مشاهدات قمة العشرين

قادة العشرين في دقيقة صمت على أرواح ضحايا اعتداء باريس (إ.ب.أ)
قادة العشرين في دقيقة صمت على أرواح ضحايا اعتداء باريس (إ.ب.أ)
TT

مشاهدات قمة العشرين

قادة العشرين في دقيقة صمت على أرواح ضحايا اعتداء باريس (إ.ب.أ)
قادة العشرين في دقيقة صمت على أرواح ضحايا اعتداء باريس (إ.ب.أ)

* طلب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان من الزعماء المشاركين في القمة الوقوف دقيقة صمت على أرواح قتلى حادثة باريس
* زادت تركيا من إجراءاتها الأمنية المحيطة بمقر استضافة المؤتمر ليصل عدد رجال الأمن المكلفين حراسة المقر والطريق المؤدي إلى المطار إلى نحو 25 ألف رجل أمن بدلا من 12 ألفًا كانوا يحرسون المقر والطريق الذي يبلغ طوله 42 كيلومترًا
* أثرت أحداث فرنسا في عدد الصحافيين الذين يغطون المؤتمر.. حيث تخلف كثير منهم عن الحضور وبقيت عشرات البطاقات التي لم يتسلمها أصحابها في مطار أنطاليا
* غادر أغلب الصحافيين الفرنسيين أنطاليا ليل أول من أمس.. ولم يحضروا الافتتاح.. بعدما أعلن عن عدم مشاركة الرئيس الفرنسي في القمة
* 35 مجموعة عمل حضرت قمة العشرين منذ بدايتها عملت على ورش عمل خلال فترة انعقادها في تركيا
* 13 ألف ضيف شاركوا في القمة منذ بدايتها من وفود ومشاركين وممثلين حكوميين ومنظمات دولية
* 2469 إعلاميًا وصحافيًا شاركوا في القمة وازدحم بهم المركز الإعلامي خلال اليوم الأول بمشاركة فنيين ومصورين
* شهدت القمة 70 جلسة منذ انعقادها في ديسمبر الماضي عندما تسلمت تركيا الملف



بيونغ يانغ: الأحكام العرفية «زرعت الفوضى» في كوريا الجنوبية

مظاهرة تطالب بعزل الرئيس أمام مقر حزب «قوة الشعب» الحاكم في سيول بكوريا الجنوبية (أ.ب)
مظاهرة تطالب بعزل الرئيس أمام مقر حزب «قوة الشعب» الحاكم في سيول بكوريا الجنوبية (أ.ب)
TT

بيونغ يانغ: الأحكام العرفية «زرعت الفوضى» في كوريا الجنوبية

مظاهرة تطالب بعزل الرئيس أمام مقر حزب «قوة الشعب» الحاكم في سيول بكوريا الجنوبية (أ.ب)
مظاهرة تطالب بعزل الرئيس أمام مقر حزب «قوة الشعب» الحاكم في سيول بكوريا الجنوبية (أ.ب)

اعتبر الإعلام الرسمي الكوري الشمالي، اليوم (الأربعاء)، أنّ كوريا الجنوبية تتخبط في «الفوضى» منذ فشلت المحاولة التي قام بها رئيسها يون سوك يول لفرض الأحكام العرفية في البلاد.

وقالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية في أول تعليق من جانب بيونغ يانغ على الأحداث المتتالية في الجنوب، إنّ «الخطوة الصادمة التي قام بها الدمية يون سوك يول الذي يواجه أزمة حكم ومسعى لعزله، عندما أصدر فجأة مرسوم الأحكام العرفية، وشهرَ بلا تردّد بنادق وسكاكين ديكتاتوريته الفاشية، زرعت الفوضى في عموم كوريا الجنوبية»، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».

وأضافت الوكالة أنّ «المجتمع الدولي يتابع من كثب» هذه الأحداث التي «سلّطت الضوء على نقاط ضعف داخل المجتمع الكوري الجنوبي».

وتابعت: «لقد وصف المعلّقون إعلان يون المفاجئ للأحكام العرفية بأنه عمل يائس، وقالوا إن حياة يون سوك يول السياسية قد تنتهي باكرًا».

وليل الثالث إلى الرابع من ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أعلن يون بصورة مفاجئة فرض الأحكام العرفية، قبل أن يضطر بعد 6 ساعات فقط إلى التراجع عن هذه الخطوة بضغط من البرلمان والشارع.

وأفلت الرئيس الكوري الجنوبي السبت من مذكرة برلمانية لعزله، قدّمتها المعارضة بسبب محاولته الفاشلة فرض الأحكام العرفية.

والاثنين، أعلنت وزارة العدل الكورية الجنوبية أنها فرضت حظراً على سفر الرئيس، بينما تجري الشرطة تحقيقاً بحقه بتهمة التمرّد على خلفية محاولة فرضه الأحكام العرفية.

وصباح الأربعاء، أعلنت الشرطة الكورية الجنوبية أنّ وحدة تحقيق خاصة تابعة لها نفّذت عملية تفتيش في مكتب الرئيس، بينما قال مسؤول حكومي إن وزير الدفاع الكوري الجنوبي السابق كيم يونج هيون حاول الانتحار، مضيفا أنه فشل في ذلك وأن حالته الآن مستقرة.