«العمل» السعودية تلاحق «سماسرة» استقدام العمالة المنزلية وتحذر من التعامل معهم

«العمل» السعودية تلاحق «سماسرة» استقدام العمالة المنزلية وتحذر من التعامل معهم
TT

«العمل» السعودية تلاحق «سماسرة» استقدام العمالة المنزلية وتحذر من التعامل معهم

«العمل» السعودية تلاحق «سماسرة» استقدام العمالة المنزلية وتحذر من التعامل معهم

أعلنت وزارة العمل في السعودية ملاحقتها المخالفين لأنظمة استقدام العمالة المنزلية، ووقف تلاعب «السماسرة» ومكاتب الاستقدام السعودية غير المرخصة والمكاتب الأخرى الموجودة في الدول المرسلة، مؤكدة أن الوزارة ستتخذ الإجراءات اللازمة بحق المتلاعبين المخالفين بسوق الاستقدام.
وكشف خالد أبا الخيل مدير عام الإعلام في وزارة العمل عن وجود تنسيق متواصل بين وزارة العمل وسفارات المملكة وقنصلياتها لدى الدول المرسلة للعمالة المنزلية، بهدف حصر مكاتب إرسال العمالة الرسمية والمعتمدة والمصرح لها، والموجودة في قوائم السفارات السعودية في الدول.
وأسفر تعاون وزارة العمل مع وزارة الخارجية عن رصد مخالفات استقدام عمالة منزلية عرضت أصحابها للجزاءات القانونية، وهي مستمرة بالتفتيش وضبط مخالفات أحكام لائحة شركات ومكاتب الاستقدام، وتحويل الممارسين للنشاط من غير المرخص لهم للجهات ذات العلاقة، وسحب التراخيص من مكاتب الاستقدام التي تقوم بالتعاون مع المكاتب أو الأفراد غير المرخص لهم.
وأبان خالد أبا الخيل أن الوزارة خصصت مكاتب للاستقدام مصرحة ومرخصة رسميًا لاستقدام العمالة المنزلية وموجودة في موقع مساند الإلكتروني المعني بشؤون العمالة المنزلية، محذرا المواطنين من التعامل مع المكاتب أو المؤسسات أو الأفراد غير المرخصة التي تمارس نشاط التوسط في الاستقدام.
وتعكف وزارة العمل في السعودية على إصدار تراخيص لنحو مائتي مكتب استقدام جديد سوف تدخل للسوق خلال الأشهر القليلة المقبلة لإيجاد المنافسة العادلة في السوق.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».