«تكريم» تحتفي بالإبداع العربي في إمارة دبي وتعلن عن جوائزها لعام 2015م

«تكريم» تحتفي بالإبداع العربي في إمارة دبي وتعلن عن جوائزها لعام 2015م
TT

«تكريم» تحتفي بالإبداع العربي في إمارة دبي وتعلن عن جوائزها لعام 2015م

«تكريم» تحتفي بالإبداع العربي في إمارة دبي وتعلن عن جوائزها لعام 2015م

أصدرت مؤسسة "تكريم" العربية بيانا صحافيا أعلنت من خلاله عن الفائزين بجوائزها لهذا العام 2015م
وجاء في البيان ان المؤسسة منذ نشأتها، حرصت أن تصبح مساحة لقاء لشخصيات عربية تفوّقت وتميّزت، كل في مجالها، فأصبحت مصدر إلهام ومبعث فخر وأمل مرتجى لأبناء الجيل الجديد من أمتنا العربية.
وأنه بعد بيروت والدوحة والمنامة وباريس ومراكش، اختارت "تكريم" هذا العام مدينة دبي لتقيم حفلها السنوي بحضور الأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز، والشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع في دولة الإمارات.
وللدورة السادسة على التوالي، التزمت "تكريم" كعادتها، الإضاءة على قصص نجاحات عربية. وقد تمّ توزيع جوائز عام 2015م كالتالي:
جائزة "تكريم" للمبادرين الشباب مُنحت لخالد الخضير – المملكة العربية السعودية
جائزة "تكريم" للإبداع العلمي والتكنولوجي مُنحت لفضلو خوري - لبنان
جائزة "تكريم" للإبداع الثقافي مُنحت لمؤسسة الكمنجاتي - فلسطين
جائزة "تكريم" للتنمية البيئية المستدامة مُنحت للحركة البيئية اللبنانية - لبنان
جائزة "تكريم" للمرأة العربية الرائدة مُنحت لفيان دخيل - العراق
جائزة "تكريم" للابتكار في مجال التعليم مُنحت لروان بركات - الأردن
جائزة "تكريم" للخدمات الإنسانية والمدنية مُنحت لجمانة عودة - فلسطين
جائزة "تكريم" للقيادة البارزة للأعمال مُنحت لنبيل حبايب - لبنان
جائزة "تكريم" للمساهمة الدولية في المجتمع العربي مُنحت لمنظمة إنقاذ الطفولة (الشرق الأوسط)
كما مُنحت جائزة "تكريم" لإنجازات العمر لكلٍ من: غازي القصيبي – المملكة العربية السعودية، ممدوحة السيد بوبست – لبنان، الدكتور هلال الساير وزوجته مارغريت – الكويت ورياض الصادق – فلسطين.
وقد ضمّ مجلس التحكيم الدولي كلا من الملكة نور الحسين، والأميرة بندري عبد الرحمن الفيصل، والأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز، والشيخة مي الخليفة، والشيخة بولا الصباح، والدكتور الأخضر الإبراهيمي، وتوماس ابراهام، والشيخ صالح التركي، والدكتورة فريدة العلاقي، والسيد سمير عساف، والسيد سمير بريخو، والسيد كارلوس غصن، والسيدة نورا جنبلاط، والدكتور أحمد هيكل، والسيد عيسى أبو عيسى، وحياة بالومبو، والروائي مارك ليفي، ورجا صيداوي، وأسماء صديق المطاوع.
وحضر الحفل الذي قدّمته الإعلامية ليلى الشيخلي، أكثر من 800 مدعو وقدّمته، واستُهلَّ بكلمة لمؤسس المبادرة الاعلامي ريكاردو كرم جدّد فيها إيمانه "بنور العلم والتقدّم لا بنار تحرق البلاد والأفئدة. وأُجدد يقيني أنّ الإرهابَ الذي ضرب مدينتي الرائعة بيروت، وعاصمةَ النور باريس لن يزعزع إيماني قيدَ أُنملةٍ، بأهمية المواجهة الحضارية لهذا التخلّف المُتسَتِّر بالدين، والدين منه برّاء. وأجدد وقوفي على منبر "تكريم"، هذه المرّة من دبي، ولولا إيماني العميق بهذه المبادرة ، لما وقفت. لما تكلمت. لما تابعت المشوار الطويل معكم على مدى ستة أعوام ملؤها العزم والأمل"، داعياً الى أن تكون "أوطاننا على صورة مبدعينا. لتكن أوطاننا على صورة الإنجازات الكبيرة. لتكن أوطاننا صورة مكبّرة لأحلام الشباب وطموحاتهم... وليكن هدفنا الأول والأخير خدمة الإنسان".
