شركة عبد اللطيف جميل تدشن تويوتا «بريوس» الهايبرد للمرة الأولى في السعودية

شركة عبد اللطيف جميل تدشن تويوتا «بريوس» الهايبرد للمرة الأولى في السعودية
TT

شركة عبد اللطيف جميل تدشن تويوتا «بريوس» الهايبرد للمرة الأولى في السعودية

شركة عبد اللطيف جميل تدشن تويوتا «بريوس» الهايبرد للمرة الأولى في السعودية

أعلنت رسميًا شركة عبد اللطيف جميل، الموزع المعتمد لسيارات «تويوتا» في المملكة، عن تدشين تويوتا «بريوس» السيارة الهايبرد الأولى في السوق السعودية من «تويوتا»، إيذانًا لعصر جديد من السيارات الاقتصادية والصديقة للبيئة، وذلك خلال حفلٍ بهيج أقيم مؤخرًا وحضره نخبة من كبار تنفيذيي الشركة، وخبراء صناعة السيارات والسائقين المهتمين بالبيئة وعدد من الإعلاميين. وبذلك تكون السوق السعودية هي أول الأسواق الخليجية التي يتم طرح طراز «بريوس» فيها.
وتعد تويوتا «بريوس» أول مركبة «هايبرِد» يتم إنتاجها على نطاقٍ واسعٍ في الأسواق، إذ ظهرت للمرة الأولى في الأسواق اليابانية في عام 1997، ثم طُرحت للبيع على مستوى العالم عام 2000. وقد شهدت المركبة تطورًا مستمرًا مكنَّها من مواجهة كل التحديات والبقاء في صدارة تكنولوجيا الـ«هايبرِد».
وتحظى مركبة تويوتا «بريوس» المبتكرة والعصرية منذ إطلاقها بتاريخٍ عريقٍ، سيما وأن تويوتا «بريوس» تُعَد من أكثر مركبات الـ«هايبرِد» نجاحًا على الصعيد العالمي حتى الآن، إذ تتميز المركبة التي طال انتظارها بأدائها البيئي المتفوق وتصميمها الجديد والمتألق، بالإضافة إلى متعة قيادتها التي ستلاقي تطلعات المهتمين بالبيئة وعشاق القيادة على حدٍ سواء.



مصر توقع اتفاقين بقيمة 600 مليون دولار لمشروع طاقة مع «إيميا باور» الإماراتية

منظر للعاصمة المصرية (الشرق الأوسط)
منظر للعاصمة المصرية (الشرق الأوسط)
TT

مصر توقع اتفاقين بقيمة 600 مليون دولار لمشروع طاقة مع «إيميا باور» الإماراتية

منظر للعاصمة المصرية (الشرق الأوسط)
منظر للعاصمة المصرية (الشرق الأوسط)

قال مجلس الوزراء المصري، في بيان، السبت، إن مصر وشركة «إيميا باور» الإماراتية وقعتا اتفاقين باستثمارات إجمالية 600 مليون دولار، لتنفيذ مشروع محطة رياح، بقدرة 500 ميغاواط في خليج السويس.

يأتي توقيع هذين الاتفاقين اللذين حصلا بحضور رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، في إطار الجهود المستمرة لتعزيز قدرات مصر في مجال الطاقة المتجددة؛ حيث يهدف المشروع إلى دعم استراتيجية مصر الوطنية للطاقة المتجددة، التي تستهدف تحقيق 42 في المائة من مزيج الطاقة من مصادر متجددة بحلول عام 2030، وفق البيان.

ويُعد هذا المشروع إضافة نوعية لقطاع الطاقة في مصر؛ حيث من المقرر أن يُسهم في تعزيز إنتاج الكهرباء النظيفة، وتقليل الانبعاثات الكربونية، وتوفير فرص عمل جديدة.

وعقب التوقيع، أوضح رئيس مجلس الوزراء أن الاستراتيجية الوطنية المصرية في قطاع الطاقة ترتكز على ضرورة العمل على زيادة حجم اعتماد مصادر الطاقة المتجددة، وزيادة إسهاماتها في مزيج الطاقة الكهربائية؛ حيث تنظر مصر إلى تطوير قطاع الطاقة المتجددة بها على أنه أولوية في أجندة العمل، خصوصاً مع ما يتوفر في مصر من إمكانات واعدة، وثروات طبيعية في هذا المجال.

وأشار وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، الدكتور محمود عصمت، إلى أن هذا المشروع يأتي ضمن خطة موسعة لدعم مشروعات الطاقة المتجددة، بما يعكس التزام الدولة المصرية في توفير بيئة استثمارية مشجعة، وجذب الشركات العالمية للاستثمار في قطاعاتها الحيوية، بما يُعزز مكانتها بصفتها مركزاً إقليمياً للطاقة.

وأشاد ممثلو وزارة الكهرباء والشركة الإماراتية بالمشروع، بوصفه خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون الاستراتيجي بين مصر والإمارات في مجالات التنمية المستدامة والطاقة النظيفة.