المحكمة الجنائية الدولية ستحقق في اشتباكات بوروندي

المحكمة الجنائية الدولية ستحقق في اشتباكات بوروندي
TT

المحكمة الجنائية الدولية ستحقق في اشتباكات بوروندي

المحكمة الجنائية الدولية ستحقق في اشتباكات بوروندي

قالت المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية فاتو بنسودا اليوم (الاثنين) إنها ستفتح تحقيقا مبدئيا في أعمال العنف التي اجتاحت بوروندي وقتلت 430 شخصا على الأقل منذ نشوب الأزمة السياسية في أعقاب الانتخابات التي أجريت في أبريل (نيسان) الماضي.
وقالت بنسودا في بيان: «اعتقل 3400 شخص على الأقل واضطر 231 ألف بوروندي للبحث عن ملاذ في الدول المجاورة»، مضيفة أنها اطلعت على أدلة على الاحتجاز والتعذيب والاغتصاب.
وظهرت ثلاث جماعات متمردة مسلحة على الأقل في الدولة الواقعة في وسط القارة الأفريقية منذ الأزمة السياسية قبل عام، التي نشبت عندما بدأ الرئيس بيير نكورونزيزا حملته للفوز بولاية ثالثة في منصبه فاز على أثرها في انتخابات أثارت جدلا في يوليو (تموز) الماضي.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».