أوغلو يجدد تأكيده على أن الوجود التركي في العراق من أجل المساعدة على قتال «داعش»

قال إن الجماعات الإرهابية يجب أن لا تكون ممثلة في المفاوضات السورية

أوغلو يجدد تأكيده على أن الوجود التركي في العراق من أجل المساعدة على قتال «داعش»
TT

أوغلو يجدد تأكيده على أن الوجود التركي في العراق من أجل المساعدة على قتال «داعش»

أوغلو يجدد تأكيده على أن الوجود التركي في العراق من أجل المساعدة على قتال «داعش»

قال رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو، اليوم (الخميس)، إن وجود القوات التركية في العراق فقط من أجل المساعدة في قتال تنظيم "داعش" المتطرف، مؤكدا ان بلاده لا تفرق بين تنظيم "داعش" المتطرف وحزب العمال الكردستاني وأي جماعات أخرى في المعركة ضد الارهاب. مشددا على أن القوات العربية والكردية التي تحارب التنظيم سيتم تعزيزها لضمان نجاح تقدمها صوب الرقة والموصل، على حد قوله.
وفي موضوع المفاوضات السورية - السورية قال أوغلو "يجب ألا تكون الجماعات الارهابية ممثلة في محادثات سوريا".



كوريا الشمالية توسِّع مصنعاً لإنتاج صواريخ تستخدمها روسيا في أوكرانيا

صورة لقمر اصطناعي تُظهر عملية توسيع لمجمع رئيسي لتصنيع الأسلحة في شمال كوريا (رويترز)
صورة لقمر اصطناعي تُظهر عملية توسيع لمجمع رئيسي لتصنيع الأسلحة في شمال كوريا (رويترز)
TT

كوريا الشمالية توسِّع مصنعاً لإنتاج صواريخ تستخدمها روسيا في أوكرانيا

صورة لقمر اصطناعي تُظهر عملية توسيع لمجمع رئيسي لتصنيع الأسلحة في شمال كوريا (رويترز)
صورة لقمر اصطناعي تُظهر عملية توسيع لمجمع رئيسي لتصنيع الأسلحة في شمال كوريا (رويترز)

خلص باحثون في مؤسسة بحثية مقرها الولايات المتحدة، بناء على صور أقمار اصطناعية، إلى أن كوريا الشمالية توسع مجمعاً رئيسياً لتصنيع الأسلحة، يستغل لتجميع نوع من الصواريخ قصيرة المدى تستخدمه روسيا في أوكرانيا، وفق ما أوردته وكالة «رويترز».

وتعد المنشأة، المعروفة باسم «مصنع 11 فبراير»، جزءاً من «مجمع ريونغ سونغ» في هامهونغ، ثاني أكبر مدينة في كوريا الشمالية على الساحل الشرقي للبلاد.

وقال سام لير الباحث في مركز «جيمس مارتن» لدراسات منع الانتشار النووي، إنه المصنع الوحيد المعروف بإنتاج صواريخ باليستية تعمل بالوقود الصلب من طراز «هواسونغ 11».

وذكر مسؤولون أوكرانيون أن هذه الذخائر، المعروفة في الغرب باسم «كيه إن-23»، استخدمتها القوات الروسية في هجومها على أوكرانيا.

ولم ترد أنباء من قبل عن توسيع المجمع.

ونفت روسيا وكوريا الشمالية أن تكون الأخيرة قد نقلت أسلحة إلى الأولى لاستخدامها ضد أوكرانيا. ووقَّع البلدان معاهدة دفاع مشترك في قمة عقدت في يونيو (حزيران)، وتعهدا بتعزيز العلاقات العسكرية بينهما.

ولم ترُد بعثة كوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة على طلب للتعليق على هذا التقرير.