10 تطبيقات ثمينة لهاتف «آيفون»

لتنظم الأعمال والتمارين الرياضية وملاحقة الاخبار

تطبيق «وورك فلو»  -  تطبيق «سكان بوت»
تطبيق «وورك فلو» - تطبيق «سكان بوت»
TT

10 تطبيقات ثمينة لهاتف «آيفون»

تطبيق «وورك فلو»  -  تطبيق «سكان بوت»
تطبيق «وورك فلو» - تطبيق «سكان بوت»

تتوفر الكثير من تطبيقات الهواتف الجوالة المجانية الرائعة، لكن أحيانا توجد في تطبيق ما سمات جديرة بدفع تكلفة إضافية للحصول عليها. والملاحظ أنه في أغلب الحالات، يتجول الأفراد عبر التطبيقات المتوافر في «آب ستور» بحثًا عن المجانية بينها. ومع توفر مثل هذا العدد الهائل من التطبيقات المجانية، من السهل تفهم سبب تجنب بعض المتسوقين للجزء الخاص بالتطبيقات غير المجانية. ومع ذلك، تبقى المقولة الشهيرة «أنك تحصل على ما تدفعه» سارية المفعول في مختلف مناحي حياتنا، ومنها تطبيقات الهاتف الجوال. وإليك 10 من تلك التطبيقات كما أوردتها جلة «إنفورميشن ويك».
** تطبيقات تنظيم الأعمال
* «آيكال ويدجيت» iCal Widget. إذا كنت من الأشخاص الذين يعتمدون في جل شؤون حياتهم اليومية على روزنامة الهاتف الذكي، فإن «آيكال ويدجيت»، البالغ تكلفته 1.99 دولار، جدير بشرائك له، حيث يتولى التطبيق سحب جداولك اليومية والأسبوعية من روزنامة «آيفون» ووضعها على شاشة من خلال «مركز الإخطارات.»
* «بينيز» Pennies. هناك كثير من التطبيقات المالية المصممة لمتابعة عن قرب وبدقة أين تذهب أموالك. ومع ذلك، تحتاج في بعض الأحيان لتطبيق مالي يقدم إليك رسوما بيانية ومخططات معقدة توضح بالتفصيل كل خطوة تتعلق بالأنماط التي تتبعها في الإنفاق. وهنا، يأتي دور «بينيز».
يوفر هذا التطبيق وسيلة سريعة وتلقائية لمتابعة كيف تنفق أموالك شهريًا وكم يتبقى منها. وبإمكانك استغلاله في وضع ميزانية أو عدة ميزانيات، تبعًا لمستوى التفصيل الذي ترغبه. وعندما تقوم بشراء أي شيء، ليس عليك سوى إدخال الأرقام. ويبلغ سعر «بينيز» 4.99 دولار.
* إنترأكت Interact. يتميز تطبيق «كونتاكتس Contacts» الذي يمكن دمجه في نظام تشغيل «آي أو إس»، بسهولة تخزين الأسماء وعناوين البريد الإلكتروني من خلاله، لكن يبقى مفتقرًا إلى الكثير. وإذا كنت تبحث عن تطبيق أكثر شمولاً لتخزين بيانات اتصالاتك، ربما عليك الاستعانة بـ«إنترأكت». ويتيح هذا التطبيق لك خلق وإلغاء مجموعات من جهازك الذي يعمل بنظام تشغيل «آي أو إس»، وإدارة عدة اتصالات في ذات الوقت، أو بعث رسائل إلى مجموعات أو رسالة بريد إلكتروني من أي تطبيق به مرفقات من «غوغل» أو «آي كلاود» أو خدمات أخرى.
ومن خلال خدمة جذابة تدعى «سكراتش باد»، يمكن لمستخدمي «إنترأكت» خلق وتحديث معلومات الاتصالات من خلال اختيار نص على صفحة بشبكة الإنترنت، وفي توقيعات رسائل البريد الإلكتروني وداخل تطبيقات أخرى.
وبناءً على تحليل طبيعي للغة، يجري تحديد الأسماء وعناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف والعناوين البريدية والبيانات الأخرى في نص واضح، ثم يجري تنظيمها تلقائيًا داخل الأماكن الصحيحة الخاصة بالاتصالات. ويعمل «إنترأكت» على تيسير العملية المعتادة متعددة الخطوات الخاصة بالدخول إلى قائمة الاتصالات وتعديل المعلومات المهمة بها. يذكر أن سعر «إنترأكت» يبلغ 4.99 دولار.
** رياضة وصحة
* 7 مينيت وورك أوت تشالينج 7 Minute Workout Challenge. تتوفر كثير من التطبيقات المجانية المرتبطة بالتمارين الرياضية بإمكانك تنزيلها على هاتفك الجوال، لكن التطبيقات الأخرى المشابهة غير المجانية غالبًا ما توفر مجموعة متنوعة من التمارين البدنية. ويتضمن «7 مينيت وورك أوت تشالينج»، المتاح مقابل 2.99 دولار، 12 تدريبًا بدنيًا مكثفًا وفاعلاً، يمكن إجراء كل منها في غضون جلسة تستمر لمدة سبع دقائق. وتضم كل جلسة سلسلة من التدريبات التي يمكن إجراء كل منها خلال 30 ثانية، مع الاستراحة لمدة 10 ثواني بين كل تدريب وآخر.
