الإمارات تعتمد تشكيلا حكوميا هو الأكبر في تاريخها بدخول 8 وزراء جدد

إضافة وزارات للتسامح والمستقبل والشباب والسعادة والتغير المناخي

الإمارات تعتمد تشكيلا حكوميا هو الأكبر في تاريخها بدخول 8 وزراء جدد
TT

الإمارات تعتمد تشكيلا حكوميا هو الأكبر في تاريخها بدخول 8 وزراء جدد

الإمارات تعتمد تشكيلا حكوميا هو الأكبر في تاريخها بدخول 8 وزراء جدد

اعتمد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، التشكيل الوزاري الجديد للحكومة الاتحادية، حيث أعلن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي مساء اليوم (الأربعاء)، حكومة دولة الإمارات الـ12 التي شهدت تغييرات هيكلية هي الأكبر في تاريخ الدولة.
وشهدت الحكومة دخول 8 وزراء جدد لها، خمسة منهم من النساء ويبلغ متوسط أعمار الوزراء الجدد 38 عاما، وتبلغ أصغر وزيرة من العمر 22 عاما، كما شهدت الحكومة الجديدة إضافة وزراء للتسامح والمستقبل والشباب والسعادة والتغير المناخي ورفد قطاع التعليم بوزيرين جدد، بالإضافة للوزير الحالي وتشكيل مجلس أعلى للتعليم لمتابعتها بالإضافة لتشكيل مجلس للشباب ومجلس لعلماء الإمارات.



الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
TT

الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979

يتطرق رجل الدولة السعودي، الشيخ جميل الحجيلان، في الحلقة الرابعة والأخيرة من مذكراته، التي تنشرها «الشرق الأوسط»، إلى قصة تحرير الحرم المكي من المحاولة الإرهابية للاستيلاء على المسجد الحرام عام 1979، كاشفاً حقيقة الدور الفرنسي، انطلاقاً من كونه شاهداً مباشراً على ما جرى.

ويروي الحجيلان أنه في عام 1980 وصلت تعليمات بسفر فريق أمني فرنسي إلى المملكة، مكوّن من 5 ضباط من شعبة مكافحة الشغب، على رأسهم ضابط شاب اسمه الكابتن بول باريل. ويقول الحجيلان إن «المهمة الحقيقية للضباط الفرنسيين كانت تمرين السعوديين على طريقة استعمال الغاز. وهم لم يدخلوا مكة المكرمة، بل أقاموا في فندق مريح في الطائف، بعد أن شرحوا للضباط السعوديين كيفية معالجة أثر الغاز الخانق».