غزلان منتشية جراء الأفيون تتلف المحاصيل في الهند

جعلها في حالة هياج

غزلان منتشية جراء الأفيون تتلف المحاصيل في الهند
TT

غزلان منتشية جراء الأفيون تتلف المحاصيل في الهند

غزلان منتشية جراء الأفيون تتلف المحاصيل في الهند

أتلفت غزلان منتشية من جراء تناول ثمار الأفيون المحاصيل في وسط الهند. وذكرت صحيفة «تايمز أوف إنديا» أن الغزلان أتت على عدة هكتارات من محاصيل أخرى في مقاطعة ماندسور بولاية مادهيا برادي بعد اقتحام مزارع مخدر الأفيون وتناول الثمار.
وقال المسؤول عن الغابات بالمقاطعة آر ان فيرما لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): «تلقينا شكاوى من المزارعين، ولكن الأمر محير لأنه يجب أن يكون لتناول الأفيون تأثير مخدر لا أن يجعلها في حالة هياج». يستطيع ظبي نلجاي تناول ما يصل إلى 300 ثمرة من الأفيون المخدر في ليلة واحدة، ولم يتمكن مزارعو النبات المخدر إبعادهم عن الحقول رغم الأسوار والمراقبة المستمرة.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".