أحدث تطبيق من «آبل» للملحنين والمغنين فقط

تواكب إلهام مستخدمي «آيفون» الموسيقي

أحدث تطبيق من «آبل» للملحنين والمغنين فقط
TT

أحدث تطبيق من «آبل» للملحنين والمغنين فقط

أحدث تطبيق من «آبل» للملحنين والمغنين فقط

في عصر التقنية الرقمية، أصبح الملحنون والمغنون يلجأون لتسجيل أفكار أولية للحن أو أغنية سرعان ما تخطر على بالهم لحفظها داخل هواتفهم الذكية. ولاحظت شركة «آبل» العملاقة اعتماد مستخدميها على هواتف «آيفون» لهذا الغرض.
إلى ذلك، طورت الشركة العملاقة للإلكترونيات تطبيقا جديدا للأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل «آي أو إس» يتيح لمؤلفي الأغاني والملحنين المبتدئين التقاط وتنظيم النغمات والجمل الموسيقية القصيرة للغيتار وغيرها من الأفكار الموسيقية الجديدة التي تأتي إلى عقولهم. ويطلق على التطبيق الجديد المجاني اسم «ميوزيك ميموز» (المذكرات الموسيقية)، وهو يسجل أصوات البشر والآلات الموسيقية في صيغة صوتية غير مضغوطة باستخدام الميكروفون الموجود في الهاتف الذكي «آيفون».
ويتم تصنيف التسجيلات بعد ذلك في مكتبة. ويحلل التطبيق الموسيقي آليا ويعرض النوتة الموسيقية ويرشد إلى أسماء الأوتار التي يمكن استخدامها، كما أنه يقوم بضبط آلات الإيقاع بما يتناسب مع الأوتار.
كما يمكن نقل التسجيلات الصوتية الناتجة عن عملية التأليف إلى برامج المعالجة الصوتية مثل «جراج باند» أو «لوجيك برو إكس» على أجهزة «ماك» من أجل المزيد من العمل عليها. ويمكن تخزين التسجيلات على خدمة «آي كلاود درايف» لاستخدامها بعد ذلك من خلال الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل «آي أو إس».



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".