض التفاؤل الذي شوهد في وقت سابق».

وأضافت: «بالإضافة إلى ذلك، فإن قوة الدولار تقلص على ما يبدو المكاسب الحالية في أسعار النفط».

وشهد الدولار تقلبات لكنه ظل قريباً من أعلى مستوى له في عامين، الذي لامسه الأسبوع الماضي، وسط حالة من عدم اليقين بشأن نطاق الرسوم الجمركية المتوقع أن تفرضها إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

ويجعل الدولار القوي النفط أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.

ومن المتوقع أن يحافظ الطلب المتزايد من الدول غير الأعضاء في منظمة «أوبك»، إلى جانب الطلب الضعيف من الصين، على إمدادات جيدة في سوق النفط العام المقبل، وقد أدى ذلك أيضاً إلى الحد من مكاسب الأسعار.