مطاعم «ستيكي» و«برقي» تحقق خطتها بالانتشار عربيًا وتسعى للعالمية قريبًا

مطاعم «ستيكي» و«برقي» تحقق خطتها بالانتشار عربيًا وتسعى للعالمية قريبًا
TT

مطاعم «ستيكي» و«برقي» تحقق خطتها بالانتشار عربيًا وتسعى للعالمية قريبًا

مطاعم «ستيكي» و«برقي» تحقق خطتها بالانتشار عربيًا وتسعى للعالمية قريبًا

أوضح الرئيس التنفيذي لمجموعة دار جوانة الغذائية التي تملك العلامتين التجاريتين برقي وستيكي في السعودية المهندس بدر بن عيسى السعدون أن مطاعم برقي تعتبر العلامة السعودية الأسرع انتشارًا بطريقة الامتياز التجاري حيث وصلت فروعها إلى 22 فرعا خلال 3 سنوات فقط وفي ثلاث أسواق مختلفة، السعودية (20 فرعا) وفرع في المغرب ومؤخرا تم افتتاح الفرع الأول في مصر، ونسعى من خلال علامتنا التجارية برقي أن نصل إلى العالمية وذلك بطريقة الامتياز التجاري وتطمح مجموعتنا أن تصل عدد فروعها إلى 100 فرع بحلول العام 2020م بإذن الله تعالى في أكثر من 6 أسواق عالمية.
وأكد أن مجموعة دار جوانة تعتمد في فروعها بالوطن العربي على آلية واحدة متبعة من حيث الشكل ومعايير الجودة والإتقان والخدمات التي تقدمها لروادها، في حين تملك مطاعم ستيكي حاليا أربعة فروع في السعودية والإمارات وتسعى للتوسع في دول الخليج.
وأشار السعدون «نحن في مجموعة دار جوانة نقدم علامتين تجارية ستيكي وبرقي بشكل محترف ومتوافق مع توجه المستهلك المادي والاجتماعي ومطاعم ستيكي عائلية تهتم بتقديم أنواع الستيك ذات الجودة العالمية بجو عام مريح وأسعار منافسة وتتوزع فروعها بين مدينة الرياض ودبي وقريبا في جدة والخبر وباقي العواصم الخليجية».



الأسهم الصينية تسجل أفضل مكسب أسبوعي في 16 عاماً

مشاة يسيرون أمام لوحة تُظهر تحركات الأسهم في بورصة هونغ كونغ (أ.ف.ب)
مشاة يسيرون أمام لوحة تُظهر تحركات الأسهم في بورصة هونغ كونغ (أ.ف.ب)
TT

الأسهم الصينية تسجل أفضل مكسب أسبوعي في 16 عاماً

مشاة يسيرون أمام لوحة تُظهر تحركات الأسهم في بورصة هونغ كونغ (أ.ف.ب)
مشاة يسيرون أمام لوحة تُظهر تحركات الأسهم في بورصة هونغ كونغ (أ.ف.ب)

سجلت أسهم الصين أفضل أسبوع لها في 16 عاماً، يوم الجمعة، حيث طرحت بكين حزمة التحفيز الأكثر قوةً منذ الوباء، هذا الأسبوع، قبل عطلة الأسبوع الذهبي.

وارتفع مؤشرا «سي إس آي 300» و«شنغهاي المركب» القياسي بنحو 16 و13 بالمائة على التوالي خلال الأسبوع، وهي أكبر قفزة لهما منذ عام 2008. وأضاف مؤشر «هانغ سنغ» في هونغ كونغ 13 بالمائة.

وقال محللون في «باركليز»: «في ظاهر الأمر، تشير جميع التدابير التي تم الإعلان عنها هذا الأسبوع إلى أن إلحاح الاستجابة السياسية لم يفوت السلطات، وهو تحول مهم في سوق كانت تبحث عن أكثر من مجرد الحد الأدنى... ولكن في سيناريو من شأنه أن تكون له تأثيرات بعيدة المدى على الأصول العالمية، ربما يشير هذا الأسبوع إلى أن الصين تتطلع إلى إصلاح ميزانيتها العمومية الوطنية هيكلياً».

وواصلت أسهم العقارات الصينية مكاسبها، يوم الجمعة، حيث قفزت بأكثر من 8 بالمائة على تعهد من اجتماع المكتب السياسي في سبتمبر (أيلول) باستقرار سوق الإسكان. وذكرت «رويترز» أن مدينتي شنغهاي وشنتشن الصينيتين تخططان لرفع القيود المتبقية الرئيسية على شراء المنازل لجذب المشترين المحتملين ودعم أسواق العقارات المتعثرة.

وارتفع مؤشر هونغ كونغ للأوراق المالية 3.6 بالمائة، بقيادة أسهم التكنولوجيا، التي ارتفعت 5.8 بالمائة.

ومع ارتفاع السوق، واجه بعض المستثمرين صعوبة في استكمال أوامرهم في بورصة شنغهاي بسبب أعطال فنية، وفقاً للمشاركين في السوق وبيان من البورصة.

وفي تأثير آخر، استمر الإقبال على المخاطرة بفضل إجراءات تحفيزية اتخذتها الصين هذا الأسبوع، مما أدى إلى ارتفاع أسهم وسلع وعملات حساسة للمخاطر.

وانخفض الجنيه الإسترليني قليلاً، وسجل 1.3381 دولار، لكنه ظل قريباً من أعلى مستوى له في عامين ونصف العام، الذي لامسه هذا الأسبوع. وظل الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي قرب أعلى مستوى لهما في عدة سنوات بفضل خطط التحفيز الصينية.

وهبط الدولار الأسترالي إلى 0.68705 دولار، لكنه ظل قريباً من أعلى مستوى في 18 شهراً الذي لامسه يوم الأربعاء. وسجل الدولار النيوزيلندي في أحدث التعاملات 0.6298 دولار ليظل قريباً من أعلى مستوى له في 9 أشهر.

وسجل مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأميركية مقابل سلة من العملات تشمل الين واليورو، 100.86 نقطة في أحدث التعاملات ليظل قريباً من أدنى مستوى له في 14 شهراً وهو 100.21 نقطة، الذي لامسه يوم الأربعاء. واستقر اليورو عند 1.11615 دولار عند أدنى قليلاً من أعلى مستوى له في 14 شهراً، وهو 1.1214 دولار الذي سجله يوم الأربعاء.