* باوز Pause. ربما كنت من محبي التأمل، وليس التمارين الرياضية، بهدف التخلص من التوتر والإجهاد هنا، يمكنك الاستعانة بـ«باوز» الذي يستقي إلهامه من التأمل و«تاي تشي»، وهي فن عسكري صيني قديم للدفاع عن النفس. تبلغ تكلفة «بوز» 1.99 دولار.
* دارك سكاي Dark Sky. يوجد في «آيفون» تطبيق خاص بالطقس، لكن الراغبين في الاطلاع على معلومات أكثر تفصيلاً ودقة بخصوص الطقس يمكنهم الاستعانة بـ«دارك سكاي». وقد صمم هذا التطبيق لتوفير نشرة عن حالة الجو داخل المنطقة التي توجد بها على وجه التحديد، وليس المدينة بأكملها. ويوفر التطبيق تحديث فوري للمعلومات باستمرار. ويمكنك التطبيق من متابعة مسار العواصف، وتبلغ تكلفته 3.99 دولارًا.
** تدوين ومسح
* داي وان Day One. إذا كنت من عاشقي التدوين وترغب في الاحتفاظ بسجل رقمي لتدويناتك، يمكنك الاعتماد على «داي وان»، فهو تطبيق مصمم على نحو جيد وشامل لخدمة عملية تدورين اليوميات. ويتميز التطبيق بسهولة استخدامه في تسجيل محتوى وإضافة معلومات جديدة، مثل معلومات جغرافية أو عن الطقس أو موسيقى تستمع إليها أثناء الكتابة. وعندما ترغب في العودة إلى يوم أو حدث بعينه، فإن «داي وان» يمكنك من البحث عبر المدخلات باستخدام كلمات مفتاحية. كما أنه مزود بقفل يعتمد على كلمة شفرية، وبمقدوره التوافق مع تطبيقات «ماك» و«آيباد»، ويبلغ سعره 4.99 دولار.
* سكانبوت برو Scanbot Pro. هو عبارة عن تطبيق على الهاتف الجوال للنسخ الضوئي للوثائق والرمز الشريطي (باركود) ورمز الاستجابة السريعة. وتتوافر نسخ مجانية وأخرى غير مجانية من «سكانبوت». ومن خلال النسخة المجانية، يمكنك نسخ ملفات «بي دي إف» أو «جيه بي جي» ضوئيًا، خلق وثائق متعددة الصفحات واستخدام الاستثمار التلقائي مع المحتوى المنسوخ ضوئيًا.
ورغم جودة النسخة المجانية، فإن «سكانبوت برو» يوفر عددًا من السمات المفيدة الأخرى عبر نسخة أخرى تبلغ تكلفتها 7.99 دولارً، منها خدمة التعرف على النص، بحيث يمكنك استقطاع نص لنسخه والبحث عنه، علاوة على التسمية الذكية للملفات وحماية الكلمات المفتاحية لملفات «بي دي إف» وارتباط سحابي أكبر مع «ويب داف» و«إف تي بي» وحماية الكلمة المفتاحية للمرور باستخدام «هوية اللمس»، علاوة على توافر خيار إضافة صفحات للنسخ الضوئية المتوافرة.
* «أنريد» Unread. يمثل «أنريد» سبيلاً بسيطًا وسهلاً لتفقد قارئ الأخبار «آر إس إس» عبر نظام تشغيل «آي أو أس». ويوفر التطبيق أسلوبًا جذابًا بصريًا للتعرف على أحدث المعلومات الواردة عن الكتاب والموضوعات المفضلة. ويتوافر التطبيق مجانًا، لكن النسخة غير المجانية منه تمكنك من قراءة ما يصل إلى 50 مقالاً، ثم ثلاثة مقالات يوميًا بمجرد انتهاءك من الـ50. ويمكنك دفع 4.99 دولار مرة واحدة مقابل قراءة وإمكانية اطلاع غير محدودة على سبعة مجالات إضافية.
* وورك فلو Workflow. يتوافر «وورك فلو» مقابل 2.99 دولار، وهو عبارة عن تطبيق للعمل التلقائي يمكنك من ضمان سلاسة سير العمل عبر «آيفون». ويمكنك سحب وإسقاط أكثر من 200 مادة، منها ما يتعلق بصور و«سفاري» و«فيسبوك» و«دروبوكس» و«إيفرنوت» و«آي كلاود» والصحة والروزنامة والاتصالات والموسيقى. ويمكن استخدامه، مثلاً، في الولوج إلى جميع الصور عبر موقع على الإنترنت، أو بعث رسالة تتضمن أحدث لقطات الشاشة التي التقطتها أو وضع أيقونة على الشاشة الرئيسة للاتصال بشخص بعينه.



