«الداخلية» السعودية: تنفيذ حكم القتل تعزيراً بحق إيرانيين هربوا مخدرات للبلاد

حاولوا إدخالها للمملكة عن طريق البحر

«الداخلية» السعودية: تنفيذ حكم القتل تعزيراً بحق إيرانيين هربوا مخدرات للبلاد
TT

«الداخلية» السعودية: تنفيذ حكم القتل تعزيراً بحق إيرانيين هربوا مخدرات للبلاد

«الداخلية» السعودية: تنفيذ حكم القتل تعزيراً بحق إيرانيين هربوا مخدرات للبلاد

أصدرت وزارة الداخلية السعودية اليوم (الأحد)، بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً بحق ثلاثة إيرانيين لقيامهم بتهريب حشيش في المنطقة الشرقية، وفيما يلي نص البيان:
قال الله تعالى : " إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلّبوا أو تقطّع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزيّ في الدنيا ولهم في الآخرة عذابّ عظيم".
وقالت الداخلية في بيانها : تم القبض على كل من نبي بخش جوس، ومحمد أكرم بلوج ، وأوميد بوليدة (إيرانيي الجنسية) عند قيامهم بتهريب كمية كبيرة من الحشيش المخدر للسعودية عن طريق البحر، وبإحالتهم إلى المحكمة صدر بحقهم صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليهم والحكم بقتلهم تعزيراً، وصدق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً.
وقد تم تنفيذ حكم القتل في الجناة ، اليوم (الأحد)، في مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية.



الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
TT

الحجيلان: مهمة الفرنسيين في تحرير الحرم كانت تدريب السعوديين فقط

سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979
سحابة دخانية متصاعدة من المسجد الحرام خلال المحاولة الإرهابية عام 1979

يتطرق رجل الدولة السعودي، الشيخ جميل الحجيلان، في الحلقة الرابعة والأخيرة من مذكراته، التي تنشرها «الشرق الأوسط»، إلى قصة تحرير الحرم المكي من المحاولة الإرهابية للاستيلاء على المسجد الحرام عام 1979، كاشفاً حقيقة الدور الفرنسي، انطلاقاً من كونه شاهداً مباشراً على ما جرى.

ويروي الحجيلان أنه في عام 1980 وصلت تعليمات بسفر فريق أمني فرنسي إلى المملكة، مكوّن من 5 ضباط من شعبة مكافحة الشغب، على رأسهم ضابط شاب اسمه الكابتن بول باريل. ويقول الحجيلان إن «المهمة الحقيقية للضباط الفرنسيين كانت تمرين السعوديين على طريقة استعمال الغاز. وهم لم يدخلوا مكة المكرمة، بل أقاموا في فندق مريح في الطائف، بعد أن شرحوا للضباط السعوديين كيفية معالجة أثر الغاز الخانق».