العنيزان رئيسًا تنفيذيًا لبنك البلاد

العنيزان رئيسًا تنفيذيًا لبنك البلاد
TT

العنيزان رئيسًا تنفيذيًا لبنك البلاد

العنيزان رئيسًا تنفيذيًا لبنك البلاد

أعلن رئيس مجلس إدارة بنك البلاد الدكتور عبد الرحمن بن إبراهيم الحميد، قبول مجلس الإدارة استقالة الرئيس التنفيذي خالد بن سليمان الجاسر، وذلك اعتبارًا من 28 مارس (آذار) 2016، والتي تقدم بها للمجلس بناءً على ظروف شخصية خاصة.
وأكد الحميد أن الجاسر بذل منذ انضمامه لبنك البلاد في عام 2009م وخلال السبع سنوات الماضية، جهدًا ملموسًا في تمتين دعائم البنك وترسيخ أسس عمله، ما أدى إلى أن يحقق البنك نتائج إيجابية طوال تلك الفترة، والتي كان له دور مقدر ومشكور في إنجازها.
وبين الدكتور الحميد أن مجلس إدارة البنك قرر في اجتماعه تعيين عبد العزيز بن محمد العنيزان رئيسًا تنفيذيًا للبنك ليكون خلفًا لخالد الجاسر اعتبارًا من يوم الاثنين 28- 3- 2016م، موضحًا أن عبد العزيز بن محمد العنيزان من القيادات الإدارية العليا للبنك؛ حيث كان يتولى منصب المدير التنفيذي للأعمال منذ أواخر العام 2014م، إضافة إلى تكليفه بمهام المدير التنفيذي للعمليات في بداية عام 2016، وهو قيادي ذو خبرة طويلة تزيد عن ثمانية وعشرين عامًا في مجال العمل المصرفي تقلد خلالها مناصب قيادية مختلفة في البنوك المحلية.



ترمب: نسعى لتوسيع استخراج المعادن في أميركا... وتصاريح خط أنابيب ألاسكا صدرت

الرئيس الأميركي يلقي كلمة في جلسة مشتركة للكونغرس في مبنى «الكابيتول» (رويترز)
الرئيس الأميركي يلقي كلمة في جلسة مشتركة للكونغرس في مبنى «الكابيتول» (رويترز)
TT

ترمب: نسعى لتوسيع استخراج المعادن في أميركا... وتصاريح خط أنابيب ألاسكا صدرت

الرئيس الأميركي يلقي كلمة في جلسة مشتركة للكونغرس في مبنى «الكابيتول» (رويترز)
الرئيس الأميركي يلقي كلمة في جلسة مشتركة للكونغرس في مبنى «الكابيتول» (رويترز)

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، خلال خطابه أمام الكونغرس، عن خطة لزيادة الإنتاج المحلي واستخراج «المعادن الحرجة والأتربة النادرة» بشكل كبير.

ووفقاً للرئيس الأميركي، فإن استخراج المعادن الحرجة في الولايات المتحدة «سيتوسع بشكل كبير».

وأوضح أنه يخطط في وقت لاحق من هذا الأسبوع لاتخاذ «إجراء تاريخي لتوسيع إنتاج المعادن الحرجة والأتربة النادرة بشكل كبير هنا في الولايات المتحدة».

كما أشار إلى صدور التصاريح الخاصة بمشروع خط أنابيب ألاسكا، قائلاً إن إدارته تعمل على ممر هائل للغاز في ألاسكا. وأضاف أن اليابان وكوريا الجنوبية ودولاً أخرى تريد الشراكة مع الولايات المتحدة في خط أنابيب «عملاق» للغاز الطبيعي في ألاسكا، مدعياً أن هذه الدول ستستثمر «تريليونات الدولارات لكل منها».

ومشروع خط أنابيب ألاسكا، المعروف أيضاً باسم «خط أنابيب ترانس ألاسكا» هو واحد من أكبر وأشهر مشاريع نقل النفط في العالم. تم بناء هذا الخط لنقل النفط من حقول النفط في منطقة برودو باي، في شمال ألاسكا، إلى ميناء فالديس في جنوبها. ويبلغ طول خط الأنابيب نحو 800 ميل (نحو 1287 كيلومتراً).

وقد تم الانتهاء من بناء هذا الخط في عام 1977، وجاء المشروع استجابة للاكتشافات النفطية الكبيرة في منطقة برودو باي في أواخر الستينات. واجه المشروع تحديات هندسية وبيئية كبيرة، منها البيئة القاسية في ألاسكا، والتضاريس الصعبة التي يتعين على الخط عبورها، مثل الجبال والأنهار.

ويلعب خط الأنابيب دوراً حيوياً في الاقتصاد الأميركي، ويعد إنجازاً هندسياً مميزاً؛ لكنه أثار أيضاً جدلاً ونقاشاً حول القضايا البيئية وحقوق السكان الأصليين في المنطقة.