البنك الأهلي يفوز بجائزة أفضل برنامج تمويل عقاري للأفراد 2015

البنك الأهلي يفوز بجائزة أفضل برنامج تمويل عقاري للأفراد 2015
TT

البنك الأهلي يفوز بجائزة أفضل برنامج تمويل عقاري للأفراد 2015

البنك الأهلي يفوز بجائزة أفضل برنامج تمويل عقاري للأفراد 2015

كرم وزير الإسكان ماجد بن عبد الله الحقيل البنك الأهلي لحصوله على جائزة «أفضل برنامج تمويل عقاري للأفراد بمنطقة مكة المكرمة لعام 2015»، تقديرًا لدور البنك الريادي ضمن قطاع التمويل العقاري، وقدرته على تقديم حلول تمويلية متميزة.
جاء ذلك خلال حفل التكريم الذي أقيم بهذه المناسبة مؤخرًا تحت رعاية وزير الإسكان، وحضور نخبة من شركات ومؤسسات التطوير والتمويل العقاري.
ومن جهته، ثمّن حامد فايز رئيس المجموعة المصرفية للأفراد بالبنك الأهلي تكريم وزير الإسكان للبنك الأهلي، معربًا عن اعتزازه بالبنك بالحصول على هذه الجائزة التي تعكس الدور الحيوي الذي يضطلع به البنك لتقديم حلول تمويلية مبتكرة وذات قيمة مُضافة تدعم ممارسات ومعايير قطاع التمويل العقاري الواعد في المملكة.
واعتبر سعد العبدلي رئيس إدارة تمويل الأفراد بالبنك الأهلي أن هذه الجائزة تأتي تأكيدًا لجهود البنك الأهلي في دعم قطاع الإسكان بالمملكة والقيام بدور فاعل في تمويل احتياجات المواطنين السكنية والعقارية المتنوعة من خلال مجموعة فريدة من منتجات التمويل العقاري والمزايا المتعددة التي يقدمها البنك، موضحًا أن البنك الأهلي يتبني مفهوم «الابتكار» كأساس لممارسة نشاطها التمويلي على النحو الذي يمكّنه من تقديم حلول تمويلية متكاملة للأفراد تتميز بالمرونة العالية، وتوافقها مع مختلف الاحتياجات.



«رويترز»: إيران تضغط على الصين لبيع نفط عالق بقيمة 1.7 مليار دولار

العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
TT

«رويترز»: إيران تضغط على الصين لبيع نفط عالق بقيمة 1.7 مليار دولار

العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)

قالت مصادر مطلعة، 3 منها إيرانية وأحدها صيني، إن طهران تسعى لاستعادة 25 مليون برميل من النفط عالقة في ميناءين بالصين منذ 6 سنوات، بسبب العقوبات التي فرضها الرئيس الأميركي آنذاك دونالد ترمب.

ويعود ترمب إلى السلطة في 20 يناير (كانون الثاني)، ويتوقع محللون أن يُشدد العقوبات مجدداً على صادرات النفط الإيرانية للحد من الإيرادات التي تحصل عليها طهران، كما فعل خلال ولايته الأولى.

واشترت الصين، التي تقول إنها لا تعترف بالعقوبات على النفط الإيراني، نحو 90 في المائة من صادرات طهران النفطية في السنوات القليلة الماضية بخصومات وفّرت على مصافي التكرير لديها مليارات الدولارات.

لكن النفط العالق، الذي تبلغ قيمته 1.75 مليار دولار بأسعار اليوم، يُسلط الضوء على التحديات التي تواجهها إيران في بيع النفط حتى بالصين.

وقال اثنان من المصادر الأربعة المطلعة على الشحنات إن النفط العالق تم تسجيله على أنه إيراني عندما سلّمته شركة النفط الوطنية الإيرانية إلى ميناءين بالصين في أكتوبر (تشرين الأول) 2018 تقريباً، بموجب إعفاءات منحها ترمب.

وذكرت المصادر أن شركة النفط الوطنية الإيرانية خزّنت النفط في ميناءي داليان وتشوشان شرق الصين؛ حيث استأجرت صهاريج. وأتاح استئجار الصهاريج للشركة المرونة لبيع النفط في الصين، أو شحنه إلى مشترين آخرين في المنطقة.

وقال 3 من المصادر الأربعة إنه في أوائل عام 2019، ألغى ترمب الإعفاءات، ولم تجد شحنات النفط مشترين، أو تتجاوز الجمارك الصينية لتظل عالقة في المستودعات.