الأمير محمد بن نايف يكرم مواطنًا عثر على مفقود غرب السعودية

وجّه بتقديم مكافأة مالية إليه

الأمير محمد بن نايف يكرم مواطنًا عثر على مفقود غرب السعودية
TT

الأمير محمد بن نايف يكرم مواطنًا عثر على مفقود غرب السعودية

الأمير محمد بن نايف يكرم مواطنًا عثر على مفقود غرب السعودية

كرم الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي، المواطن عيسى المالكي، بمكافأة مالية، نظير عثوره على مفقود وادي عردة بمحافظة ميسان جنوب محافظة الطائف (غرب السعودية).
وكان المالكي تمكن من العثور على مفقود وادي عردة الذي تعرضت مركبته للانجراف إثر السيول الناجمة عن الأمطار التي هطلت الأربعاء الماضي على محافظة ميسان، مما أدى إلى سحب المياه لقائدها لمسافة تزيد على 30 كيلومترا مربعا.
يذكر أن فرق الدفاع المدني عملت على تمشيط الوادي، مستخدمة جميع المعدات الخاصة بعمليات البحث والإنقاذ، قبل أن تتلقى فرق الإنقاذ بالميدان بلاغا مفاده العثور على المفقود ببطن الوادي عصر أول من أمس السبت، عن طريق المواطن عيسى سعيد المالكي، الذي استدل على المفقود بعد أن عثر على «حذائه» في احد الاودية، بمنطقة تسمى الأغوار، ليتم فيما بعد تمرير بلاغ العثور لفرق الإنقاذ الموجودة في الميدان ومن ثم نقله عن طريق الجهات المعنية إلى المستشفى.



الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
TT

الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979

يتطرق رجل الدولة السعودي، الشيخ جميل الحجيلان، في الحلقة الرابعة والأخيرة من مذكراته، التي تنشرها «الشرق الأوسط»، إلى قصة تحرير الحرم المكي من المحاولة الإرهابية للاستيلاء على المسجد الحرام عام 1979، كاشفاً حقيقة الدور الفرنسي، انطلاقاً من كونه شاهداً مباشراً على ما جرى.

ويروي الحجيلان أنه في عام 1980 وصلت تعليمات بسفر فريق أمني فرنسي إلى المملكة، مكوّن من 5 ضباط من شعبة مكافحة الشغب، على رأسهم ضابط شاب اسمه الكابتن بول باريل. ويقول الحجيلان إن «المهمة الحقيقية للضباط الفرنسيين كانت تمرين السعوديين على طريقة استعمال الغاز. وهم لم يدخلوا مكة المكرمة، بل أقاموا في فندق مريح في الطائف، بعد أن شرحوا للضباط السعوديين كيفية معالجة أثر الغاز الخانق».