وعقد في اليوم التالي مؤتمر صحافي في الكبيتول كلوب- مركز دبي المالي العالمي بحضور الفائزين، تبعه حفل غداء.
وحظيت "تكريم" هذه السنة بدعم الشركاء الاستراتيجيين: Audemars Piguet،AMEC Foster Wheeler ، ومجموعة غانم بن سعد السعد القابضة، ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية، ونسمة القابضة، وتحالف رينو- نيسان، وشركة السلام العالمية للاستثمار.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقعنا الإلكتروني www.takreem.net
وفيما يلي نبذة عن الفائزين بجوائز الموسسة لهذا العام:
- فضلو خوري (لبنان)، تسلّم في عام 2015م رئاسة الجامعة الأميركية في بيروت، ليصبح الرئيس السادس عشر لهذا الصرح الأكاديمي العريق. طوّر مقاربات علاجية استهدافية على مستوى الجزيئيّات لسرطان الرئة والرأس والعنق، تجمع بين مثبطات نقل الإشارة والعلاج الكيميائي. ورأسَ جهود الوقاية الكيميائية الرئيسة ضدّ تلك السرطانات.
- خالد الخضير (المملكة العربية السعودية)، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "جلوورك"، التي تعمل على تمكين المرأة من الدخول إلى سوق العمل في المملكة، ويسجّل لها توفير العديد من فرص العمل للسيدات السعوديات، ما مكَّن "جلوورك" من الفوز بجائزة الابتكار العالمية. احتلّ المركز الثالث من بين أفضل ثلاثين شخصية خليجية مؤثّرة.
- مؤسسة الكمنجاتي (فلسطين)، من مخيم الأمعري للّاجئين، أطلق رمزي أبو رضوان مؤسسة "الكمنجاتي" غير الربحية في عام 2002، وترمي إلى إقامة مدارس موسيقية تفاعلية للأطفال الفلسطينيين، الأكثر حرماناً على وجه الخصوص، والذين يعيشون في مخيمات اللاجئين النائية والمهمّشة، فضلاً عن تأمين الفرص للأطفال لاكتشاف موروثهم الثقافي وتنمية قدراتهم الإبداعية عالمياً.
- الحركة البيئية اللبنانية (لبنان)، تعمل على مواجهة التحديات البيئية التي يشهدها لبنان والحفاظ على إرثه الطبيعي والثقافي. وقد تمكّنت من إطلاق المرصد البيئي للتغيّر المناخي، ووضع الخطّة المستدامة لإدارة النفايات الصلبة. كما عملت على مناهضة بناء السدود العشوائية وإيقاف أعمال الردم على الشاطئ اللبناني وغيرها من القضايا البيئية الملحّة.
- فيان دخيل (العراق)، أحد النائبين اليزيديين الوحيدين في البرلمان العراقي. حازت اهتماماً دوليّاً بعد المساعدة التي قدّمتها لليزيديين الذين كانوا يتعرّضون للتعذيب إثر اجتياح "داعش". قامت بتمثيل اليزيديين في المؤتمر الدولي للأديان فضلاً عن مشاركات دولية أخرى لنقل عذابات النساء اليزيديات إلى العالم وتدويل قضيتهنّ. أطلقت عليها قناة "سي إن إن" لقب "امرأة العام 2014م" من دون منازع.
- روان بركات (الأردن)، أول كفيفة عربية تدرّس المسرح وتشارك فيه كممثّلة ومخرجة. أنشأت مؤسسة "رنين" التي تعمل على إطلاق قصص صوتية للأطفال لتنمية مهاراتهم الاستماعية والتواصلية من خلال طرق تعليمية ثورية. كما قامت بافتتاح نحو مائة وخمسين مكتبة صوتية تضمّنت قصصاً لأهمّ المؤلّفين العرب. حائزة جائزة الملك عبد الله الثاني للإنجاز والإبداع الشبابي لعام 2009م.
- جمانة عودة (فلسطين)، من أبرز الناشطات في مجال الصحّة والعمل الإنساني وحقوق الطفل في فلسطين. حائزة جائزة نوبل للطفولة لعام 2008م. اختصّت في طبّ الأطفال، وقامت بتأسيس مركز "الطفل السعيد" في رام الله، وهو الأول من نوعه في تقديمه خدمات للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصّة ولعائلاتهم. كما ساهمت في تأسيس اتحاد لجان الإغاثة الفلسطينية.
