ساندرز يكتسح كلينتون بفوز كبير في ولايات واشنطن وألاسكا وهاواي

ساندرز يكتسح كلينتون بفوز كبير في ولايات واشنطن وألاسكا وهاواي
TT

ساندرز يكتسح كلينتون بفوز كبير في ولايات واشنطن وألاسكا وهاواي

ساندرز يكتسح كلينتون بفوز كبير في ولايات واشنطن وألاسكا وهاواي

فاز بيرني ساندرز على منافسته هيلاري كلينتون بفارق كبير في المجالس الانتخابية للحزب الديمقراطي أمس (السبت) في هاواي، حسبما أعلنت وسائل إعلام أميركية اليوم (الأحد).
وقالت شبكة "ان بي سي نيوز" ووسائل اعلام أخرى، إن التقديرات تفيد بأن ساندرز فاز بـ 71 بالمائة من الأصوات في هاواي مقابل 29 بالمائة لكلينتون.
وحقق ساندرز، أيضاً فوزاً كبيراً على منافسته هيلاري كلينتون في المجالس الناخبة للديمقراطيين في ولاية واشنطن، بعد فوزه في ألاسكا، ورُجّح فوزه بنسبة 76 في المائة في مقابل 24 في المائة لكلينتون في ولاية واشنطن شمال غربي البلاد قرب الحدود الكندية، التي تعتبر الأهم لأنها تضم 101 مندوب.
وأشارت شبكات تلفزيونية في وقت سابق إلى حصول ساندرز على نحو 79 في المائة من الأصوات في مقابل 21 في المائة لكلينتون في ولاية ألاسكا الغربية التي تعد 16 مندوباً.
وما زال ساندرز يواجه مهمة صعبة للغاية لتجاوز كلينتون، ولكن الانتصارات الكبيرة في الغرب أعطت قوة دفع أكبر لحملته وقد توقف دعوات من زعماء الحزب الديمقراطي إلى إنهاء محاولته بهدف الحفاظ على وحدة الحزب.
واتجه ساندرز نحو الفوز بفارق يزيد على 50 نقطة مئوية في كل من ألاسكا وواشنطن.
وتعتبر هذه دفعة قوية لحملة سناتور فيرمونت في السعي إلى عرقلة تقدم كلينتون للفوز بترشيح الحزب للرئاسة.
 



واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
TT

واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)

قالت الولايات المتحدة اليوم (الثلاثاء)، إنها ما زالت ترفض اعتبار نيكولاس مادورو الرئيس الشرعي لفنزويلا، وتعترف بسلطة الجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015 بعد أن حلت المعارضة «حكومتها المؤقتة».
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين: «نهجنا تجاه نيكولاس مادورو لا يتغير. إنه ليس الرئيس الشرعي لفنزويلا. نعترف بالجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015»، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية.
ولدى سؤاله عن الأصول الفنزويلية، ولا سيما شركة النفط الفنزويلية في الولايات المتحدة، قال برايس إن «عقوباتنا الشاملة المتعلقة بفنزويلا والقيود ذات الصلة تبقى سارية. أفهم أن أعضاء الجمعية الوطنية يناقشون كيف سيشرفون على هذه الأصول الخارجية».