سرقة ألماس تصل قيمته إلى 10 ملايين دولار من صائغ في نيويورك

تركها في خزينة غير مغلقة

سرقة ألماس تصل قيمته إلى 10 ملايين دولار من صائغ في نيويورك
TT

سرقة ألماس تصل قيمته إلى 10 ملايين دولار من صائغ في نيويورك

سرقة ألماس تصل قيمته إلى 10 ملايين دولار من صائغ في نيويورك

قالت الشرطة يوم الجمعة إن ألماسًا تبلغ قيمته عشرة ملايين دولار تم الإبلاغ عن سرقته بعد أن تركه صائغ في خزينة غير مغلقة.
وقالت الشرطة إن الصائغ غوناثان بيرنبوام أبلغ بأن هذه القطع الماسية فقدت من متجره في مانهاتن يوم الخميس.
وترك بيرنبوام الخزينة غير مغلقة للسماح بالوصول بشكل أيسر للجواهر الأخرى. وتقدر قيمة الألماس بما يتراوح بين 5 و10 ملايين دولار.
وقالت الشرطة إن هذه القطع الماسية من الممكن أن تكون قد تم أخذها في أي وقت في الفترة من 24 نوفمبر (تشرين الثاني) حين تم وضع هذه الأحجار الكريمة داخل الخزينة، وحتى يوم الخميس عندما لاحظ بيرنبوام أنها فقدت.
ويستجوب المحققون خمسة عاملين يتعاملون مع الخزينة، وكذلك متعهدين عملوا بالمكتب في ذلك الوقت.
وتقع شركة بيرنبوام في الشارع 47 في مانهاتن، وهو قلب منطقة الألماس بالمدينة. والشركة متخصصة في الألماس الراقي وتصنع الحلي الذي يجري ارتداؤه في المناسبات المهمة بدءًا من مهرجانات أوسكار وحتى إيمي وفقًا لموقعها على الإنترنت.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".