مسرحية «وليمة لذئاب شرهة» للسعودي ماجد سليمان

مسرحية «وليمة لذئاب شرهة» للسعودي ماجد سليمان
TT

مسرحية «وليمة لذئاب شرهة» للسعودي ماجد سليمان

مسرحية «وليمة لذئاب شرهة» للسعودي ماجد سليمان

عن دار الانتشار العربي في بيروت، بالاشتراك مع نادي تبوك الأدبي، صدرت مسرحية «ولِيمة لذئاب شرهة» للروائي السعودي ماجد سليمان. وتقع في سبعين صفحة من القطع المتوسط. تعالج المسرحيّة بعض المضامين الفكرية والاجتماعية، وتُمارس بعض الإسقاطات على الواقع المعيش في وطننا العربي، وذلك على كافة مستوياته السياسية والاجتماعية والثقافية.
وكان قد صدر لسليمان 13 عملاً أدبيًا حتى الآن ما بين الرواية والمسرح، والشعر، والقصة، والمقال، وأدب الطفل. ففي الرواية، صدر له «عين حمئة» و«دم يترقرق بين العمائم واللحى» و«طيور العتمة»، وفي القصة «نجم نابض في التراب». وفي الشعر «قبعة تطير في الريح»، كما صدر له كتاب بعنوان «23 أبريل (نيسان)» يتضمن بعضًا من مقالاته، وفي أدب الطفل صدر له «الصندوق»، و«الآباء»، و«أجراس».



بأية سوريا نحلم؟

سوريون يحتفلون في ساحة المسجد الأموي بدمشق (أ.ف.ب)
سوريون يحتفلون في ساحة المسجد الأموي بدمشق (أ.ف.ب)
TT

بأية سوريا نحلم؟

سوريون يحتفلون في ساحة المسجد الأموي بدمشق (أ.ف.ب)
سوريون يحتفلون في ساحة المسجد الأموي بدمشق (أ.ف.ب)

في فترة قياسية في التاريخ، لم تتجاوز أحد عشر يوماً، سقط أكثر من نصف قرن من نظام استثنائي بقمعه، وأجهزته الأمنية، وسجونه، وسجل ضحاياه. ومن الطبيعي أن يكون الفرح مدوِّياً بسقوط هذا النظام الذي كان حتى قبل أيام قليلة أقرب للمستحيل؛ لطول بقائه، وصلادته التي تَبيَّن أنها صلادة خادعة. لكن ماذا بعد ذلك؟ كيف سيكون شكل ولون سوريا؟ ماذا يريدها أبناؤها بعد هذا الكم الهائل من التضحيات والعذاب أن تكون، أو ما ينبغي أن تكون؟

هنا آراء بعض الكتّاب والفنانين السوريين:

تأخذ أحلامي شكل الوطن الذي حُرمت منه... هيثم حسين

حين طلب مني الأمن أن أرسم صورة «المعلم»... عتاب حريب

لن نسمح بعد الآن لأحد أن يسرق الحلم منا... علياء خاشوق

سوريا بحاجة لاستعادة أبنائها... فواز حداد