- نبيل حبايب (لبنان)، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "جنرال إلكتريك" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا، منذ عام 2004م. يقود النموّ الإقليمي للشركة مع التركيز على تعزيز الشراكات، وحفز الابتكار المحلّي، وتمكين تنمية الكوادر البشرية ومناصرة دور المرأة في قيادة الأعمال. يشغل عضوية مجلس الإدارة الإقليمي لـ"إنجاز العرب"، ومعهد دول الخليج العربي في واشنطن وغيرها.
- منظمة إنقاذ الطفولة (الشرق الأوسط )، منظّمة دولية تُعنى بتحسين مستوى معيشة الأطفال في جميع أنحاء العالم. تأسست في الولايات المتحدة الأميركية في عام ١٩١٩، وهي موجودة في الشرق الأوسط منذ العام 1953م حيث تقدّم خدماتها لحوالي 181 مليون نسمة من خلال إدارة سبعة مكاتب محلية، تقوم بدعم الإغاثة الطارئة لإنقاذ وتغيير حياة الكثيرين من الأطفال.
- غازي القصيبي (السعودية)، كان أديباً وقدوةً سياسيةً ومفكراً معروفاً. تمّ اختياره ليكون عضواً في وفد سلام سعودي- يمني، ليتمّ تعيينه بعدها وزيراً للصناعة والكهرباء في عام 1975م، كما كان وزيراً فعّالاً للصحّة، ثم سفيراً للمملكة في البحرين والمملكة المتحدة، وأخيراً وزيراً للمياه وللعمل، قبل وفاته في عام 2010م.
- ممدوحة السيد بوبست (لبنان)، كانت مناصرة شرسة لقضايا التعليم، والعناية الطبية والعدالة الاجتماعية. عملت مع منظمة الصحة العالمية، ثم مع منظمتيّ اليونيسيف واليونيسكو في عام 1975، قبل ان يكلّفها رئيس الحكومة اللبنانية آنذاك الراحل رشيد كرامي شغل منصب مندوبة لبنان في الأمم المتحدة. أنشأت وزوجها "مؤسسة إلمر وممدوحة بوبست" التي ساهمت في دعم العديد من القضايا الانسانية.
- رياض الصادق (فلسطين)، أسّس مع خلف الحبتور شركة "الحبتور" للمشاريع الهندسية والتي تعمل في مختلف بلدان الخليج والشرق الأوسط، على تنفيذ مشاريع ضخمة. يتولى حالياً منصب رئاسة مجموعة الحبتور ليتون وبعض الشركات التي يمتلك العديد منها. بدأ حياته المهنية في المملكة العربية السعودية حيث كان رئيساً للمهندسين في المنطقة الشرقية، وذلك قبل انتقاله الى دبي.
- هلال الساير وزوجته مارغريت (الكويت)، قاما بتأسيس "الجمعية الكويتية لرعاية الأطفال في المستشفى" والمعروفة بـ"كاتش" لتوفير الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المرضى وأهاليهم. شغل الدكتور هلال منصب عميد كلّية الطب في جامعة الكويت ووزير الصحّة سابقاً. وتمكّنت مارغريت من نشر الوعي في الكويت والشرق الأوسط، بضرورة توفير الرعاية التلطيفية للأطفال، وقامت بافتتاح مستشفى "بيت عبدالله" لرعاية الأطفال في عام2012م.
وتتركز استراتيجيتها في مجالي الصحة والتعليم محلياً، إقليميا وعالميا. كما تتضمن استراتيجيتها التعليمية دعم مشاريع التعليم المهني في دول المنطقة، كما تشمل الاحتياجات الصحية المتعلقة بسوء التغذية وحماية الأطفال ورعايتهم، إضافة إلى توفير المياه الآمنة عالمياً.
بالإضافة إلى دعم المجتمعات الفقيرة والمحتاجة في توفير البنى التحتية الأساسية مثل المدارس والمستشفيات وغيرها.
ولتنفيذ استراتيجيتها دخلت المؤسسة في شراكات مع منظمات عالمية تابعة للأمم المتحدة ومنظمات النفع العام.
وقد وصلت مساعداتها المختلفة حول العالم لأكثر من 87 دولة منذ بداية نشأتها حتى تاريخه.



