«هواوي»: الرقمنة هي الحل الأمثل لدعم التنوع الاقتصادي في السعودية

«هواوي»: الرقمنة هي الحل الأمثل لدعم التنوع الاقتصادي في السعودية
TT

«هواوي»: الرقمنة هي الحل الأمثل لدعم التنوع الاقتصادي في السعودية

«هواوي»: الرقمنة هي الحل الأمثل لدعم التنوع الاقتصادي في السعودية

تماشيا مع توجه الحكومات والشركات لزيادة القدرة التنافسية لأعمالها بما يتماشى مع تصاعد أهمية مسار اقتصاد العولمة، تواصلت شركة «هواوي»، الرائدة عالميًا في توفير حلول تقنية المعلومات والاتصالات، مؤخرًا مع نخبة من مؤسسات القطاع العام والخاص في السعودية للبحث في الدور الذي يمكن أن تلعبه صناعة الاتصالات وتقنية المعلومات في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة خلال العقد القادم.
وفي معرض تعليقه على تطور قطاع تقنية المعلومات والاتصالات في السعودية، تحدث رمضان دينج، الرئيس التنفيذي لشركة «هواوي تك إنفستمنت العربية السعودية المحدودة» قائلاً: «شهد قطاع تقنية المعلومات والاتصالات في السعودية تطورًا ملموسًا خلال السنوات القليلة الماضية، وقد تم رصد استثمارات هائلة لتطوير البنية التحتية للشبكة ذات النطاق العريض بهدف وصل أنظمة الهيئات الرسمية والأفراد والشركات وفقًا لطرق أكثر فاعلية وكفاءة». ولا شك أننا نستمتع اليوم بفرصة الاستفادة من إمكانيات اتصال عالمية مذهلة، لكننا لا نزال بحاجة إلى إدخال بعض التحسينات بالتزامن مع تحول شبكة الاتصالات إلى مكون أساسي من المدن الذكية والصناعات القائمة على المعرفة في عالم الغد».
وقد تم طرح دور قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في دفع عجلة تطور وتنوع اقتصاد المملكة في إطار جدول أعمال النسخة التاسعة من منتدى التنافسية في الخليج الذي عقد في العاصمة السعودية الرياض برعاية رسمية من «هواوي».



المغرب يحقق رقماً قياسياً في السياحة لعام 2024

يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
TT

المغرب يحقق رقماً قياسياً في السياحة لعام 2024

يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)

أعلنت وزارة السياحة المغربية، يوم الخميس، أن البلاد استقبلت 17.4 مليون سائح في عام 2024، وهو رقم قياسي يُمثل زيادة بنسبة 20 في المائة مقارنةً بالعام السابق، حيث شكل المغاربة المقيمون في الخارج نحو نصف هذا العدد الإجمالي.

وتعد السياحة من القطاعات الأساسية في الاقتصاد المغربي، إذ تمثل نحو 7 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي وتعد مصدراً رئيسياً للوظائف والعملات الأجنبية، وفق «رويترز».

وأوضحت الوزارة في بيان لها أن عدد الوافدين هذا العام تجاوز الهدف المحدد لعامين مسبقاً، مع توقعات بأن يستقبل المغرب 26 مليون سائح بحلول عام 2030، وهو العام الذي ستستضيف فيه البلاد كأس العالم لكرة القدم بالتعاون مع إسبانيا والبرتغال.

ولتعزيز هذا التوجه، قام المغرب بفتح خطوط جوية إضافية إلى الأسواق السياحية الرئيسية، فضلاً عن الترويج لوجهات سياحية جديدة داخل البلاد وتشجيع تجديد الفنادق.

كما سجلت عائدات السياحة بين يناير (كانون الثاني) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2024 زيادة بنسبة 7.2 في المائة لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 104 مليارات درهم، وفقاً للهيئة المنظمة للنقد الأجنبي في المغرب.