كاث كيدستون تطلق تشكيلة خريف شتاء 15: ثورة من الرسومات والألوان

كاث كيدستون تطلق تشكيلة خريف شتاء 15: ثورة من الرسومات والألوان
TT

كاث كيدستون تطلق تشكيلة خريف شتاء 15: ثورة من الرسومات والألوان

كاث كيدستون تطلق تشكيلة خريف شتاء 15: ثورة من الرسومات والألوان

لخريف وشتاء ‹15. تحولت كاث كيدستون لأرشيف الطباعة الخاصة بها للإلهام، بخلق تشكيلة مستوحاة من النطاقات الواسعة المبدعة لمجموعة الرسومات التي قد صممتها العلامة التجارية على مر السنين. أعطى فريق للعلامة التجارية من المصممين الموهوبين فرصة جديدة للحياة للرسومات والطبعات الأيقونية، والنتيجة هي حقا ثورة من الرسومات والطبعات والألوان!
كأصحاب البيت الكلاسيكي الحديث، أصبح من ثوابت بصمة العلامة التجارية أن تستمد الإلهام من مجموعة متنوعة من المصادر، بما في ذلك الكلاسيكيات، لخلق المطبوعات المميزة والجميلة للمنتجات اليومية الحديثة مع لمسة من المتعة ولمحة إلى التراث البريطاني لها. تستضيف كاث كيدستون مختلف النطاقات والخدمات من الأزياء والإكسسوارات، ومجموعة الأطفال الرائعة، والأقمشة، وورق الجدران، وأدوات المطبخ، وصولاً إلى معمل كاث كيدستون لتفصيل الأثاث والمفروشات.
تعرض تشكيلة شتاء خريف ’15 مزيج التصاميم المزينة بالأزهار والبقع بتشكيلة ألوانها الجديدة، الجميلة واللافتة للنظر. عندما ينظر إليها ككل، تصور هذه التشكيلة المتعة والترقب بالتسوق الكلاسيكي مع اتساع نطاق الطبعات والألوان.



«يو إس ستيل» و«نيبون» تقاضيان إدارة بايدن

شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)
شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)
TT

«يو إس ستيل» و«نيبون» تقاضيان إدارة بايدن

شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)
شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)

رفعت شركتا «يو إس ستيل» و«نيبون ستيل» دعوى قضائية على الإدارة الأميركية، قالتا فيها إن الرئيس جو بايدن منع دون سند من القانون عرضاً قيمته 14.9 مليار دولار قدّمته الثانية لشراء الأولى من خلال مراجعة «وهمية» لاعتبارات الأمن القومي.

وتريد الشركتان من محكمة الاستئناف الاتحادية إلغاء قرار بايدن رفض الصفقة، لتتمكنا من الحصول على فرصة أخرى للموافقة، من خلال مراجعة جديدة للأمن القومي غير مقيّدة بالنفوذ السياسي.

وتذهب الدعوى القضائية إلى أن بايدن أضرّ بقرار لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة التي تفحص الاستثمارات الأجنبية، بحثاً عن مخاطر تتعلق بالأمن القومي، وانتهك حق الشركتين في مراجعة عادلة.

وأصبح الاندماج مسيّساً للغاية قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر (تشرين الثاني)، إذ تعهّد كل من الديمقراطي بايدن والرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترمب برفضه، في محاولة منهما لاستقطاب الناخبين في ولاية بنسلفانيا المتأرجحة حيث يقع المقر الرئيسي لـ«يو إس ستيل». وعارض رئيس نقابة عمال الصلب المتحدة ديفيد ماكول هذا الاندماج.

وأكد ترمب وبايدن أن الشركة يجب أن تظل مملوكة للولايات المتحدة، حتى بعد أن عرضت الشركة اليابانية نقل مقرها الرئيسي في الولايات المتحدة إلى بيتسبرغ، حيث يقع مقر شركة صناعة الصلب الأميركية، ووعدت باحترام جميع الاتفاقيات القائمة بين «يو إس ستيل» ونقابة عمال الصلب المتحدة.

وتشير الشركتان إلى أن بايدن سعى إلى وأد الصفقة؛ «لكسب ود قيادة نقابة عمال الصلب المتحدة في بنسلفانيا، في محاولته آنذاك للفوز بفترة جديدة في المنصب».

وقالت الشركتان، في بيان: «نتيجة لنفوذ الرئيس بايدن غير المبرر لتعزيز برنامجه السياسي، لم تتمكّن لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة من إجراء عملية مراجعة تنظيمية بحسن نية تركّز على الأمن القومي».

ودافع متحدث باسم البيت الأبيض عن المراجعة، مضيفاً: «لن يتردّد الرئيس بايدن أبداً في حماية أمن هذه الأمة وبنيتها التحتية ومرونة سلاسل التوريد الخاصة بها».

وتظهر الدعوى القضائية أن الشركتين تنفّذان تهديداتهما بالتقاضي، وستواصلان السعي للحصول على الموافقة على الصفقة.

وقال نائب رئيس شركة «نيبون ستيل»، تاكاهيرو موري، لصحيفة «نيكي»، أمس الاثنين: «لا يمكننا التراجع بعدما واجهنا معاملة غير منطقية. سنقاوم بشدة».