انخفاض عدد ضحايا عدوى «إليزابيث كنجيا» في ويسكونسن الأميركية إلى 15 شخصًا

انخفاض عدد ضحايا عدوى «إليزابيث كنجيا» في ويسكونسن الأميركية إلى 15 شخصًا
TT

انخفاض عدد ضحايا عدوى «إليزابيث كنجيا» في ويسكونسن الأميركية إلى 15 شخصًا

انخفاض عدد ضحايا عدوى «إليزابيث كنجيا» في ويسكونسن الأميركية إلى 15 شخصًا

خفض مسؤولون في ولاية ويسكونسن الأميركية عدد ضحايا عدوى بكتيرية تنتقل عن طريق الدم تسمى «إليزابيث كنجيا» إلى 15 شخصًا، وهي العدوى التي أصيب بها 48 شخصًا معظمهم في جنوب شرقي وجنوب الولاية، وجميعهم فوق 65 عامًا من العمر، ولديهم تاريخ مرضي بمرض واحد خطير على الأقل.
وقال المسؤولون، في وقت سابق، إن العدوى ترتبط بوفاة 18 شخصًا، فيما يعكف مسؤولون آخرون بالصحة المحلية وفي المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها على الوقوف على أسباب العدوى، لكن الموقع الإلكتروني لإدارة الخدمات الصحية في ويسكونسن قام بتعديل الرقم بالخفض بعد ورود بلاغات غير مؤكدة وتكرار التقرير من المنطقة نفسها.
وقالت متحدثة باسم إدارة الخدمات الصحية في ويسكونسن ومتحدثة أخرى باسم المراكز الأميركية، في بيان مشترك، إن مسؤولي الصحة لا يعرفون كيف بدأت الإصابات، لكنهم يتعاونون مع ثمانية من محققي المراكز الأميركية لتحديد مصدر العدوى.
العدوى رصدت لدى 48 شخصًا خلال الفترة ما بين الأول من نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي والتاسع من مارس (آذار) الحالي.
وأضاف البيان، أن معدل «من أصيبوا بالمرض وتوفوا منه لاحقًا 15 شخصًا، ولم يتأكد بعد إن كان سبب الوفيات الإصابة بالعدوى أو نظرًا لمشكلات صحية خطيرة قديمة».
«إليزابيث كنجيا» هي عدوى بكتيرية يندر أن تتسبب في إصابات بالمرض لدى البشر، وتوجد أحيانا في الجهاز التنفسي، وهي بكتيريا عضوية الشكل سالبة لصبغة جرام، اكتشفتها عالمة الأحياء الدقيقة الأميركية إليزابيث كنج عام 1959.
وتنجم الإصابة عن التعرض لهذه البكتيريا، ومن بين أعراضها ارتفاع درجة الحرارة وصعوبة التنفس والقشعريرة والتهاب الأنسجة الخلوية الضامة، فيما يحتاج تأكيد الإصابة إلى إجراء اختبارات بالمختبر.
وقالت إدارة الخدمات الصحية في ويسكونسن إن المسؤولين لم يحسموا بصورة قاطعة إن كانت هذه الإصابة أسهمت أو تسببت في وفاة الضحايا على الرغم من رصد إصابات إيجابية بالبكتيريا.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.