الأميرة البريطانية تشارلوت في عيد ميلادها الأول

ابنة دوق ودوقة كمبردج

الأميرة البريطانية تشارلوت في عيد ميلادها الأول
TT

الأميرة البريطانية تشارلوت في عيد ميلادها الأول

الأميرة البريطانية تشارلوت في عيد ميلادها الأول

يحتفل دوق ودوقة كمبردج الأمير ويليام وزوجته كيت بعيد ميلاد ابنتهما الأميرة تشارلوت اليوم (الاثنين).
وولدت الأميرة الصغيرة في مستشفى سانت ماري في العاصمة البريطانية. وكانت حشود فرحة أمام المستشفى تنتظر رؤية أحدث فرد ينضم إلى العائلة المالكة.
وتم تعميد تشارلوت في كنيسة صغيرة في منطقة ساندرينغهام في الخامس من يوليو (تموز) عندما خرجت الأسرة لأول مرة معًا بعد شهرين من الولادة. وكانت الأميرة ترتدي نفس الرداء الذي ارتداه شقيقها الأمير جورج عند تعميده.
والرداء من صنع الخياط الخاص بالملكة إليزابيث وهو نسخة طبق الأصل من رداء استخدمته العائلة المالكة عام 1841. وهلل معجبون عندما سار ويليام إلى جانب كيت وهي تجر عربة بها تشارلوت وكان الأمير جورج يسير بجانبهما.
ويحرص الدوق والدوقة كثيرا على حماية خصوصية أسرتهما لكنهما ينشران بعض الصور من حين لآخر.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».