أحدث سيارة كهربائية بنظام مضاد للأسلحة البيولوجية

مركبة «تيسلا إكس» الرياضية متعددة الأغراض تتسع لـ7 أشخاص

إيلون ماسك يستعرض سيارة «تيسلا إكس» في فيرمونت بولاية كاليفورنيا الأميركية (أ.ف.ب)
إيلون ماسك يستعرض سيارة «تيسلا إكس» في فيرمونت بولاية كاليفورنيا الأميركية (أ.ف.ب)
TT

أحدث سيارة كهربائية بنظام مضاد للأسلحة البيولوجية

إيلون ماسك يستعرض سيارة «تيسلا إكس» في فيرمونت بولاية كاليفورنيا الأميركية (أ.ف.ب)
إيلون ماسك يستعرض سيارة «تيسلا إكس» في فيرمونت بولاية كاليفورنيا الأميركية (أ.ف.ب)

أطلقت شركة «تيسلا» للسيارات الكهربائية أحدث موديلاتها من طراز «إكس» مصممة بـ«نظام الدفاع ضد الأسلحة البيولوجية»، وبأبواب ذات مفاصل مزدوجة تفتح إلى الأعلى.
ويأتي هذا الموديل، وهو الثالث من نوعه التي تقدمه الشركة، متأخرا بسنتين عن موعد طرحه المقرر. وقد بلغ عدد الحجوزات المسبقة على هذا الموديل 25 ألفا، ويعتقد أنه سيلقى النجاح لكونه يمنح مالكيه نوعا من الهيبة.
وتسع السيارة، وهي من نوع المركبات الرياضية متعددة الأغراض SUV، سبعة أشخاص، وتزود أبوابها من النوع المسمى «جناح الصقر» بمستشعرات لكشف العوائق مثل سقف المرآب، لمساعدتها عند فتحها إلى الأعلى في تفادي الاصطدام به. وتقول الشركة إن تصميمها يسهل على الأطفال الصغار الجلوس على كراسيهم المخصصة لهم من دون ملامسة رؤوسهم لسقفها.
أما نظام الدفاع ضد الأسلحة البيولوجية فيضم نظاما لترشيح الهواء، يملأ كل حجم السيارة من الداخل بـ«هواء من الدرجة الطبية». ويأتي الموديل «إكس» بزجاجة أمامية بانورامية تمتد إلى الأعلى. وهي كما يقول إيلون ماسك رئيس الشركة «أكبر قطعة كاملة من نوعها تمتلكها سيارة».



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».