«فيات كرايسلر» تستدعي 570 ألف سيارة بسبب خلل فني

قد يشكل خطرًا على مالكي هذه السيارات

«فيات كرايسلر» تستدعي 570 ألف سيارة بسبب خلل فني
TT

«فيات كرايسلر» تستدعي 570 ألف سيارة بسبب خلل فني

«فيات كرايسلر» تستدعي 570 ألف سيارة بسبب خلل فني

استدعت شركة «فيات كرايسلر» للسيارات 570 ألفا و300 سيارة دفع رباعي يوم الخميس، قائلة إن هناك خللين فنيين منفصلين قد يشكلان خطرا على مالكي تلك السيارات.
وتؤثر إحدى المشكلتين على 477 ألف مركبة تم بيعها عالميا وجميعها من طرازات «جيب جراند شيروكي» و«دودج دورانجو» الرياضية رباعية الدفع، أما المشكلة الأخرى فتشمل 93 ألفا و300 سيارة «جيب كومباس» وسيارات «باتريوت» المدمجة من إنتاج عام 2015، بحسب تقارير إخبارية.
وهناك عيب في أسلاك المرايا بسيارات «جيب جراند شيروكي» و«دودج دورانجو» قالت الشركة إنه يمكن أن يسبب حرارة زائدة ومن ثم إمكانية نشوب حريق.
وبيعت معظم السيارات «جيب جراند شيروكي» و«دودج دورانجو» المعيبة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، بينما تم بيع 84 ألفا منها في دول أخرى، وفقا لصحيفة «ديتريوت فري برس».
أما الخلل في سيارات «جيب كومباس» و«باتريوت» فيتمثل في مشبك يثبت أحد الخراطيم، وقد تم بيع معظمها في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك إلى جانب 24 ألفا في دول أخرى.
ولم تتلق الشركة بلاغات عن وقوع إصابات أو حوادث بسبب أي من الخللين.



وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها
TT

وكلاء السيارات في الصين يعيدون فتح المعارض

معارض الصين تعيد فتح أبوابها
معارض الصين تعيد فتح أبوابها

قالت هيئة وكلاء وموزعي السيارات في الصين إن آخر إحصاء لها عن حال السوق يشير إلى أن نسبة 91 في المائة من إجمالي الوكلاء والموزعين عادوا لفتح أبواب المعارض مرة أخرى بعد تراجع الخطر من عدوى فيروس كورونا. ومع ذلك فإن معدل الزبائن لم يتخط بعد نسبة 53 في المائة من المعدلات العادية السابقة.
وذكرت الهيئة التي تمثل 8393 وكالة أن أكثر نسب إقبال الزبائن (54 في المائة) كانت على السيارات الأجنبية الفاخرة بينما كانت أقل النسب على السيارات الصينية المصنعة محليا، بنسبة 35 في المائة. هذا، وتراجعت مبيعات السيارات في الصين خلال النصف الأول من شهر مارس (آذار) 2020 بنسبة 47 في المائة مقارنة بمعدلات العام الماضي بسبب أزمة فيروس كورونا. وتشجع بعض المدن الصينية مواطنيها للعودة إلى الحياة الطبيعية، ولكن ثقة المستهلك في العودة إلى شراء سيارات جديدة لم تصل بعد إلى معدلاتها السابقة.