دورة ثالثة من مهرجان مراكش الدولي للشعر

دورة ثالثة من مهرجان مراكش الدولي للشعر
TT

دورة ثالثة من مهرجان مراكش الدولي للشعر

دورة ثالثة من مهرجان مراكش الدولي للشعر

تنظم جمعية مهرجان مراكش الدولي للشعر، بشراكة مع كلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة القاضي عياض مراكش، الدورة الثالثة للمهرجان أيام 28 - 29 - 30 أبريل (نيسان) 2016 تحت شعار «الإبداع.. حرية وسلام».
ويترأس هذه الدورة الدكتور عبد الجليل هنوش.
ويشارك في هذه الدورة عدد من شعراء المغرب والعالم، وسيكرم فيها الشاعر المغربي إسماعيل زويريق، والشاعر الفلسطيني النابلسي وليد الكيلاني.
وبالإضافة إلى القراءات الشعرية، تنظم ندوتان نقديتان برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة القاضي عياض مراكش. محور الأولى قراءات في التجربة الشعرية للشاعر إسماعيل زويريق من خلال ديوانه «على النهج»، يقدمها أحمد قديم وعبد الفتاح الثقة وعتيقة السعدي ومحمد مبارك. ويسيّر الجلسة الدكتور عبد القادر حمدي.
ومحور الندوة النقدية الثانية قراءات في التجربة الشعرية للشاعر وليد الكيلاني من خلال ديوانه «قصائد وأغانٍ» يقدمها سعيد العوادي والحسين آيت امبارك وعبد الكريم المناوي وعبد اللطيف عادل. ويسير الجلسة النقدية الثانية الدكتور عبد الجليل هنوش رئيس الدورة.
أما الشعراء المشاركون فهم: أمينة المريني - فاس - المغرب، فرانسيس كامبيس- فرنسا، يولاندا دوك ڤيدال- الشيلي، بديعة عفان - الجزائر، جميلة أبطار-مراكش - فرنسا، محمد الحسن الشاوي - مراكش - المغرب، فرناندو كابريتا - البرتغال، هيغ هازيلتون- أميركا، سيڤجي ڤورال - تركيا، جمال أماش- مراكش، هانس واپ - هولندا، ماريا دولوريس گواداراما- المكسيك، شي ترانگ- فيتنام، مريم مشتاوي- لبنان، فرات إسبر- سوريا، نجاة بلخيرية - تونس، سعيد تگراوي - مراكش - المغرب، إسماعيل زويريق - مراكش - المغرب، وليد الكيلاني- فلسطين، جميلة مبصوط العلوي- مراكش - المغرب، عبد اللطيف الأنصاري- المغرب-، جاك غريدي- آيرلندا-، حواء القمودي- ليبيا-، نايف الهريس - الإمارات-، هاريس كوصونغو - الكونغو - كينشاسا.
إلى جانب القراءات الشعرية، والنقدية، تعرف الدورة حفلا ختاميًا توقِّعُ عليه فرقة أصيل برئاسة الفنان عز الدين الدياني، وسيؤدي الفنان مراد الهاشمي قصائد للشاعر الفلسطيني وليد الكيلاني.



ديمي مور «في حالة صدمة» بعد فوزها بأول جائزة تمثيل خلال مسيرتها

مور مع جائزة «غولدن غلوب» (أ.ف.ب)
مور مع جائزة «غولدن غلوب» (أ.ف.ب)
TT

ديمي مور «في حالة صدمة» بعد فوزها بأول جائزة تمثيل خلال مسيرتها

مور مع جائزة «غولدن غلوب» (أ.ف.ب)
مور مع جائزة «غولدن غلوب» (أ.ف.ب)

حصلت الممثلة ديمي مور على جائزة «غولدن غلوب» أفضل ممثلة في فئة الأفلام الغنائية والكوميدية عن دورها في فيلم «ذا سابستانس» الذي يدور حول ممثلة يخفت نجمها تسعى إلى تجديد شبابها.

وقالت مور وهي تحمل الجائزة على المسرح: «أنا في حالة صدمة الآن. لقد كنت أفعل هذا (ممارسة التمثيل) لفترة طويلة، أكثر من 45 عاماً. هذه هي المرة الأولى التي أفوز فيها بأي شيء بصفتي ممثلة»، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.

الممثلة ديمي مور في مشهد من فيلم «ذا سابستانس» (أ.ب)

تغلبت الممثلة البالغة من العمر 62 عاماً على إيمي آدمز، وسينثيا إيريفو، ومايكي ماديسون، وكارلا صوفيا جاسكون وزندايا لتفوز بجائزة أفضل ممثلة في فيلم موسيقي أو كوميدي، وهي الفئة التي كانت تعدّ تنافسية للغاية.

وقالت مور في خطاب قبولها للجائزة: «أنا في حالة صدمة الآن. لقد كنت أفعل هذا لفترة طويلة، أكثر من 45 عاماً. هذه هي المرة الأولى التي أفوز فيها بأي شيء بصفتي ممثلة وأنا متواضعة للغاية وممتنة للغاية».

اشتهرت مور، التي بدأت مسيرتها المهنية في التمثيل في أوائل الثمانينات، بأفلام مثل «نار القديس إلمو»، و«الشبح»، و«عرض غير لائق» و«التعري».

وبدت مور مندهشة بشكل واضح من فوزها، وقالت إن أحد المنتجين أخبرها ذات مرة قبل 30 عاماً أنها «ممثلة فشار» أي «تسلية».

ديمي مور تحضر حفل توزيع جوائز «غولدن غلوب» الـ82 في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا (رويترز)

وأضافت مور: «في ذلك الوقت، كنت أقصد بذلك أن هذا ليس شيئاً مسموحاً لي به، وأنني أستطيع تقديم أفلام ناجحة، وتحقق الكثير من المال، لكن لا يمكن الاعتراف بي».

«لقد صدقت ذلك؛ وقد أدى ذلك إلى تآكلي بمرور الوقت إلى الحد الذي جعلني أعتقد قبل بضع سنوات أن هذا ربما كان هو الحال، أو ربما كنت مكتملة، أو ربما فعلت ما كان من المفترض أن أفعله».

وقالت مور، التي رُشّحت مرتين لجائزة «غولدن غلوب» في التسعينات، إنها تلقت سيناريو فيلم «المادة» عندما كانت في «نقطة منخفضة».

وأضافت: «لقد أخبرني الكون أنك لم تنته بعد»، موجهة شكرها إلى الكاتبة والمخرجة كورالي فارغيت والممثلة المشاركة مارغريت كوالي. وفي الفيلم، تلعب مور دور مدربة لياقة بدنية متقدمة في السن على شاشة التلفزيون تلتحق بنظام طبي غامض يعدها بخلق نسخة مثالية من نفسها.