هل أصبحنا على أعتاب مرحلة تباطؤ الذكاء الاصطناعي؟

هل أصبحنا على أعتاب مرحلة تباطؤ الذكاء الاصطناعي؟
TT

هل أصبحنا على أعتاب مرحلة تباطؤ الذكاء الاصطناعي؟

هل أصبحنا على أعتاب مرحلة تباطؤ الذكاء الاصطناعي؟

يوجه ديميس هاسابيس، أحد أكثر خبراء الذكاء الاصطناعي نفوذاً في العالم، تحذيراً لبقية صناعة التكنولوجيا: لا تتوقعوا أن تستمر برامج المحادثة الآلية في التحسن بنفس السرعة التي كانت عليها خلال السنوات القليلة الماضية، كما كتب كاد ميتز وتريب ميكل (*).

التهام بيانات الإنترنت

لقد اعتمد باحثو الذكاء الاصطناعي لبعض الوقت على مفهوم بسيط إلى حد ما لتحسين أنظمتهم: فكلما زادت البيانات التي جمعوها من الإنترنت، والتي ضخُّوها في نماذج لغوية كبيرة (التكنولوجيا التي تقف وراء برامج المحادثة الآلية) كان أداء هذه الأنظمة أفضل.

ولكن هاسابيس، الذي يشرف على «غوغل ديب مايند»، مختبر الذكاء الاصطناعي الرئيسي للشركة، يقول الآن إن هذه الطريقة بدأت تفقد زخمها ببساطة، لأن البيانات نفدت من أيدي شركات التكنولوجيا.

