العثور على المغني برينس جثة هامدة في استوديو التسجيل

رحل عن عمر يناهز 57 عامًا

العثور على المغني برينس جثة هامدة في استوديو التسجيل
TT

العثور على المغني برينس جثة هامدة في استوديو التسجيل

العثور على المغني برينس جثة هامدة في استوديو التسجيل

أعلن موقع «تي إم زي» الإخباري، أمس، عن خبر وفاة المغني الأميركي الشهير برينس. وكشف الموقع أنه جرى العثور على المغني (57 عاما) ميتًا في استوديو التسجيل في ولاية مينيسوتا صباح أمس. وأكدت شرطة الولاية خبر الوفاة بعدها بقليل.
يذكر أن المغني برينس روجيرس نيلسون كان قد نقل إلى المستشفى قبل أيام قليلة لمعاناته من الإنفلونزا. وكان برينس مغنيًا وكاتب أغان وعازفًا متعدد الآلات وممثلاً. ولد في 7 يونيو (حزيران) 1958 بمدينة مينيابوليس في الولايات المتحدة.
واشتهر في فترة الثمانينات والتسعينات، وقد حاز 7 جوائز «غرامي» و«غولدن غلوب» و«الأوسكار»، وقد باع أكثر من مائة مليون تسجيل له، وهذا جعله ضمن أكثر المغنين نجاحًا.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".