هيئة مكافحة الفساد ترفع لـ«المقام السامي» مشروع حماية المال العام

تضمن 26 مادة وعقوبات جرائم النظام فضلاً عن رصد مكافآت للمبلغين

هيئة مكافحة الفساد ترفع لـ«المقام السامي» مشروع حماية المال العام
TT

هيئة مكافحة الفساد ترفع لـ«المقام السامي» مشروع حماية المال العام

هيئة مكافحة الفساد ترفع لـ«المقام السامي» مشروع حماية المال العام

رفعت الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد في السعودية (نزاهة)، إلى المقام السامي، مشروع «النظام الجزائي للإثراء غير المشروع»، الذي يهدف إلى حماية المال العام، وإلى نزاهة الوظيفة، ومنع التكسب من خلالها.
وأشار عبد الرحمن العجلان المتحدث الرسمي للهيئة الوطنية لمكافحة الفساد (نزاهة)، إلى أن مشروع النظام يطبق على الجهات المشمولة باختصاصات الهيئة، مبينًا أنه تضمن 26 مادة تناولت تعريف الإثراء غير المشروع، وعقوبات جرائم النظام، فضلاً عن مكافآت للمبلغين.
وبين العجلان إلى مراعاة الهيئة عند إعداد المشروع أحكام الاتفاقيات الدولية المتعلقة بهذا الشأن، فضلاً عن اطلاعها على تجارب وأنظمة من دول أخرى، مشيرًا إلى إعداد الهيئة مذكرة توضيحية للمشروع.
يذكر أن مشروع النظام الجزائي للإثراء غير المشروع قد تضمن في بعض مواده أحكامًا مكملة لضوابط الإدلاء بإقرارات الذمة المالية للمسؤولين في الجهات المشمولة باختصاصات الهيئة، والذي سبق أن رفعته الهيئة للمقام السامي.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».