وزراء دفاع يشيدون بإنشاء السعودية تحالفا إسلاميا عسكريا لمحاربة الإرهاب

خلال لقائهم بولي ولي العهد السعودي في بروكسل

وزراء دفاع يشيدون بإنشاء السعودية تحالفا إسلاميا عسكريا لمحاربة الإرهاب
TT

وزراء دفاع يشيدون بإنشاء السعودية تحالفا إسلاميا عسكريا لمحاربة الإرهاب

وزراء دفاع يشيدون بإنشاء السعودية تحالفا إسلاميا عسكريا لمحاربة الإرهاب

أشاد عدد من وزراء الدفاع على هامش اجتماع دول التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش، في العاصمة البلجيكية بروكسل اليوم (الخميس)، بالخطوة الرائدة التي أقدمت عليها السعودية بإنشاء تحالف إسلامي عسكري لمحاربة الإرهاب، وأن ذلك سيكون داعماً للجهود الدولية لمحاربة الجماعات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم داعش الإرهابي.
وقد التقى الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بمقر حلف "الناتو" في العاصمة البلجيكية بروكسل اليوم، كلاً من مايكل فالون وزير الدفاع البريطاني، وروبرتا بينوتي وزيرة الدفاع الإيطالية، واشتون كارتر وزير الدفاع الأميركي، والدكتورة اورسولا در لاين وزيرة الدفاع الألمانية، كلا على حده، وذلك على هامش اجتماع دول التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي.
وجرى خلال اللقاءات استعراض أوجه العلاقات الثنائية خاصة في الجوانب الدفاعية، إلى جانب تبادل الآراء حول عدد من الموضوعات المطروحة على جدول أعمال اجتماع التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».