عبد الله بن زايد ساخرا من مقال جواد ظريف: ظننت الكاتب من دولة إسكندنافية

وزير الخارجية الإماراتي يعلق على ما كتبه الوزير الإيراني في «نيويورك تايمز»

عبد الله بن زايد ساخرا من مقال جواد ظريف: ظننت الكاتب من دولة إسكندنافية
TT

عبد الله بن زايد ساخرا من مقال جواد ظريف: ظننت الكاتب من دولة إسكندنافية

عبد الله بن زايد ساخرا من مقال جواد ظريف: ظننت الكاتب من دولة إسكندنافية

سخر وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد من مقال كتبه وزير الخارجية الإيراني ونشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية. المقال الذي نشره الوزير الإيراني محمد جواد ظريف وحاول تقديم بلاده كراعية لحقوق الإنسان مهاجما السعودية ودول الخليج، متهما إياها برعاية التطرف، رد عليه الشيخ عبد الله بن زايد ساخرا بقوله: "بعد قراءة مقال وزير خارجية إيران في صحيفة النيويورك تايمز اعتقدت أن الكاتب وزير خارجية دولة اسكندنافية".
وحصدت التغريدة تفاعلا من القراء على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وينشط الوزير الإماراتي على الموقع متفاعلا مع الأحداث السياسية والاجتماعية في الخليج العربي والعالم، ويتابعه 2.5 مليون متابع وبدأ نشاطه على "تويتر" في أكتوبر(تشرين الأول) 2011.



رفض خليجي للتصريحات المتطرفة لمسؤول إسرائيلي

جاسم البديوي الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي (الشرق الأوسط)
جاسم البديوي الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي (الشرق الأوسط)
TT

رفض خليجي للتصريحات المتطرفة لمسؤول إسرائيلي

جاسم البديوي الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي (الشرق الأوسط)
جاسم البديوي الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي (الشرق الأوسط)

أكدت دول مجلس التعاون الخليجي، الثلاثاء، حق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرّف، وعلى رأسها حقه في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة، معربة عن رفضها التصريحات المتطرفة لوزير المالية الإسرائيلي.

جاءت التأكيدات والرفض للتصريحات المتطرفة في بيان للأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاسم البديوي، الذي أكد أن التصريحات المتطرفة لوزير المالية الإسرائيلي تُمثل انتهاكاً سافراً للقوانين والمعاهدات الدولية، وجميع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة.

وشدد البديوي على رفض دول المجلس مثل هذه التصريحات والسياسات الاستفزازية، التي تؤكد السياسة التي تنتهجها حكومة الاحتلال الإسرائيلية الرامية إلى تقويض فرص السلام، وإطالة أمد الصراع في المنطقة وتأجيجه.

كما أكد في الوقت ذاته، أن دول المجلس تقف صفّاً واحداً بجانب الشعب الفلسطيني لحماية حقوقه غير القابلة للتصرّف، وعلى رأسها حقه في تقرير مصيره، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو (حزيران) 1967، عاصمتها القدس الشرقية.