«إعمار الشرق الأوسط» تطلق وحدات مشروعها السكني الجديد في السعودية

«إعمار الشرق الأوسط» تطلق وحدات مشروعها السكني الجديد في السعودية
TT

«إعمار الشرق الأوسط» تطلق وحدات مشروعها السكني الجديد في السعودية

«إعمار الشرق الأوسط» تطلق وحدات مشروعها السكني الجديد في السعودية

أعلنت شركة «إعمار الشرق الأوسط»، الذراع السعودية لمجموعة «إعمار العقارية»، عن بدء المبيعات على وحدات مشروعها السكني الثالث «إعمار رزدينسز» ضمن مجمع «باب جدة» المتكامل الذي يشكل اليوم وجهة مزدهرة للحياة العصرية في المملكة العربية السعودية.
ويقع مشروع «إعمار رزدينسز» في «باب جدة» المتكامل المطل على طريق «الملك عبد الله»، وشارع «عبد الله سليمان»، والساحات العامة والحدائق المنسقة في ساحة «إعمار سكوير»، بالإضافة إلى القرب النسبي للمجموعة من مرافق المشروع المتنوعة، من مراكز تسوق وترفيه وحدائق عامة عبر‬ ممرات المشاة والساحات العامة.
وتضم أبراج «إعمار رزدينسز» الثلاثة 283 وحدة سكنية، تتنوع بين الفيلات العلوية (البنتهاوس) والشقق المتنوعة التي يتراوح عدد غرفها بين غرفة واحدة وأربع غرف نوم. وتتفاوت في المساحات ما بين 70 و300 متر مربع، وتمتاز جميع وحدات المشروع الجديد بتصاميمها الأنيقة التي توفر أقصى حدود الراحة والخصوصية، وهي مزودة بأحدث التقنيات ووسائل الترفيه، مع لمسات نهائية فاخرة ومميزة.
ويفتح هذا المشروع آفاقا جديدة لأساليب الحياة العصرية، حيث تم تصميمه بعناية كي يتجاوز التوقعات بجودته وفخامته، بما يعد قفزة في معايير طرق المعيشة. ويشكل مجمع «باب جدة» اليوم إحدى أبرز الوجهات السكنية والتجارية في مدينة جدة.



عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
TT

عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)

بعد موافقة مجلس الوزراء السعودي على «نظام المواد البترولية والبتروكيماوية»، أعلن وزير الطاقة، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أن هذا النظام يأتي ليحقق عدداً من المستهدفات، في مقدمتها؛ تنظيم العمليات النفطية والبتروكيماوية، بما يسهم في النمو الاقتصادي، ودعم جهود استقطاب الاستثمارات، وزيادة معدلات التوظيف، ورفع مستويات كفاءة استخدام الطاقة، كما يُسهم في حماية المستهلكين والمرخص لهم، ويضمن جودة المنتجات، وإيجاد بيئة تنافسية تحقق العائد الاقتصادي العادل للمستثمرين.

ورفع عبد العزيز بن سلمان الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وإلى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة موافقة مجلس الوزراء على النظام.

وثمّن، في بيان، الدعم والتمكين اللذين تحظى بهما منظومة الطاقة من لدن القيادة، ويعززان قدرة المنظومة على الوصول إلى الاستثمار الأمثل للإمكانات التي تتمتع بها المملكة، ويحققان مستهدفات «رؤية 2030»، مبيناً أن النظام يُسهم في بناء المنظومة التشريعية في قطاع الطاقة، بالاستفادة من أفضل الممارسات العالمية، ويسهم في رفع مستوى الأداء، وتحقيق المستهدفات الوطنية، ويكفل الاستخدامات المثلى للمواد النفطية والبتروكيماوية.

وإذ شرح أن النظام يأتي ليحل محل نظام التجارة بالمنتجات النفطية، الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/18)، في 28 - 1 - 1439هـ، قال إنه يسهم كذلك في ضمان أمن إمدادات المواد النفطية والبتروكيماوية وموثوقيتها، وتحقيق الاستغلال الأمثل للمواد الخام، ودعم توطين سلسلة القيمة في القطاع، وتمكين الاستراتيجيات والخطط الوطنية، ويُعزز الرقابة والإشراف على العمليات النفطية والبتروكيماوية لرفع مستوى الالتزام بالأنظمة والمتطلبات، ومنع الممارسات المخالفة، من خلال تنظيم أنشطة الاستخدام، والبيع، والشراء، والنقل، والتخزين، والتصدير، والاستيراد، والتعبئة، والمعالجة لهذه المواد، بالإضافة إلى تنظيم إنشاء وتشغيل محطات التوزيع، وتشغيل المنشآت البتروكيماوية.​