شكوى قضائية من أجل تمكين الرئيس البرازيلي السابق من ممارسة عمله وزيرا

شكوى قضائية من أجل تمكين الرئيس البرازيلي السابق من ممارسة عمله وزيرا
TT

شكوى قضائية من أجل تمكين الرئيس البرازيلي السابق من ممارسة عمله وزيرا

شكوى قضائية من أجل تمكين الرئيس البرازيلي السابق من ممارسة عمله وزيرا

قدم معهد لولا، أمس (الأحد) شكوى جديدة امام القضاء لتمكين الرئيس البرازيلي السابق (2003-2010)، المشتبه فيه في قضية فساد، بممارسة مهامه كوزير، منددًا بحملة "ترهيب" بحق لويس ايناسيو لولا دا سيلفا.
وقال المعهد، الذي يتخذ من ساو باولو مقرا، في بيان، "لولا ليس متهمًا بأية جريمة، حتى بعدما تعرّض للترهيب في الأشهر الاخيرة".
وندد المعهد ايضًا بـ "الهجمة الاعلامية" على لولا، الذي علق قاض الجمعة تعيينه في منصب رئيس ديوان الرئيسة ديلما روسيف.
وقدم محامو لولا رفقة ستة من مشاهير رجال القانون في البرازيل طلبا لالغاء قرار التعليق.
المحكمة الفدرالية العليا - أعلى سلطة قضائية في البرازيل - هي الجهة الوحيدة التي يمكنها ان تؤكد أو تلغي قرار القاضي، لكنها لن تجتمع قبل 30 مارس (آذار) بسبب عيد الفصح، ما يترك لولا تحت رحمة القضاء العادي الذي يمكن أن يأمر بتوقيفه احتياطيا.
وقال معهد لولا، وهو مؤسسة تهتم بالتعاون بين البرازيل وافريقيا واميركا اللاتينية، إن الرئيس السابق "ضحية سلسلة من الممارسات التعسفية" من القضاء، خصوصا "طلب نيابة ساوباولو العنيف .. بالتوقيف الاحتياطي للرئيس السابق".



واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
TT

واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)

قالت الولايات المتحدة اليوم (الثلاثاء)، إنها ما زالت ترفض اعتبار نيكولاس مادورو الرئيس الشرعي لفنزويلا، وتعترف بسلطة الجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015 بعد أن حلت المعارضة «حكومتها المؤقتة».
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين: «نهجنا تجاه نيكولاس مادورو لا يتغير. إنه ليس الرئيس الشرعي لفنزويلا. نعترف بالجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015»، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية.
ولدى سؤاله عن الأصول الفنزويلية، ولا سيما شركة النفط الفنزويلية في الولايات المتحدة، قال برايس إن «عقوباتنا الشاملة المتعلقة بفنزويلا والقيود ذات الصلة تبقى سارية. أفهم أن أعضاء الجمعية الوطنية يناقشون كيف سيشرفون على هذه الأصول الخارجية».