مقنع يزعم صلته بتنظيم داعش يهاجم مدرسًا فرنسيًا

بينما كان يستعد لبدء اليوم الدراسي

مقنع يزعم صلته بتنظيم داعش يهاجم مدرسًا فرنسيًا
TT

مقنع يزعم صلته بتنظيم داعش يهاجم مدرسًا فرنسيًا

مقنع يزعم صلته بتنظيم داعش يهاجم مدرسًا فرنسيًا

قال مسؤول قضائي فرنسي اليوم (الاثنين) إن رجلا يرتدي قناعا يزعم أن له صلة بتنظيم داعش هاجم مدرسا فرنسيا لرياض الأطفال بسكين، بينما كان يستعد لبدء اليوم الدراسي في مدرسة إلى الشمال من العاصمة باريس.
وأضاف المسؤول أن المدرس نقل إلى المستشفى بعد الهجوم الذي نفذه رجل يحمل سكينا أو آلة حادة أخرى والذي فر من الموقع بعد أن نفذ الهجوم، مشيرا إلى أن مسؤولي مكافحة الإرهاب يحققون في الأمر.
وزار وزير التعليم الفرنسي ومسؤول في الشرطة المدرسة في منطقة سان - دوني شمالي باريس. وألغت المدرسة الدراسة اليوم.
وقال مسؤول الشرطة الذي لم يعرف نفسه للصحافيين إنه من السابق لأوانه التوصل إلى استنتاجات بشأن طبيعة الهجوم، مشيرا إلى أن المهاجم الذي كان مقنعا عثر على السلاح فيما يبدو في المدرسة.
وجاء الحادث بعد شهر من تنفيذ مسلحين وانتحاريين هجمات في باريس أودت بحياة 130 شخصا، وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنها.



روسيا تجلي «قسماً» من طاقمها الدبلوماسي لدى سوريا

قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
TT

روسيا تجلي «قسماً» من طاقمها الدبلوماسي لدى سوريا

قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)

أجلت روسيا جواً قسماً من طاقمها الدبلوماسي في العاصمة السورية، الأحد، حسبما أعلنت موسكو بعد أسبوع من سقوط حليفها الرئيس بشار الأسد.

وقالت إدارة حالات الأزمات بوزارة الخارجية الروسية، في بيان نشرته على «تلغرام»، إنه «في 15 ديسمبر (كانون الأول)، تم سحب قسم من طاقم التمثيل (الدبلوماسي) الروسي في دمشق على متن رحلة خاصة لسلاح الجو الروسي (...) غادرت من قاعدة حميميم الجوية» الواقعة على الساحل السوري.

ولفتت إلى أن الطائرة الخاصة، التي غادرت من قاعدة حميميم الجوية العسكرية الروسية في سوريا، وصلت الآن موسكو. ولكن وزارة الخارجية في موسكو أكدت على أن السفارة الروسية في دمشق لم تغلق وتواصل عملها، ولم يتم تقديم سبب للإجلاء الجزئي. وطوال سنوات، قدمت روسيا الدعم للأسد. وتحاول موسكو حالياً التفاوض مع الحكام الجدد في سوريا بشأن استمرار استخدام قاعدة حميميم الجوية العسكرية والقاعدة البحرية في طرطوس.