خادم الحرمين الشريفين في مقدمة مستقبلي قادة «قمة الرياض»

بدء توافد وصول المشاركين من الدول العربية وأميركا الجنوبية

خادم الحرمين الشريفين في مقدمة مستقبلي قادة «قمة الرياض»
TT

خادم الحرمين الشريفين في مقدمة مستقبلي قادة «قمة الرياض»

خادم الحرمين الشريفين في مقدمة مستقبلي قادة «قمة الرياض»

وصل إلى الرياض اليوم (الثلاثاء)، قادة الدول المشاركة في القمة الرابعة للدول العربية ودول أميركا الجنوبية؛ التي تبدأ أعمالها في الرياض مساء اليوم.
فقد وصل الرئيس عمر حسن البشير رئيس جمهورية السودان، ليرأس وفد بلاده في أعمال القمة.
وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في مقدمة مستقبليه بمطار الملك خالد الدولي.
كما وصل الرئيس محمود عباس رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس دولة فلسطين، ليرأس وفد بلاده في أعمال القمة الرابعة للدول العربية ودول أميركا الجنوبية، ووصل الى الرياض الرئيس رفائيل كوريا رئيس جمهورية الاكوادور، ووصل أسعد بن طارق آل سعيد ممثل السلطان قابوس بن سعيد سلطان عُمان إلى الرياض، كما وصل الرئيس محمد فؤاد معصوم رئيس الجمهورية العراقية ليرأس وفد بلاده في أعمال القمة، والى مطار الملك خالد الدولي وصل الرئيس محمد ولد عبد العزيز رئيس جمهورية موريتانيا ليرأس وفد بلاده في أعمال القمة الرابعة للدول العربية ودول أميركا الجنوبية.
كما وصل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ليرأس وفد بلاده.
وكان خادم الحرمين الشريفين في مقدمة مستقبلي الشيخ تميم بن حمد أمير قطر لدى وصوله الى مطار الملك خالد الدولي لحضور القمة العربية - الاميركية.



فرنسا تتهم تركيا بإرسال مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
TT

فرنسا تتهم تركيا بإرسال مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)

اتهمت فرنسا اليوم (الخميس) تركيا بإرسال مرتزقة سوريين للقتال في الصراع الدائر بإقليم ناغورنو قره باغ، وقالت إنها تعمل مع روسيا للتوصل إلى وقف إطلاق النار هناك بين قوات أذربيجان وتلك المتحدرة من أصل أرميني.
وتنفي تركيا إرسال مرتزقة لخوض الصراع. وترأس فرنسا وروسيا والولايات المتحدة بشكل مشترك مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، وهي مجموعة تأسست في عام 1992 للتوسط في حل سلمي لصراع جيب ناغورنو قره باغ بجنوب القوقاز. ولم تجتمع المجموعة بعد أو تصدر بياناً مشتركاً منذ اندلاع اشتباكات جديدة يوم الأحد بسبب الجيب الجبلي الواقع داخل أذربيجان لكن يديره الأرمن والذي انفصل في حرب دارت بين عامي 1991 و1994.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان بعد مكالمة هاتفية بين الرئيس إيمانويل ماكرون ونظيره الروسي فلاديمير بوتين «اتفق الرئيسان ماكرون وبوتين على الحاجة لجهد مشترك للتوصل إلى وقف إطلاق النار في إطار عمل مينسك... كما عبرا عن قلقهما إزاء إرسال تركيا مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ».
ولم تقدم الرئاسة الفرنسية أي أدلة تدعم الاتهام المتعلق بإرسال مرتزقة كما لم يأت بيان للكرملين على ذكر الأمر.
لكن وزارة الخارجية الروسية قالت أمس (الأربعاء) إن مقاتلين سوريين وليبيين من جماعات مسلحة غير قانونية يجري إرسالهم إلى إقليم ناغورنو قره باغ.