«الحصيني» تفتتح بوتيك «إليت» للساعات الراقية في الرياض

«الحصيني» تفتتح بوتيك «إليت» للساعات الراقية في الرياض
TT

«الحصيني» تفتتح بوتيك «إليت» للساعات الراقية في الرياض

«الحصيني» تفتتح بوتيك «إليت» للساعات الراقية في الرياض

في إطار السعي لتعزيز مكانتها في سوق الساعات الراقية بالسعودية، قامت شركة الحصيني التجارية وبالتعاون مع مجموعة سواتش السويسرية بافتتاح بوتيك «اليت» في أرقى مناطق الرياض، تقاطع العليا مع التحلية. ويضم هذا البوتيك أرقى وأشهر ماركات مجموعة سواتش وهي «بريغيه، بلانبان، هاري وينستون، غلاشوتيه، جاكي دروز، أوميغا». ويعد هذا الافتتاح امتدادا لسياسة التوسع التي بدأت العام الماضي بافتتاح بوتيك «اليت» في مركز جدة مول بمدينة جدة.
وكما يدل عليه اسمه «اليت»، فإن هذه الماركات تستهدف «النخبة» من محبي الساعات السويسرية الراقية والمميزة بتصميماتها الأنيقة. علما بأن موديلات هذه الماركات محدودة بسبب دقة التصنيع والمدة المستغرقة في العمل. وبالتالي من يقتنيها فقد اقتنى قطعة مميزة وفريدة من نوعها في عالم الساعات الراقية.
وتأتي هذه الخطوة تعزيزا للشراكة القديمة بين مجموعة سواتش السويسرية وشركة الحصيني التجارية والتي بدأت منذ أكثر من 35 عاما.



أسعار النفط تواصل التراجع في ظل توقعات وفرة المعروض وقوة الدولار

منصة النفط والغاز البحرية «إستر» في المحيط الهادئ في سيل بيتش بكاليفورنيا (أ.ف.ب)
منصة النفط والغاز البحرية «إستر» في المحيط الهادئ في سيل بيتش بكاليفورنيا (أ.ف.ب)
TT

أسعار النفط تواصل التراجع في ظل توقعات وفرة المعروض وقوة الدولار

منصة النفط والغاز البحرية «إستر» في المحيط الهادئ في سيل بيتش بكاليفورنيا (أ.ف.ب)
منصة النفط والغاز البحرية «إستر» في المحيط الهادئ في سيل بيتش بكاليفورنيا (أ.ف.ب)

واصلت أسعار النفط خسائرها للجلسة الثانية على التوالي يوم الثلاثاء بفعل تصحيح فني بعد صعود الأسبوع الماضي، في حين أثّرت التوقعات بوفرة المعروض وقوة الدولار أيضاً على الأسعار.

وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 28 سنتاً أو 0.37 في المائة إلى 76.02 دولار للبرميل بحلول الساعة 0148 بتوقيت غرينتش، في حين هبط خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 33 سنتاً أو 0.45 في المائة ليغلق عند 73.23 دولار.

وصعد الخامان القياسيان لخمسة أيام متتالية الأسبوع الماضي، وبلغا أعلى مستوياتهما منذ أكتوبر (تشرين الأول) عند التسوية يوم الجمعة، لأسباب منها توقعات بمزيد من التحفيز المالي لإنعاش اقتصاد الصين المتعثر.

وقالت كبيرة محللي السوق في «فيليب نوفا» بريانكا ساشديفا: «من المرجح أن يكون ضعف هذا الأسبوع بسبب تصحيح فني، إذ يتفاعل المتداولون مع البيانات الاقتصادية الأضعف على مستوى العالم، التي تقوض التفاؤل الذي شوهد في وقت سابق».

وأضافت: «بالإضافة إلى ذلك، فإن قوة الدولار تقلص على ما يبدو المكاسب الحالية في أسعار النفط».

وشهد الدولار تقلبات لكنه ظل قريباً من أعلى مستوى له في عامين، الذي لامسه الأسبوع الماضي، وسط حالة من عدم اليقين بشأن نطاق الرسوم الجمركية المتوقع أن تفرضها إدارة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

ويجعل الدولار القوي النفط أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.

ومن المتوقع أن يحافظ الطلب المتزايد من الدول غير الأعضاء في منظمة «أوبك»، إلى جانب الطلب الضعيف من الصين، على إمدادات جيدة في سوق النفط العام المقبل، وقد أدى ذلك أيضاً إلى الحد من مكاسب الأسعار.