رئيس البرلمان الجورجي يثمن جهود خادم الحرمين لدعم العلاقات مع بلاده

رئيس البرلمان الجورجي يثمن جهود خادم الحرمين لدعم العلاقات مع بلاده
TT

رئيس البرلمان الجورجي يثمن جهود خادم الحرمين لدعم العلاقات مع بلاده

رئيس البرلمان الجورجي يثمن جهود خادم الحرمين لدعم العلاقات مع بلاده

ثمن ديفيد أوسوباشفيلي رئيس البرلمان في جمهورية جورجيا، حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على دعم وتعزيز العلاقات الثنائية بين السعودية وجورجيا.
وأعرب رئيس البرلمان الجورجي عقب اجتماعه مع الدكتور عبدالله آل الشيخ رئيس مجلس الشورى اليوم (الثلاثاء) في مقر المجلس، عن سروره بالالتقاء بكبار المسؤولين في المملكة وعلى رأسهم الملك سلمان، وقال: "اللقاء كان مشجعاً ولمسنا من لدن خادم الحرمين حرصاً على تعزيز العلاقات الثنائية وسعدنا بوصفه لنا دائماً في أكثر من موضع بأننا أصدقاء السعودية، أصدقاء للشعب، وأصدقاء لحكومة المملكة".
وأكد اوسوباشفيلي أن الاجتماع مع رئيس مجلس الشورى وضع الأسس لتعزيز العلاقات الثنائية سواء على المستوى التجاري أو على المستوى السياسي، مضيفا "لمسنا رغبة زملائنا في مجلس الشورى بتعزيز العلاقات الثنائية".
وعبر رئيس البرلمان الجورجي عن سعادته بالمساعي للتأسيس لشراكة استراتيجية بين السعودية وجورجيا، مشيداً بمكانتها على الصعيدين الإقليمي والدولي، كما أكد على اتفاق في عدة مواقف وتقاربهما فيما يخص الوقوف ضد الإرهاب، والدعوة إلى التعايش السلمي ورفض النزاعات الدينية وتعزيز الفهم المشترك والقبول للآخر.



الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
TT

الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979

يتطرق رجل الدولة السعودي، الشيخ جميل الحجيلان، في الحلقة الرابعة والأخيرة من مذكراته، التي تنشرها «الشرق الأوسط»، إلى قصة تحرير الحرم المكي من المحاولة الإرهابية للاستيلاء على المسجد الحرام عام 1979، كاشفاً حقيقة الدور الفرنسي، انطلاقاً من كونه شاهداً مباشراً على ما جرى.

ويروي الحجيلان أنه في عام 1980 وصلت تعليمات بسفر فريق أمني فرنسي إلى المملكة، مكوّن من 5 ضباط من شعبة مكافحة الشغب، على رأسهم ضابط شاب اسمه الكابتن بول باريل. ويقول الحجيلان إن «المهمة الحقيقية للضباط الفرنسيين كانت تمرين السعوديين على طريقة استعمال الغاز. وهم لم يدخلوا مكة المكرمة، بل أقاموا في فندق مريح في الطائف، بعد أن شرحوا للضباط السعوديين كيفية معالجة أثر الغاز الخانق».