وقال هاسابيس، هذا الشهر، في مقابلة مع صحيفة «نيويورك تايمز»، وهو يستعد لقبول «جائزة نوبل» عن عمله في مجال الذكاء الاصطناعي: «يشهد الجميع في الصناعة عائدات متناقصة».

استنفاد النصوص الرقمية المتاحة

هاسابيس ليس الخبير الوحيد في مجال الذكاء الاصطناعي الذي يحذر من تباطؤ؛ إذ أظهرت المقابلات التي أُجريت مع 20 من المديرين التنفيذيين والباحثين اعتقاداً واسع النطاق بأن صناعة التكنولوجيا تواجه مشكلة كان يعتقد كثيرون أنها لا يمكن تصورها قبل بضع سنوات فقط؛ فقد استنفدت معظم النصوص الرقمية المتاحة على الإنترنت.

استثمارات رغم المخاوف

بدأت هذه المشكلة في الظهور، حتى مع استمرار ضخ مليارات الدولارات في تطوير الذكاء الاصطناعي. في الأسبوع الماضي، قالت شركة «داتابريكس (Databricks)»، وهي شركة بيانات الذكاء الاصطناعي، إنها تقترب من 10 مليارات دولار في التمويل، وهي أكبر جولة تمويل خاصة على الإطلاق لشركة ناشئة. وتشير أكبر الشركات في مجال التكنولوجيا إلى أنها لا تخطط لإبطاء إنفاقها على مراكز البيانات العملاقة التي تدير أنظمة الذكاء الاصطناعي.

لا يشعر الجميع في عالم الذكاء الاصطناعي بالقلق. يقول البعض، بمن في ذلك سام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي»، إن التقدم سيستمر بنفس الوتيرة، وإن كان مع بعض التغييرات في التقنيات القديمة. كما أن داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة الذكاء الاصطناعي الناشئة، «أنثروبيك»، وجينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة «نيفيديا»، متفائلان أيضاً.

قوانين التوسع... هل تتوقف؟

تعود جذور المناقشة إلى عام 2020، عندما نشر جاريد كابلان، وهو فيزيائي نظري في جامعة جونز هوبكنز، ورقة بحثية تُظهِر أن نماذج اللغة الكبيرة أصبحت أكثر قوة وواقعية بشكل مطرد مع تحليل المزيد من البيانات.

أطلق الباحثون على نتائج كابلان «قوانين التوسع (Scaling Laws)»... فكما يتعلم الطلاب المزيد من خلال قراءة المزيد من الكتب، تحسنت أنظمة الذكاء الاصطناعي مع تناولها كميات كبيرة بشكل متزايد من النصوص الرقمية التي تم جمعها من الإنترنت، بما في ذلك المقالات الإخبارية وسجلات الدردشة وبرامج الكومبيوتر.

ونظراً لقوة هذه الظاهرة، سارعت شركات، مثل «OpenAI (أوبن إيه آي)» و«غوغل» و«ميتا» إلى الحصول على أكبر قدر ممكن من بيانات الإنترنت، وتجاهلت السياسات المؤسسية وحتى مناقشة ما إذا كان ينبغي لها التحايل على القانون، وفقاً لفحص أجرته صحيفة «نيويورك تايمز»، هذا العام.

كان هذا هو المعادل الحديث لـ«قانون مور»، وهو المبدأ الذي كثيراً ما يُستشهد به، والذي صاغه في ستينات القرن العشرين المؤسس المشارك لشركة «إنتل غوردون مور»؛ فقد أظهر مور أن عدد الترانزستورات على شريحة السيليكون يتضاعف كل عامين، أو نحو ذلك، ما يزيد بشكل مطرد من قوة أجهزة الكومبيوتر في العالم. وقد صمد «قانون مور» لمدة 40 عاماً. ولكن في النهاية، بدأ يتباطأ.

