أحدث سيارة كهربائية بنظام مضاد للأسلحة البيولوجية

مركبة «تيسلا إكس» الرياضية متعددة الأغراض تتسع لـ7 أشخاص

إيلون ماسك يستعرض سيارة «تيسلا إكس» في فيرمونت بولاية كاليفورنيا الأميركية (أ.ف.ب)
إيلون ماسك يستعرض سيارة «تيسلا إكس» في فيرمونت بولاية كاليفورنيا الأميركية (أ.ف.ب)
TT

أحدث سيارة كهربائية بنظام مضاد للأسلحة البيولوجية

إيلون ماسك يستعرض سيارة «تيسلا إكس» في فيرمونت بولاية كاليفورنيا الأميركية (أ.ف.ب)
إيلون ماسك يستعرض سيارة «تيسلا إكس» في فيرمونت بولاية كاليفورنيا الأميركية (أ.ف.ب)

أطلقت شركة «تيسلا» للسيارات الكهربائية أحدث موديلاتها من طراز «إكس» مصممة بـ«نظام الدفاع ضد الأسلحة البيولوجية»، وبأبواب ذات مفاصل مزدوجة تفتح إلى الأعلى.
ويأتي هذا الموديل، وهو الثالث من نوعه التي تقدمه الشركة، متأخرا بسنتين عن موعد طرحه المقرر. وقد بلغ عدد الحجوزات المسبقة على هذا الموديل 25 ألفا، ويعتقد أنه سيلقى النجاح لكونه يمنح مالكيه نوعا من الهيبة.
وتسع السيارة، وهي من نوع المركبات الرياضية متعددة الأغراض SUV، سبعة أشخاص، وتزود أبوابها من النوع المسمى «جناح الصقر» بمستشعرات لكشف العوائق مثل سقف المرآب، لمساعدتها عند فتحها إلى الأعلى في تفادي الاصطدام به. وتقول الشركة إن تصميمها يسهل على الأطفال الصغار الجلوس على كراسيهم المخصصة لهم من دون ملامسة رؤوسهم لسقفها.
أما نظام الدفاع ضد الأسلحة البيولوجية فيضم نظاما لترشيح الهواء، يملأ كل حجم السيارة من الداخل بـ«هواء من الدرجة الطبية». ويأتي الموديل «إكس» بزجاجة أمامية بانورامية تمتد إلى الأعلى. وهي كما يقول إيلون ماسك رئيس الشركة «أكبر قطعة كاملة من نوعها تمتلكها سيارة».



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".