«عيونك تبدو أصغر بعشر سنوات»... المعجبون لا يصدقون نتائج كريم جديد للعيون

نتائج مثيرة للإعجاب قبل وبعد (شركة «تريني لندن»)
نتائج مثيرة للإعجاب قبل وبعد (شركة «تريني لندن»)
TT

«عيونك تبدو أصغر بعشر سنوات»... المعجبون لا يصدقون نتائج كريم جديد للعيون

نتائج مثيرة للإعجاب قبل وبعد (شركة «تريني لندن»)
نتائج مثيرة للإعجاب قبل وبعد (شركة «تريني لندن»)

هل تبحث عن كريم للعيون يعمل بشكل فعّال؟ قد يكون هذا المنتج الجديد الذي تنتجه شركة «Trinny London» (تريني لندن)، والذي وصفه العملاء الذين يستخدمونه بأنه «متميز وفاخر»، هو ما تحتاجه، حسب موقع شركة «تريني لندن».

ويعد كريم العيون «Take Back Time» من إنتاج «Trinny London» إصداراً جديداً من العلامة التجارية الشهيرة، لكنه أحدث ضجة كبيرة في مجتمع التجميل بفضل خصائصه المضادة للشيخوخة التي تتحدى الزمن، ونتائجه السريرية المتميزة.

هل كنت تعلم أن الساعة الجينية تدق بسرعة أكبر بعشر سنوات في المنطقة المحيطة بالعينين، مما يعني أن العينين غالباً ما تكون أول مكان تظهر فيه التجاعيد والترهلات؟ إنه أمر مزعج حقاً، حسب موقع صحيفة «ميترو» اللندنية.

ويعد فقدان الكولاجين والإيلاستين مع كل ضحكة أو إيماءة من أهم أسباب حدوث ذلك، وفي حين أننا لا نقترح عليك بأي حال من الأحوال أن تتوقف عن الضحك، فإن الاستثمار في علاج للعينين يعمل على المستوى الجزيئي لتعزيز الآليات الأساسية داخل البشرة، يعد نقطة انطلاق رائعة بدلاً من ذلك.

وقد تم تركيب كريم «Take Back Time» ليكون شاملاً، وقد صُمم لإخفاء خطوط التجاعيد، وشد ترهل الجفون، وتقليل انتفاخ ما يعرف بتجاعيد «أقدام الغراب» (المعروفة أيضاً باسم «خطوط الضحك»، وهي خطوط صغيرة وتجاعيد تظهر في الزاوية الخارجية لعينك)، والهالات السوداء، في حين يعمل على الترطيب العميق للمنطقة الحساسة حول العينين.

وقد ثبت عملياً، من خلال الاختبارات السريرية، أن هذا الكريم يقلل بشكل ملحوظ من آثار تجاعيد «أقدام الغراب» والخطوط أسفل العين في غضون أربعة أسابيع فقط، كما يقلل من الانتفاخات تحت العين في غضون 12 أسبوعاً فقط.