المشكلة هي أنه لا قوانين القياس ولا «قانون مور» هي قوانين الطبيعة الثابتة. إنها ببساطة ملاحظات ذكية. صمد أحدها لعقود من الزمن. وقد يكون للقوانين الأخرى عمر افتراضي أقصر بكثير؛ إذ لا تستطيع «غوغل» و«أنثروبيك» إلقاء المزيد من النصوص على أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما، لأنه لم يتبقَّ سوى القليل من النصوص لإلقائها.

«لقد كانت هناك عائدات غير عادية على مدى السنوات الثلاث أو الأربع الماضية، مع بدء تطبيق قوانين التوسع»، كما قال هاسابيس. «لكننا لم نعد نحصل على نفس التقدم».

آلة تضاهي قوة العقل البشري

وقال هاسابيس إن التقنيات الحالية ستستمر في تحسين الذكاء الاصطناعي في بعض النواحي. لكنه قال إنه يعتقد أن هناك حاجة إلى أفكار جديدة تماماً للوصول إلى الهدف الذي تسعى إليه «غوغل» والعديد من الشركات الأخرى: آلة يمكنها أن تضاهي قوة الدماغ البشري.

أما إيليا سوتسكيفر، الذي كان له دور فعال في دفع الصناعة إلى التفكير الكبير، كباحث في كل من «غوغل» و«أوبن أيه آي»، قبل مغادرته إياها، لإنشاء شركة ناشئة جديدة، الربيع الماضي، طرح النقطة ذاتها خلال خطاب ألقاه هذا الشهر. قال: «لقد حققنا ذروة البيانات، ولن يكون هناك المزيد. علينا التعامل مع البيانات التي لدينا. لا يوجد سوى شبكة إنترنت واحدة».

بيانات مركبة اصطناعياً

يستكشف هاسابيس وآخرون نهجاً مختلفاً. إنهم يطورون طرقاً لنماذج اللغة الكبيرة للتعلُّم من تجربتهم وأخطائهم الخاصة. من خلال العمل على حل مشاكل رياضية مختلفة، على سبيل المثال، يمكن لنماذج اللغة أن تتعلم أي الطرق تؤدي إلى الإجابة الصحيحة، وأيها لا. في الأساس، تتدرب النماذج على البيانات التي تولِّدها بنفسها. يطلق الباحثون على هذا «البيانات الاصطناعية».

أصدرت «اوبن أيه آي» مؤخراً نظاماً جديداً يسمى «OpenAI o1» تم بناؤه بهذه الطريقة. لكن الطريقة تعمل فقط في مجالات مثل الرياضيات وبرمجة الحوسبة؛ حيث يوجد تمييز واضح بين الصواب والخطأ.

تباطؤ محتمل

على صعيد آخر، وخلال مكالمة مع المحللين، الشهر الماضي، سُئل هوانغ عن كيفية مساعدة شركته «نيفيديا» للعملاء في التغلب على تباطؤ محتمل، وما قد تكون العواقب على أعمالها. قال إن الأدلة أظهرت أنه لا يزال يتم تحقيق مكاسب، لكن الشركات كانت تختبر أيضاً عمليات وتقنيات جديدة على شرائح الذكاء الاصطناعي. وأضاف: «نتيجة لذلك، فإن الطلب على بنيتنا التحتية كبير حقاً». وعلى الرغم من ثقته في آفاق «نيفيديا»، فإن بعض أكبر عملاء الشركة يعترفون بأنهم يجب أن يستعدوا لاحتمال عدم تقدم الذكاء الاصطناعي بالسرعة المتوقَّعة.

وعن التباطؤ المحتمل قالت راشيل بيترسون، نائبة رئيس مراكز البيانات في شركة «ميتا»: «إنه سؤال رائع نظراً لكل الأموال التي يتم إنفاقها على هذا المشروع على نطاق واسع».

* خدمة «نيويورك تايمز»